السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوعنا مفهوم من عنوانه : المنتخب الوطني الجزائري إلى أين؟
منذ أن رحل المدرب الوطني رابح سعدان وجاء بن شيخة ورحل كذلك لكن من باب أضيق من الذي خرج منه الدكتور سعدان الذي أفرح الجزائر طويلا هذا مقدم الكلام، ليحل علينا مدرب بوسني يدعى وحيد حليلوزيتش والذي بين قوسين لم يفعل أو لم يحقق ما يرجى مع منتخب الفيلة (المنتخب الإيفواري) مع أن هذا الأخير يعج بالنجوم والأسماء اللامعة.
قد يقول البعض هذا إجحاف في حق المدرب البوسني الذي حقق نتائج طيبة مع منتخبنا منذ أن حل؛ هذا كلام مقبول إلى حد ما .
لكن ما يظهر للعيان أنه مبالغ فيه هو الثقة الزائدة التي ينالها المدرب رغم أننا لم نفز على منتخبات قوية بحجم ساحل العاج أو المغرب بل فزنا على منتخبات ليس لها الوزن الذي نفخر كثيرا إن فزنا عليها.
ومع ان التغيير طال معظم عناصر المنتخب الوطني إلا ان الجزائري لا يزال في حيرة من أن يصدق الاستفاقة المزعومة أو يخشى على منتخبه من هزام الثلاثة والأربعة التي تكبدها المنتخب قبل حلول هذا المدرب الذي بإذن الله سيوفق لا حبا فيه وعشقا ولكن حبا وعشقا وتتيما بمنتخبنا الوطني الجزائري.
موضوع مطروح للنقاش
موضوعنا مفهوم من عنوانه : المنتخب الوطني الجزائري إلى أين؟
منذ أن رحل المدرب الوطني رابح سعدان وجاء بن شيخة ورحل كذلك لكن من باب أضيق من الذي خرج منه الدكتور سعدان الذي أفرح الجزائر طويلا هذا مقدم الكلام، ليحل علينا مدرب بوسني يدعى وحيد حليلوزيتش والذي بين قوسين لم يفعل أو لم يحقق ما يرجى مع منتخب الفيلة (المنتخب الإيفواري) مع أن هذا الأخير يعج بالنجوم والأسماء اللامعة.
قد يقول البعض هذا إجحاف في حق المدرب البوسني الذي حقق نتائج طيبة مع منتخبنا منذ أن حل؛ هذا كلام مقبول إلى حد ما .
لكن ما يظهر للعيان أنه مبالغ فيه هو الثقة الزائدة التي ينالها المدرب رغم أننا لم نفز على منتخبات قوية بحجم ساحل العاج أو المغرب بل فزنا على منتخبات ليس لها الوزن الذي نفخر كثيرا إن فزنا عليها.
ومع ان التغيير طال معظم عناصر المنتخب الوطني إلا ان الجزائري لا يزال في حيرة من أن يصدق الاستفاقة المزعومة أو يخشى على منتخبه من هزام الثلاثة والأربعة التي تكبدها المنتخب قبل حلول هذا المدرب الذي بإذن الله سيوفق لا حبا فيه وعشقا ولكن حبا وعشقا وتتيما بمنتخبنا الوطني الجزائري.
موضوع مطروح للنقاش