أصيب اليوم الجمعة مصور صحفي بجروح والعشرات من المواطنين ومتضامنين أجانب بالاختناق الشديد أثر استنشاقهم غازا مسيلا للدموع في مسيرة بلعين الأسبوعية المناوئة للاستيطان وجدار الضم والتوسع واحتفاء بعيد الميلاد المجيد واطلاق سراح الأسير المحرر سامر العيساوي.
واطلق الجنود الرصاص المعدني المغلف بالمطاط والغاز المسيل للدموع والقنابل الصوتية، باتجاه المشاركين عند وصولهم إلى الأراضي المحررة بالقرب من جدار الضم والتوسع، وملاحقة المتظاهرين بين حقول الزيتون وحتى مشارف القرية، مما أدى الى إصابة المصور محمد ياسين (20 عاما) بجروح والعشرات من المواطنين ونشطاء سلام إسرائيليين ومتضامنين أجانب بحالات الاختناق الشديد.
وشارك في المسيرة التي دعت إليها اللجنة الشعبية لمقاومة الجدار والاستيطان في بلعين، أهالي بلعين، ونشطاء سلام إسرائيليين ومتضامنين أجانب.
ورفع المشاركون في المسيرة الأعلام الفلسطينية، ولبسوا زي بابا نويل، وجابوا شوارع القرية وهم يرددون الهتافات والأغاني الداعية إلى الوحدة الوطنية، والمؤكدة على ضرورة التمسك بالثوابت الفلسطينية، ومقاومة الاحتلال وإطلاق سراح جميع الأسرى والحرية لفلسطين.
وتأتي فعالية هذا اليوم احتفاء بعيد الميلاد المجيد ورأس السنة الميلادية وانطلاقة الثورة الفلسطينية واطلاق سراح الأسير سامر العيساوي الذي بقوة ارادته وصموده ودعم شعبنا له انتصر على السجان، وعاهدت اللجنة الشعبية لمقاومة الجدار والاستيطان في بلعين الاسرى في سجون الاحتلال الاسرائيلي ان تستمر في الفعاليات التضامنية معهم وان الفرج قريب، وطالبت اللجنة الشعبية القيادة الفلسطينية في انهاء الانقسام وتعزيز الوحدة الوطنية والتفرغ في مقاومة الاحتلال، ومحاسبة حكومة الاحتلال على جرائمها بحق ابناء شعبنا.
واطلق الجنود الرصاص المعدني المغلف بالمطاط والغاز المسيل للدموع والقنابل الصوتية، باتجاه المشاركين عند وصولهم إلى الأراضي المحررة بالقرب من جدار الضم والتوسع، وملاحقة المتظاهرين بين حقول الزيتون وحتى مشارف القرية، مما أدى الى إصابة المصور محمد ياسين (20 عاما) بجروح والعشرات من المواطنين ونشطاء سلام إسرائيليين ومتضامنين أجانب بحالات الاختناق الشديد.
وشارك في المسيرة التي دعت إليها اللجنة الشعبية لمقاومة الجدار والاستيطان في بلعين، أهالي بلعين، ونشطاء سلام إسرائيليين ومتضامنين أجانب.
ورفع المشاركون في المسيرة الأعلام الفلسطينية، ولبسوا زي بابا نويل، وجابوا شوارع القرية وهم يرددون الهتافات والأغاني الداعية إلى الوحدة الوطنية، والمؤكدة على ضرورة التمسك بالثوابت الفلسطينية، ومقاومة الاحتلال وإطلاق سراح جميع الأسرى والحرية لفلسطين.
وتأتي فعالية هذا اليوم احتفاء بعيد الميلاد المجيد ورأس السنة الميلادية وانطلاقة الثورة الفلسطينية واطلاق سراح الأسير سامر العيساوي الذي بقوة ارادته وصموده ودعم شعبنا له انتصر على السجان، وعاهدت اللجنة الشعبية لمقاومة الجدار والاستيطان في بلعين الاسرى في سجون الاحتلال الاسرائيلي ان تستمر في الفعاليات التضامنية معهم وان الفرج قريب، وطالبت اللجنة الشعبية القيادة الفلسطينية في انهاء الانقسام وتعزيز الوحدة الوطنية والتفرغ في مقاومة الاحتلال، ومحاسبة حكومة الاحتلال على جرائمها بحق ابناء شعبنا.