أسباب وطرق علاج الخرس الزوجى
هناك أعراض لهذه المرحلة بين الأزواج، خصوصاً فى بداية الزواج.
ويوضح الدكتور محمد عبدالرحيم بعض هذه الأعراض وأسبابها وطرق علاجها.
ويحدد الأعراض فى:
1- الإهمال المتعمد وغير المتعمد من أحد الطرفين أو كليهما.
2- نسيان المواقف الجملية والبحث المستمر عما يخطى فيه الطرف الآخر.
3- الشعور بأن الطرف الآخر لم يعد يشكل أهمية، ووجوده مثل عدمه.
4- عدم القدرة على تأصيل الثوابت وزراعة المساحات المشتركة بكل ما يقارب الزوجين.
أما عن أسباب هذه الحالة فيعددها "عبد الرحيم" كالآتى:
1- التعود على نمط محدد من الحياة،مما يولد الروتين، وبالتالى النفور والتباعد.
2- الثقافه المختلفة، وانتماء كل من الزوجين لبيئة تختلف تفاصيلها عن الآخر.
3- عدم القدرة على إشباع الغريزة، مما يجعل طرفاً يبحث عن ذلك خارج إطار البيت.
4- تولد المشاكل المستمرة بسبب الأطفال، وعدم الرغبة فى الجلوس لحلها بهدوء.
5- انشغال أحد الزوجين بالعمل أو باهتمامات لا تلفت نظر الآخرين.
6- عدم اكتراث الزوجة بزوجها، ظناً منها أنها لو صرحت له بحبها قد أهدرت كرامتها.
أما عن علاجه فينصح "عبد الرحيم":
1- أن يبتعد الزوجان عن بعضهما لفترة محددة، يتفقا عليها.. تساعد فى إشعال الشوق والشعور بالحاجة الماسة المشتركة والمتبادلة.
2- التمتع بإجازة طويلة، بعيداً عن المكان الذى يعيشان فيه.
3- على المرأة مساعدة زوجها فى التعبير عن حبه؛ لأن بعض الرجال لا يعرفون السبيل لذلك.
4- الحوار المستمر حول مستجدات الحياة، ومكاشفو كل طرف للآخر عما يعتمل فى دواخله.
5- تنمية الهوايات والاهتمامات المشتركه.
6- استشعار جمال الحياة والتوقف أمام المواقف المشتركة، لإدراك أهمية المكانة التى يحتلها كل طرف فى قلب الآخر ووجدانه.
هناك أعراض لهذه المرحلة بين الأزواج، خصوصاً فى بداية الزواج.
ويوضح الدكتور محمد عبدالرحيم بعض هذه الأعراض وأسبابها وطرق علاجها.
ويحدد الأعراض فى:
1- الإهمال المتعمد وغير المتعمد من أحد الطرفين أو كليهما.
2- نسيان المواقف الجملية والبحث المستمر عما يخطى فيه الطرف الآخر.
3- الشعور بأن الطرف الآخر لم يعد يشكل أهمية، ووجوده مثل عدمه.
4- عدم القدرة على تأصيل الثوابت وزراعة المساحات المشتركة بكل ما يقارب الزوجين.
أما عن أسباب هذه الحالة فيعددها "عبد الرحيم" كالآتى:
1- التعود على نمط محدد من الحياة،مما يولد الروتين، وبالتالى النفور والتباعد.
2- الثقافه المختلفة، وانتماء كل من الزوجين لبيئة تختلف تفاصيلها عن الآخر.
3- عدم القدرة على إشباع الغريزة، مما يجعل طرفاً يبحث عن ذلك خارج إطار البيت.
4- تولد المشاكل المستمرة بسبب الأطفال، وعدم الرغبة فى الجلوس لحلها بهدوء.
5- انشغال أحد الزوجين بالعمل أو باهتمامات لا تلفت نظر الآخرين.
6- عدم اكتراث الزوجة بزوجها، ظناً منها أنها لو صرحت له بحبها قد أهدرت كرامتها.
أما عن علاجه فينصح "عبد الرحيم":
1- أن يبتعد الزوجان عن بعضهما لفترة محددة، يتفقا عليها.. تساعد فى إشعال الشوق والشعور بالحاجة الماسة المشتركة والمتبادلة.
2- التمتع بإجازة طويلة، بعيداً عن المكان الذى يعيشان فيه.
3- على المرأة مساعدة زوجها فى التعبير عن حبه؛ لأن بعض الرجال لا يعرفون السبيل لذلك.
4- الحوار المستمر حول مستجدات الحياة، ومكاشفو كل طرف للآخر عما يعتمل فى دواخله.
5- تنمية الهوايات والاهتمامات المشتركه.
6- استشعار جمال الحياة والتوقف أمام المواقف المشتركة، لإدراك أهمية المكانة التى يحتلها كل طرف فى قلب الآخر ووجدانه.