حقق باير ليفركوزن الألماني فوزًا ثمينًا أمام ريال سوسيداد الإسباني بهدف نظيف في المباراة التي جمعت الفريقين على ملعب "أنويتا" ضمن منافسات الجولة السادسة والأخيرة من المجموعة الأولى لدوري أبطال أوروبا.
أحرز المدافع التركي عمر توبراك هدف اللقاء الوحيد في الدقيقة 49، ليرفع الفريق الألماني رصيده إلى 10 نقاط في المركز الثاني خلف مانشستر يونايتد المتصدر، بينما تجمد رصيد سوسيداد عند نقطة وحيدة في المركز الرابع والأخير.
اندفع فريق باير ليفركوزن للهجوم منذ بداية المباراة، لإحراز هدف مبكر، إلا أن خطورة الفريق الألماني جاءت من الكرات الثابتة على حدود منطقة الجزاء، حيث سدد جونزالو كاسترو ركلة حرة إلا أن الكرة اصطدمت بالقائم الأيمن قبل أن يشتتها مدافعي الفريق الإسباني.
كما شكل المهاجم الكوري الجنوبي هيونج مين سون خطورة كبيرة على الدفاع الإسباني، وكاد أن يحرز هدفًا إلا أن كرته مرت بجوار القائم الأيسر، وأمطر ستيفان كيسيلنج لاعب وسط ليفركوزن مرمى سوسيداد بالعديد من التسديدات البعيدة، إلا أن حارس أصحاب الأرض زوبيكاراي وقف سدًا منيعًا أمام كل المحاولات الألمانية، ونجح في الحفاظ على نظافة شباكه.
في المقابل، كان الفرنسي أنطوان جريزمان مهاجم ريال سوسيداد أخطر لاعبي فريقه، وهدد مرمى لينو حارس مرمى ليفركوزن أكثر من مرة، إلا أنه فشل في منح التفوق لفريقه، وسط أداء بدني عنيف من لاعبي الفريقين أجبر الحكم النرويجي توم هارالد هاجين على إشهار البطاقة الصفراء لثنائي ليفركوزن سيمون رولفز ولارس بيندر، وماركل بيرجارا لاعب وسط ريال سوسيداد قبل أن ينتهي الشوط الأول بالتعادل السلبي
بادر الفنلندي سامي هيبيا المدير الفني لباير ليفركوزن بتنشيط صفوفه بحثًا عن تذكرة انتصار يؤهله للدور التالي، حيث أجرى تبديلاً مع بداية الشوط الثاني بنزول روبي كروس مكان ينز هيجلر، وواصل الضيوف ضغطهم الهجومي، حتى نجح المدافع التركي عمر طبراك من إحراز الهدف الأول في الدقيقة 49، حيث تقدم لركلة ركنية، واستغل ارتباك دفاع سوسيداد ليضع الكرة في المرمى.
المثير أن ردة فعل الفريق الإسباني لم تكن قوية، ولم يحاول لاعبوه الانتفاض لرد اعتبارهم، وظل مهاجمه الفرنسي جريزمان أخطر لاعبيه، إلا أن كل محاولاته باءت بالفشل وسط يقظة الدفاع الألماني وحارس مرماه بيرند لينو.
ولم ينجح بدلاء سوسيداد خابي بريتو، وجاستانيا وسفيروفيتش في إنقاذ ماء وجه فريقهم، بل واصل الفريق الألماني تفوقه وأضاع لاعبوه هيونج مين سون، ولارس بيندر، وسيمون رولفز وستيفان كيسيلينج العديد من الفرص، وأغلق مدافعي ليفركوزن وخط الوسط كل الطرق المؤدية إلى مرماهم، لينجحوا في الحفاظ على هذا الانتصار الثمين، ويتأهلوا لدور ال16.
أحرز المدافع التركي عمر توبراك هدف اللقاء الوحيد في الدقيقة 49، ليرفع الفريق الألماني رصيده إلى 10 نقاط في المركز الثاني خلف مانشستر يونايتد المتصدر، بينما تجمد رصيد سوسيداد عند نقطة وحيدة في المركز الرابع والأخير.
اندفع فريق باير ليفركوزن للهجوم منذ بداية المباراة، لإحراز هدف مبكر، إلا أن خطورة الفريق الألماني جاءت من الكرات الثابتة على حدود منطقة الجزاء، حيث سدد جونزالو كاسترو ركلة حرة إلا أن الكرة اصطدمت بالقائم الأيمن قبل أن يشتتها مدافعي الفريق الإسباني.
كما شكل المهاجم الكوري الجنوبي هيونج مين سون خطورة كبيرة على الدفاع الإسباني، وكاد أن يحرز هدفًا إلا أن كرته مرت بجوار القائم الأيسر، وأمطر ستيفان كيسيلنج لاعب وسط ليفركوزن مرمى سوسيداد بالعديد من التسديدات البعيدة، إلا أن حارس أصحاب الأرض زوبيكاراي وقف سدًا منيعًا أمام كل المحاولات الألمانية، ونجح في الحفاظ على نظافة شباكه.
في المقابل، كان الفرنسي أنطوان جريزمان مهاجم ريال سوسيداد أخطر لاعبي فريقه، وهدد مرمى لينو حارس مرمى ليفركوزن أكثر من مرة، إلا أنه فشل في منح التفوق لفريقه، وسط أداء بدني عنيف من لاعبي الفريقين أجبر الحكم النرويجي توم هارالد هاجين على إشهار البطاقة الصفراء لثنائي ليفركوزن سيمون رولفز ولارس بيندر، وماركل بيرجارا لاعب وسط ريال سوسيداد قبل أن ينتهي الشوط الأول بالتعادل السلبي
بادر الفنلندي سامي هيبيا المدير الفني لباير ليفركوزن بتنشيط صفوفه بحثًا عن تذكرة انتصار يؤهله للدور التالي، حيث أجرى تبديلاً مع بداية الشوط الثاني بنزول روبي كروس مكان ينز هيجلر، وواصل الضيوف ضغطهم الهجومي، حتى نجح المدافع التركي عمر طبراك من إحراز الهدف الأول في الدقيقة 49، حيث تقدم لركلة ركنية، واستغل ارتباك دفاع سوسيداد ليضع الكرة في المرمى.
المثير أن ردة فعل الفريق الإسباني لم تكن قوية، ولم يحاول لاعبوه الانتفاض لرد اعتبارهم، وظل مهاجمه الفرنسي جريزمان أخطر لاعبيه، إلا أن كل محاولاته باءت بالفشل وسط يقظة الدفاع الألماني وحارس مرماه بيرند لينو.
ولم ينجح بدلاء سوسيداد خابي بريتو، وجاستانيا وسفيروفيتش في إنقاذ ماء وجه فريقهم، بل واصل الفريق الألماني تفوقه وأضاع لاعبوه هيونج مين سون، ولارس بيندر، وسيمون رولفز وستيفان كيسيلينج العديد من الفرص، وأغلق مدافعي ليفركوزن وخط الوسط كل الطرق المؤدية إلى مرماهم، لينجحوا في الحفاظ على هذا الانتصار الثمين، ويتأهلوا لدور ال16.