النظارة الطبية هي عامل مساعد ومهم جدا في تصحيح العيوب الانكسارية وعندما يقرر طبيب العيون أو أخصائي البصريات أنك بحاجة الى نظارة طبية فإن ذلك يعني ضرورة استخدامها بشكل مستمر للحصول على قوة إبصار جيده ولكن متى يحتاج الشخص الى تغيير تلك النظارة.
أولا بالنسبة للأطفال الذين يستخدمون نظارات طبية وهم دون سن السادسة
من العمر فإنه يلزم عرضهم على الطبيب المعالج كل 6 ستة أشهر حيث أن
درجة النظارة الطبية قد تتغير.
أما بعد سن سبع سنوات الى 18 سنة فإنه يلزم فحص نظاراتهم كل سنة مرة
واحدة. اما بعد سن الثامنة عشرة فإن الحاجة الى تغيير قوة عدسة النظارات
الطبية يصبح قليلا جدا وقد تستمر نفس قوة النظارة الى عشرات السنوات
دون تغير. ويكون معيار الحاجة الى تغيير النظارة الطبية هو مدى التدني في
حدة الإبصار رغم جودة عدسات النظارة، بالإضافة الى التأكد من عدم وجود أي
مرض بالعين يمكن أن يؤثر على الإبصار مثل الماء الأبيض او أمراض الشبكية.
أما ما يخص نظارات القراءة فإن الحاجة اليها تبدأ في الغالب بعد سن الأربعين
ويحتاج الشخص الى زيادة قوة نظارات القراءة كل ثلاث سنوات تقريبا وبواقع ربع
الى نصف درجه كل ثلاث سنوات.
أولا بالنسبة للأطفال الذين يستخدمون نظارات طبية وهم دون سن السادسة
من العمر فإنه يلزم عرضهم على الطبيب المعالج كل 6 ستة أشهر حيث أن
درجة النظارة الطبية قد تتغير.
أما بعد سن سبع سنوات الى 18 سنة فإنه يلزم فحص نظاراتهم كل سنة مرة
واحدة. اما بعد سن الثامنة عشرة فإن الحاجة الى تغيير قوة عدسة النظارات
الطبية يصبح قليلا جدا وقد تستمر نفس قوة النظارة الى عشرات السنوات
دون تغير. ويكون معيار الحاجة الى تغيير النظارة الطبية هو مدى التدني في
حدة الإبصار رغم جودة عدسات النظارة، بالإضافة الى التأكد من عدم وجود أي
مرض بالعين يمكن أن يؤثر على الإبصار مثل الماء الأبيض او أمراض الشبكية.
أما ما يخص نظارات القراءة فإن الحاجة اليها تبدأ في الغالب بعد سن الأربعين
ويحتاج الشخص الى زيادة قوة نظارات القراءة كل ثلاث سنوات تقريبا وبواقع ربع
الى نصف درجه كل ثلاث سنوات.