احيانا
يهدأ قلبي وارتاح وتجبرني الايام على النسيان
واحيانا اخرى تغرقني في بحر الاحزان
فارغب مغادرة هذا المكان
كم ... وكم
تمنيت ان أكون في زمن غير هذا الزمان
مع بشر يحملون الصدق والاخلاص
حتى افرح واعيش ما بقى من العمر بأمان
فأسفي
على حظي فقدري أن ترافقني الآلآم
وتسكن في عيوني دموعٍ وجفوني لا تنام
فهل كتب ... عليا الشقاء
حاولت
مررا وتكررا أن اكتب عن الافراح
ولكن قلمي تعود على هذه الكتابات
ولكنه هنا
وفي هذه اللحظة ... وعلى صفحات طرب
يقول بكل حب وفرح
احببتكم فاشتقتُ... إليكم أيها الاحباب