مع خروج الفريق صفر اليدين من البطولة الثانية في الموسم الحالي ، اعترف البرتغالي جوزيه مورينيو المدير الفني لفريق تشيلسي الإنجليزي بأن فريقه يعاني من عدم القدرة على ترجمة تفوقه لأهداف في مرمى المنافسين وأنها السلبية الرئيسية في أداء الفريق هذا الموسم.
وقال مورينيو ، بعد الهزيمة 1-2 أمام سندرلاند في دور الثمانية لبطولة كأس رابطة الأندية المحترفة بإنجلترا (كأس كابيتال وان) ، "إنها نفس القصة دائما. نقدم عروضا متميزة ونظل الفريق الأفضل ولكننا لا نترجم هذا لأهداف".
وربما يتحمل الجزء الأكبر من اللوم في مشكلة تشيلسي أمام مرمى المنافسين مهاجموه الثلاثة الأسباني فيرناندو توريس والسنغالي ديمبا با والكاميروني صامويل إيتو نظرا لسجلهم التهديفي الهزيل للغاية في الموسم الحالي.
وخلال 16 مباراة خاضها ، سجل اللاعبون الثلاثة مجتمعين خمسة أهداف فحسب بواقع هدفين لتوريس ومثلهما لإتو وهدف وحيد لديمبا با.
وخسر تشيلسي كأس السوبر الأوروبي أمام بايرن ميونيخ الألماني في أغسطس الماضي ثم جاءت الهزيمة أمام سندرلاند في دور الثمانية لكأس كابيتال وان أمس الأول الثلاثاء لتصيب تشيلسي ومورينيو بصدمة هائلة.
وما يضاعف من حالة الاستياء أن الفريق تقدم على سندرلاند بهدف من نيران صديقة سجله لي كاترمول لاعب سندرلاند عن طريق الخطأ في مرمى فريقه في بداية الشوط الثاني ولكن سندرلاند سجل هدف التعادل قبل دقيقتين فقط من نهاية الوقت الأصلي ثم هدف الفوز قبل دقيقتين أيضا من نهاية الوقت الإضافي الذي لجأ إليه الفريقان.
وقبل شهور قليلة ، سجل الاسباني خافي مارتينيز هدف التعادل 2/2 لبايرن في اللحظة الأخيرة من الوقت الإضافي الذي لجأ إليه الفريقان ليحتكما إلى ضربات الترجيح التي حسمت لقب السوبر الأوروبي لبايرن.
وبهذا ، أصبحت الدقائق الأخيرة من المباريات بمثابة المنطقة السوداء والمعتمة لفريق تشيلسي.
وذكرت صحيفة "اندبندنت" البريطانية أمس الأربعاء "كانت الهزيمة من سندرلاند إنذارا جديدا بأن فريق تشيلسي الحالي ليس الفريق الذي توقعه مورينيو. ليس فريقا قويا بالدرجة الكافية".
وقال مورينيو "سندرلاند وستوك سيتي ونيوكاسل وإيفرتون. كل هزيمة كانت بنفس السبب. تسنح لنا الفرص ولكننا نرفض استغلالها ولا نترجمها لأهداف.. في كرة القدم ، ليس كافيا أن تكون الفريق الأفضل. لعبنا بشكل رائع ولكن ربما نحتاج لتغيير فلسفتنا وأن نقلل من الأهداف التي تهتز بها شباكنا".
وسيطر تشيلسي بالفعل على مجريات اللعب في لقاء سندرلاند ولكن الفوز كان من نصيب سندرلاند الذي بلغ المربع الذهبي للبطولة للمرة الأولى منذ 14 عاما.
ويخوض تشيلسي اختبارا صعبا للغاية في مباراته المقبلة حيث يحل ضيفا يوم الاثنين المقبل على أرسنال متصدر جدول الدوري الإنجليزي بفارق نقطتين أمام تشيلسي صاحب المركز الثالث.
ويحتاج تشيلسي لهز الشباك والفوز في هذه المباراة للقفز على صدارة جدول المسابقة أو على الأقل مطاردة ليفربول صاحب المركز الثاني بفارق الأهداف فقط أمام تشيلسي.
وقال مورينيو ، بعد الهزيمة 1-2 أمام سندرلاند في دور الثمانية لبطولة كأس رابطة الأندية المحترفة بإنجلترا (كأس كابيتال وان) ، "إنها نفس القصة دائما. نقدم عروضا متميزة ونظل الفريق الأفضل ولكننا لا نترجم هذا لأهداف".
وربما يتحمل الجزء الأكبر من اللوم في مشكلة تشيلسي أمام مرمى المنافسين مهاجموه الثلاثة الأسباني فيرناندو توريس والسنغالي ديمبا با والكاميروني صامويل إيتو نظرا لسجلهم التهديفي الهزيل للغاية في الموسم الحالي.
وخلال 16 مباراة خاضها ، سجل اللاعبون الثلاثة مجتمعين خمسة أهداف فحسب بواقع هدفين لتوريس ومثلهما لإتو وهدف وحيد لديمبا با.
وخسر تشيلسي كأس السوبر الأوروبي أمام بايرن ميونيخ الألماني في أغسطس الماضي ثم جاءت الهزيمة أمام سندرلاند في دور الثمانية لكأس كابيتال وان أمس الأول الثلاثاء لتصيب تشيلسي ومورينيو بصدمة هائلة.
وما يضاعف من حالة الاستياء أن الفريق تقدم على سندرلاند بهدف من نيران صديقة سجله لي كاترمول لاعب سندرلاند عن طريق الخطأ في مرمى فريقه في بداية الشوط الثاني ولكن سندرلاند سجل هدف التعادل قبل دقيقتين فقط من نهاية الوقت الأصلي ثم هدف الفوز قبل دقيقتين أيضا من نهاية الوقت الإضافي الذي لجأ إليه الفريقان.
وقبل شهور قليلة ، سجل الاسباني خافي مارتينيز هدف التعادل 2/2 لبايرن في اللحظة الأخيرة من الوقت الإضافي الذي لجأ إليه الفريقان ليحتكما إلى ضربات الترجيح التي حسمت لقب السوبر الأوروبي لبايرن.
وبهذا ، أصبحت الدقائق الأخيرة من المباريات بمثابة المنطقة السوداء والمعتمة لفريق تشيلسي.
وذكرت صحيفة "اندبندنت" البريطانية أمس الأربعاء "كانت الهزيمة من سندرلاند إنذارا جديدا بأن فريق تشيلسي الحالي ليس الفريق الذي توقعه مورينيو. ليس فريقا قويا بالدرجة الكافية".
وقال مورينيو "سندرلاند وستوك سيتي ونيوكاسل وإيفرتون. كل هزيمة كانت بنفس السبب. تسنح لنا الفرص ولكننا نرفض استغلالها ولا نترجمها لأهداف.. في كرة القدم ، ليس كافيا أن تكون الفريق الأفضل. لعبنا بشكل رائع ولكن ربما نحتاج لتغيير فلسفتنا وأن نقلل من الأهداف التي تهتز بها شباكنا".
وسيطر تشيلسي بالفعل على مجريات اللعب في لقاء سندرلاند ولكن الفوز كان من نصيب سندرلاند الذي بلغ المربع الذهبي للبطولة للمرة الأولى منذ 14 عاما.
ويخوض تشيلسي اختبارا صعبا للغاية في مباراته المقبلة حيث يحل ضيفا يوم الاثنين المقبل على أرسنال متصدر جدول الدوري الإنجليزي بفارق نقطتين أمام تشيلسي صاحب المركز الثالث.
ويحتاج تشيلسي لهز الشباك والفوز في هذه المباراة للقفز على صدارة جدول المسابقة أو على الأقل مطاردة ليفربول صاحب المركز الثاني بفارق الأهداف فقط أمام تشيلسي.
