بعد الفوز الكبير الذي حققه أبناء المدرب الأرجنتيني تاتا مارتينو ضدّ نادي رايو فاليكانو على ملعب فاليكاس (4-0) ضمن الجولة الخامسة لليغا الإسبانية، وضعت صحيفة الموندو ديبورتيفو الكتلونية ما يسمى الأفضل و الأسوء في المباراة.
الرائع: إستعادة بيدرو للحس التهديفي.
استمر عقود طويلة و الكناري لا يحظى بالتقدير و الإعجاب بما فيه الكفاية من قبل المشجعين، و على ملعب فاليكاس إسترد بيدرو أفضل مستوى له منذُ أي وقت مضى، و الثلاثية التاريخية جعلت منهُ لاعباً لا غنى عنهُ عن النادي.
الأفضل: الفترة الرائعة التي يمر بها فالديس.
لاشك إنها أفضل لحظات حياته في حراسة المرمى، ففكيتور فالديس خطف الأضواء ليلة أمس الذي برز في تصديه لأخطر الفرص، و من بينها ضربة الجزاء، و هي الثانية على التوالي منذُ ليلة الأربعاء ضدّ نادي أياكس أمستردام الهولندي، الذي تصدى لركلة جزاء أخرى في ملعب الكامب نو.
الجيد: الإنسجام الكبير بين اللاعبان سيسك و نيمار.
رفم أنهما خطفا الأضواء صاحب الهاتريك بيدرو رودريغيز، و الحارس فيكتور فالديس، إلا أن هُناك نقطة لم ينتبه عليها الجميع، تحركات الدولي الإسباني سيسك فابريغاس و الإنسجام الكبير مع المهاجمين سيما برفقة البرازيلي نيمار دا سيلفا، بالإضافة إلى تمكنه من تسجيله الهدف الرابع للفريق.
الأسوء: عدم القدرة على التحكم بالكرة في وسط الميدان.
علامة إستفهام كبيرة لا يُمكن إخفائها، حول أداء لاعبي خط الوسط الذين فقدوا السيطرة على الكرة، و تكرر هذا الأمر أمام الأياكس الأسبوع الماضي، و رغم الأداء الجيد للكاميروني سونغ، إلا أن الكرات غالباً ما تقطع منه لتتحول إلى فرص لفريق الخصم.
الرائع: إستعادة بيدرو للحس التهديفي.
استمر عقود طويلة و الكناري لا يحظى بالتقدير و الإعجاب بما فيه الكفاية من قبل المشجعين، و على ملعب فاليكاس إسترد بيدرو أفضل مستوى له منذُ أي وقت مضى، و الثلاثية التاريخية جعلت منهُ لاعباً لا غنى عنهُ عن النادي.
الأفضل: الفترة الرائعة التي يمر بها فالديس.
لاشك إنها أفضل لحظات حياته في حراسة المرمى، ففكيتور فالديس خطف الأضواء ليلة أمس الذي برز في تصديه لأخطر الفرص، و من بينها ضربة الجزاء، و هي الثانية على التوالي منذُ ليلة الأربعاء ضدّ نادي أياكس أمستردام الهولندي، الذي تصدى لركلة جزاء أخرى في ملعب الكامب نو.
الجيد: الإنسجام الكبير بين اللاعبان سيسك و نيمار.
رفم أنهما خطفا الأضواء صاحب الهاتريك بيدرو رودريغيز، و الحارس فيكتور فالديس، إلا أن هُناك نقطة لم ينتبه عليها الجميع، تحركات الدولي الإسباني سيسك فابريغاس و الإنسجام الكبير مع المهاجمين سيما برفقة البرازيلي نيمار دا سيلفا، بالإضافة إلى تمكنه من تسجيله الهدف الرابع للفريق.
الأسوء: عدم القدرة على التحكم بالكرة في وسط الميدان.
علامة إستفهام كبيرة لا يُمكن إخفائها، حول أداء لاعبي خط الوسط الذين فقدوا السيطرة على الكرة، و تكرر هذا الأمر أمام الأياكس الأسبوع الماضي، و رغم الأداء الجيد للكاميروني سونغ، إلا أن الكرات غالباً ما تقطع منه لتتحول إلى فرص لفريق الخصم.