شهد المغرب في الأونة الأخيرة مجموعة من الجرائم السياسة التي تقود بالشعب الى الهلاك حيث ظهرت دلائل تبين أن بنكيران و حكومته النصف ملتحية قاموا بعدة جرائم سياسية و غير سياسية منها:
واقع الاعتقال السياسي والاختطاف والتعذيب..و الهيمنة على نقود الشعب و الدولة و المساس بمعيشة المواطن المغربي..الخ
"إن الحزب السياسي، طبقا لأحكام الفصل السابع من الدستور، يعمل على تأطير المواطنات و المواطنين و تكوينهم السياسي و تعزيز إنخراطهم في الحياة الوطنية و في تدبير الشأن العام". لذا، فالإنتخابات يجب أن تكون فرصة للمواطن أن يسمع صوته و يتبنى إختياراته المحلية و الوطنية بكل حرية و نضج، و ليس فرصة للسب و القذف و ممارسة العنف الرمزي و المعنوي و إستغلال الدين و أماكن العبادة، و إستمالة الفقراء و الضعفاء و المسنين و العجزة و الأرامل و ذوي الإحتياجات الخاصة، و تحويل مؤسسات عمومية إلى عيادات خاصة لتلقي العلاج، و إبتزاز العاطلين عن العمل.و في ظل صمت مطبق للأحزاب السياسية و المراكز النقابية وفي ظل تجاهل تام من قبل المنظمات الحقوقية نرى أن
الشعب المغربي هو بالفعل خائف من قمع حكومة بنكيران.
إن الواقع الحالي يدعو الى القلق، و يفرض على البلاد تطبيق سياسة الرشد و النضج و ليس إرضاء الخواطر حيث نرى أن بنكيرلن و ثلاثين وزيرا اخرا يمارسون نشاطات شبه
النشاطات التي تقوم بها المافيا فهناك شائعات تشير الى أن بنكيران له 23 في المئة من الزيادات التي طرأت على المواد الغدائية بالمغرب.
إن الجرائم السياسية في حق المغاربة، لم يعد لها مكان في عهد الإنفتاح الجديد
ان مواجهة هذا الوضع من التفسخ الاقتصادي والاجتماعي والسياسي ليس سهلا بطبيعة الحال، خصوصا في غياب الأداة السياسية للطبقة العاملة وفي ظل استمرار التأثير الديني على الكتل الجماهيرية و خوف الجماهير المغربية لكن ما على المواطن سوى أن يلجأ اليوم الى حلوله الذاتية لمواجهة غلاء الاسعار سواء بتقليص اختياراته المعيشية أو بتعويضها ببدائل اقل كلفة.
اعتقد ان الحديث عن بن كيران يعطيه أهمية اكثر مما يستحق0فبسببه اصبح المغرب مسخرة امام كل من يزور بلادنا و يلتقي ببنكيران0فالمنصب الدي يتقلده اكبر منه بكثير0
أما رأيي الخاص فأرى أن حكومة بنكيران وجدت سهولة في اللعب بالدولة و حقوق الشعب لأن الشعب أصلا خواف أو بلغتنا شماتة..
ان حكومة بنكيران شبه بمجموعة مرتزقة مجانين فقط ليس الا.
جريمة بنكيران في حق الشعب - Black aziz
واقع الاعتقال السياسي والاختطاف والتعذيب..و الهيمنة على نقود الشعب و الدولة و المساس بمعيشة المواطن المغربي..الخ
"إن الحزب السياسي، طبقا لأحكام الفصل السابع من الدستور، يعمل على تأطير المواطنات و المواطنين و تكوينهم السياسي و تعزيز إنخراطهم في الحياة الوطنية و في تدبير الشأن العام". لذا، فالإنتخابات يجب أن تكون فرصة للمواطن أن يسمع صوته و يتبنى إختياراته المحلية و الوطنية بكل حرية و نضج، و ليس فرصة للسب و القذف و ممارسة العنف الرمزي و المعنوي و إستغلال الدين و أماكن العبادة، و إستمالة الفقراء و الضعفاء و المسنين و العجزة و الأرامل و ذوي الإحتياجات الخاصة، و تحويل مؤسسات عمومية إلى عيادات خاصة لتلقي العلاج، و إبتزاز العاطلين عن العمل.و في ظل صمت مطبق للأحزاب السياسية و المراكز النقابية وفي ظل تجاهل تام من قبل المنظمات الحقوقية نرى أن
الشعب المغربي هو بالفعل خائف من قمع حكومة بنكيران.
إن الواقع الحالي يدعو الى القلق، و يفرض على البلاد تطبيق سياسة الرشد و النضج و ليس إرضاء الخواطر حيث نرى أن بنكيرلن و ثلاثين وزيرا اخرا يمارسون نشاطات شبه
النشاطات التي تقوم بها المافيا فهناك شائعات تشير الى أن بنكيران له 23 في المئة من الزيادات التي طرأت على المواد الغدائية بالمغرب.
إن الجرائم السياسية في حق المغاربة، لم يعد لها مكان في عهد الإنفتاح الجديد
ان مواجهة هذا الوضع من التفسخ الاقتصادي والاجتماعي والسياسي ليس سهلا بطبيعة الحال، خصوصا في غياب الأداة السياسية للطبقة العاملة وفي ظل استمرار التأثير الديني على الكتل الجماهيرية و خوف الجماهير المغربية لكن ما على المواطن سوى أن يلجأ اليوم الى حلوله الذاتية لمواجهة غلاء الاسعار سواء بتقليص اختياراته المعيشية أو بتعويضها ببدائل اقل كلفة.
اعتقد ان الحديث عن بن كيران يعطيه أهمية اكثر مما يستحق0فبسببه اصبح المغرب مسخرة امام كل من يزور بلادنا و يلتقي ببنكيران0فالمنصب الدي يتقلده اكبر منه بكثير0
أما رأيي الخاص فأرى أن حكومة بنكيران وجدت سهولة في اللعب بالدولة و حقوق الشعب لأن الشعب أصلا خواف أو بلغتنا شماتة..
ان حكومة بنكيران شبه بمجموعة مرتزقة مجانين فقط ليس الا.
جريمة بنكيران في حق الشعب - Black aziz