هذه الرسالة عبارة عن جملة من النصائح القيمة كتبتها إحدى أخواتكن في إحدى الجرائد
***
إنه من دواعي الفرحة والسرور أن تحس المرأة أنها وفقت إلى حد بعيد في مشوارها
إلى جانب زوجهابعد زواج ناجح، وهذا ما يجعلها تسقط في فخ الروتين والرتابة التي
قد تقضي على طعم السعادة الزوجية
وهذا ما جعلني أقترح على كل غافلة هذه النصائح التي نأمل أن تكون لها
الوقع الحسن على قلوبكن:
- أنت ريحانة بيتك فأشعري زوجك بعطر هذه الريحانة منذ لحظة دخوله البيت
- تفقدي مواطن راحته سواء بالحركة أو بالكلمة، واسعي إليها بروح جميلة متفائلة.
- كوني سلسة في الحوار والنقاش وابتعدي عن الجدال والإصرار على الرأي.
- إفهمي القوامة بمفهومها الشرعي الجميل والذي تحتاجه الطبيعة الأنثوية ولا تفهميها ع
لى أنها ظلم وإهدار لرأي المرأة.
- لا ترفعي صوتك في وجوده.
- إحرصي على أن تجتمعا سويا لقيام الليل بين الحين والآخر فإنها تضفي
عليكما نورا وسعادة ومودة وسكينة : ألا بذكر الله تطمئن القلوب.
- عليك بالهدوء الشديد لحظة غضبه ولا تنامي إلا وهو عنك راض (زوجك جنتك ونارك).
- الوقوف بين يديه لحظة ارتداء ملابسه وخروجه.
- أشعريه بالرغبة في ارتداء ملابس معينة واختاري ملابسه واهتمي بمظهره وملبسه
حتى ولو كان هو لا يهتم ويتباسط به إلا أنه يشرفه أن يلبس أمام زملائه ما يثنون عليه.
- لا تنتظري أو تتوقعي منه كلمة آسف أو أعتذربل لا تضعيه في هذا الموقف إلا إذا جاءت
منه وحده ولشيء يحتاج اعتذارا فعلا.
- لا تعتمدي على أنه هو من الذي يبادرك دائما ويبدي رغبته بك.
- كوني كل ليلة عروسا له ولا تسبقيه إلى النوم إلا للضرورة.
- لا تنتظري مقابلا لحسن معاملتك له فإن كثير من الأزواج ما ينشغل فلا يعبر عن مشاعره دون قصد
- كوني متفاعلة مع أحواله وابتعدي عن التكلف.
- البشاشة المغمورة بالحب والمشاعر الفياضة لحظة استقباله عند العودة من السفر.
- تذكري دائما أن الزوج وسيلة تتقربين بها إلى الله.
- إحرصي على التجديد دائما في المظهر والكلام واستقبالك له.
- عدم التردد أو التباطؤ عندما يطلب منك شيئا بل احرصي على تقديمه بحيوية ونشاط.
وتذكري دائما أن زوجك وسيلة تقربك إلى الله فلا تحرمي نفسك متعة التقرب إلى ربك
رب السماوات والأرض
***
أتمنى أن تنال إعجابكن مع أخذ العبر
تقبلوا تحياتي
***
***
إنه من دواعي الفرحة والسرور أن تحس المرأة أنها وفقت إلى حد بعيد في مشوارها
إلى جانب زوجهابعد زواج ناجح، وهذا ما يجعلها تسقط في فخ الروتين والرتابة التي
قد تقضي على طعم السعادة الزوجية
وهذا ما جعلني أقترح على كل غافلة هذه النصائح التي نأمل أن تكون لها
الوقع الحسن على قلوبكن:
- أنت ريحانة بيتك فأشعري زوجك بعطر هذه الريحانة منذ لحظة دخوله البيت
- تفقدي مواطن راحته سواء بالحركة أو بالكلمة، واسعي إليها بروح جميلة متفائلة.
- كوني سلسة في الحوار والنقاش وابتعدي عن الجدال والإصرار على الرأي.
- إفهمي القوامة بمفهومها الشرعي الجميل والذي تحتاجه الطبيعة الأنثوية ولا تفهميها ع
لى أنها ظلم وإهدار لرأي المرأة.
- لا ترفعي صوتك في وجوده.
- إحرصي على أن تجتمعا سويا لقيام الليل بين الحين والآخر فإنها تضفي
عليكما نورا وسعادة ومودة وسكينة : ألا بذكر الله تطمئن القلوب.
- عليك بالهدوء الشديد لحظة غضبه ولا تنامي إلا وهو عنك راض (زوجك جنتك ونارك).
- الوقوف بين يديه لحظة ارتداء ملابسه وخروجه.
- أشعريه بالرغبة في ارتداء ملابس معينة واختاري ملابسه واهتمي بمظهره وملبسه
حتى ولو كان هو لا يهتم ويتباسط به إلا أنه يشرفه أن يلبس أمام زملائه ما يثنون عليه.
- لا تنتظري أو تتوقعي منه كلمة آسف أو أعتذربل لا تضعيه في هذا الموقف إلا إذا جاءت
منه وحده ولشيء يحتاج اعتذارا فعلا.
- لا تعتمدي على أنه هو من الذي يبادرك دائما ويبدي رغبته بك.
- كوني كل ليلة عروسا له ولا تسبقيه إلى النوم إلا للضرورة.
- لا تنتظري مقابلا لحسن معاملتك له فإن كثير من الأزواج ما ينشغل فلا يعبر عن مشاعره دون قصد
- كوني متفاعلة مع أحواله وابتعدي عن التكلف.
- البشاشة المغمورة بالحب والمشاعر الفياضة لحظة استقباله عند العودة من السفر.
- تذكري دائما أن الزوج وسيلة تتقربين بها إلى الله.
- إحرصي على التجديد دائما في المظهر والكلام واستقبالك له.
- عدم التردد أو التباطؤ عندما يطلب منك شيئا بل احرصي على تقديمه بحيوية ونشاط.
وتذكري دائما أن زوجك وسيلة تقربك إلى الله فلا تحرمي نفسك متعة التقرب إلى ربك
رب السماوات والأرض
***
أتمنى أن تنال إعجابكن مع أخذ العبر
تقبلوا تحياتي
***