يسامرني سكون الليل ،،
وأرحل مع صمته ،،
يحملني الى الماورائيات ،،
حيث يسكن حلمي ،،
يا أيها الحلم الراقد ،، خلف غياهب الزمن ،
والعابر من خلف حروف الشجن ،
المختبئة في ثنايايا المتناثرة
دعني أسمع سيموفونية طيور الشمس ،،
لا أريد لشموعي أن تنطفىء ،،
وأشجاري أن تموت ،،
ولا روحي تبقى مثقلة ،،
تحت ظلال الحزن ،،
ولا أريد لليأس أن ينثر على أجنحتي قطرات الألم ،،
ويبصم على قلبي بخط القلم ،،
أريد أن أبقى كشجرة الزيتون ،، والعلم ،،
وأردد أغنيتي ،، وأعزفها على مسامع الزمن ،،
سأبقى شامخة مثل شموخ أرزك يا وطن
وأرحل مع صمته ،،
يحملني الى الماورائيات ،،
حيث يسكن حلمي ،،
يا أيها الحلم الراقد ،، خلف غياهب الزمن ،
والعابر من خلف حروف الشجن ،
المختبئة في ثنايايا المتناثرة
دعني أسمع سيموفونية طيور الشمس ،،
لا أريد لشموعي أن تنطفىء ،،
وأشجاري أن تموت ،،
ولا روحي تبقى مثقلة ،،
تحت ظلال الحزن ،،
ولا أريد لليأس أن ينثر على أجنحتي قطرات الألم ،،
ويبصم على قلبي بخط القلم ،،
أريد أن أبقى كشجرة الزيتون ،، والعلم ،،
وأردد أغنيتي ،، وأعزفها على مسامع الزمن ،،
سأبقى شامخة مثل شموخ أرزك يا وطن