لم يكن الصيف المغطى بدخان سيجارة جديدة ظهر فيها جاك ويلشير أخر الأيام السلبية للاعب خط الوسط الشاب، فأداؤه في المباريات الرسمية الثلاث بداية هذا الموسم أكثر سلبية من مجرد لقطة ظهر فيها واعتذر.
يوم أمس عاد ارسنال من التأخر 0-2 أمام ايفرتون للتعادل 2-2، وجاءت أهداف المدفعجية بعد خروج جاك ويلشير ودخول سانتي كازورلا في الدقيقة 74، فاستطاع الفريق نقل الكرة بشكل جيد، واستطاع الإسباني البديل صناعة هدف، أما جاك فخلال دقائق لعبه كلها لم يستطع إلا خلق فرصة واحدة ولم يسدد أي كرة طوال تواجده على أرض الملعب، وظهر استسلامه الواضح لتفوق ثنائي خط وسط ايفرتون جاريث باري ومكارثي.
صحيفة الديلي ميل انتقدت أداء جاك ويلشير اليوم في إحدى تقاريرها، وقالت إن اللاعب لم يبدأ الموسم كما يجب، ويبدو أنه يعاني من الضغوط العالية وحجم التوقعات الكبيرة منه، مشيرة إلى شيء من ضعف اللياقة البدنية لديه.
أمام كريستال بالاس وهي المباراة التي فاز ارسنال بنقاطها في الوقت بدل الضائع، كان جاك ويلشير سيئاً أيضاً فلم يصنع أي فرصة لزملائه، ولم ينجح بأي مراوغة، ومن الملفت أنه مع خروجه في المباراتين التي خاضهما في الدوري تحسن الفريق، وسجل آرون رامسي كذلك.
الأداء السلبي تكرر أمام بشكتاش، فالفريق ضاع في خط الوسط، ولم يصنع جاك ويلشير أي فرصة لزملائه ولم يقم بأي تمريرة ساعدت على خلق فرص حقيقية، واكتفى بقطع كرة واحدة في حين أن زميله آرون رامسي قطع 7 كرات، وأكمل جاك اللقاء ولم يكن هناك انقلاب حقيقي في المستوى كما حصل وكأنه تحول للعنة سلبية على الأداء.
لا يملك جاك ويلشير الكثير من الوقت حتى ينتفض ويضمن مكانه الأساسي، فسانتي كازورلا لا يخيب الظن كلما تم استعماله، وهناك أسماء أخرى جاهزة للعب، كما أن الصحف بدأت تتحدث عن مردوده الضعيف، والضغط سيزداد على أرسين فينجر مع أول خسارة لارسنال ليجلسه إلى جانبه في مقاعد الاحتياط حتى يستعيد جوعه وحماسه في الملعب، ويظهر جودته التي يعرفها الجميع.
يوم أمس عاد ارسنال من التأخر 0-2 أمام ايفرتون للتعادل 2-2، وجاءت أهداف المدفعجية بعد خروج جاك ويلشير ودخول سانتي كازورلا في الدقيقة 74، فاستطاع الفريق نقل الكرة بشكل جيد، واستطاع الإسباني البديل صناعة هدف، أما جاك فخلال دقائق لعبه كلها لم يستطع إلا خلق فرصة واحدة ولم يسدد أي كرة طوال تواجده على أرض الملعب، وظهر استسلامه الواضح لتفوق ثنائي خط وسط ايفرتون جاريث باري ومكارثي.
صحيفة الديلي ميل انتقدت أداء جاك ويلشير اليوم في إحدى تقاريرها، وقالت إن اللاعب لم يبدأ الموسم كما يجب، ويبدو أنه يعاني من الضغوط العالية وحجم التوقعات الكبيرة منه، مشيرة إلى شيء من ضعف اللياقة البدنية لديه.
أمام كريستال بالاس وهي المباراة التي فاز ارسنال بنقاطها في الوقت بدل الضائع، كان جاك ويلشير سيئاً أيضاً فلم يصنع أي فرصة لزملائه، ولم ينجح بأي مراوغة، ومن الملفت أنه مع خروجه في المباراتين التي خاضهما في الدوري تحسن الفريق، وسجل آرون رامسي كذلك.
الأداء السلبي تكرر أمام بشكتاش، فالفريق ضاع في خط الوسط، ولم يصنع جاك ويلشير أي فرصة لزملائه ولم يقم بأي تمريرة ساعدت على خلق فرص حقيقية، واكتفى بقطع كرة واحدة في حين أن زميله آرون رامسي قطع 7 كرات، وأكمل جاك اللقاء ولم يكن هناك انقلاب حقيقي في المستوى كما حصل وكأنه تحول للعنة سلبية على الأداء.
لا يملك جاك ويلشير الكثير من الوقت حتى ينتفض ويضمن مكانه الأساسي، فسانتي كازورلا لا يخيب الظن كلما تم استعماله، وهناك أسماء أخرى جاهزة للعب، كما أن الصحف بدأت تتحدث عن مردوده الضعيف، والضغط سيزداد على أرسين فينجر مع أول خسارة لارسنال ليجلسه إلى جانبه في مقاعد الاحتياط حتى يستعيد جوعه وحماسه في الملعب، ويظهر جودته التي يعرفها الجميع.