نبات سنوي، من أقدم النباتات المزروعة، يمنح القوة و النشاط و إبعاد الأمراض، مفيد للقلب و الشرايين، و ارتفاع ضغط الدم، مسيّل للدمع، يخفض نسبة الكوليسترول في الدم و يساعد الجسم على مقاومة الحساسية و مقاومة التأكسد، يمتلك خصائص مقاومة للميكروبات و مدر للبول.
و الثوم المعمر: يأكله الصينيون منذ القدم، نبتة قريبة من الثوم و الكرات و البصل مصدر مهم للفيتامينات (A,B,C ) و البوتاسيوم، و يستعمل عصيره للتخلص من الدود في المعدة و الأمعاء. يستعمل طازج، مذاقه منعش، يلعب دوراً في كثير من أطعمة الحمية.
ينصح بالاحتفاظ بالثوم في الهواء الطلق، يبقى صالحاً لعدة أشهر عند الاحتفاظ به بمكان جاف......
يتسم الثوم برائحة نفاذة خاصة به لاحتوائه على مادة مبيدة للجراثيم طاردة للديدان يشتمل الثوم على كمية من المواد الكبريتية و قليل من فيتامين (C ) و هو أغنى من البصل في المواد البروتينية و النشوية و الألياف. يستفاد من عصير الثوم و خلاصته في معالجة أمراض جهاز التنفس و الإنتانات الرئوية و خافية تموت الرئة و ذات القصبات المزمنة و في مكافحة الديدان المعوية (الحرقص) و مهدئ للدوران و له تأثير في توسيع الأوعية و خفض التوتر الشرياني.
ذكر الأنطاكي: بأن الثوم ينفع في السعال و الربو و ضيق النفس و قروح المعدة الغليظة و القولنج و السدد و اليرقان و المفاصل و النسا و يدر الحيض و يقطع البلغم و النسيان و الفالج و الرعشة أكلاً، و يطلق البطن و يخرج الديدان، و يمنع توالدها، و يحافظ على صحة المبرودين و المشايخ في الشتاء، و لكنه يولد الحكة و البواسير خصوصاً في المحرورين و الصيف و تصلحه الكزبرة.
و ذكر ابن البيطار: أن قوة الثوم حارة مسخنة، مخرج للنفخ من البطن، محدث للعطش، يخرج الدود الذي يقال له حب القرع، و يدر البول، وهو مسكن للسعال إذا أكل نيئاً أومشوياً أو مطبوخاً، يحلل الرياح و لا يعطش، وهو في الشتاء سبب لمنافع كثيرة يكثر المني رديء للبواسير و الزحار و الحبالى و المرضعات.
و استعمل عصير الثوم في تطهير الجروح و معالجة البثور و القروح. و عصير الثوم و البصل و غيرها (ذات الرائحة الثومية) يمكن أن تتلف الجراثيم و تقتل الطفيليات. و الإكثار من البصل و الثوم يقي من الإصابة بكثير من الأمراض و تمنع الإصابة بالسرطان.
يستعمل من الثوم فصوصه فقط و هي تستعمل طازجة أو مجففة، لها رائحة و مذاق لاذعين نموذجيين بفضل ما تحتويه من زيوت طيارة، لا يمنع من استعماله كتابل باعتدال، و يمكن تجنب انتشار رائحته من الفم مع النفس بشرب قدح من الحليب أو مضغ عرق من البقدونس الطازج أو حبة قهوة و يوجد في السوق ثوم مسحوق جاف خالي من الرائحة (كالملح). و باستعمال الثوم باعتدال يحسن مذاق اللحم و الصلصة و السلطة و البقوليات و المايونيز.
و الثوم يساعد على الهضم و يمنع تكوين الغازات، و يخفض ضغط الدم المرتفع.
يزرع الثوم و يتكاثر بغرس فصوصه أو بصيلاته الصغيرة.
و الثوم يثير الشهية للطعام و يقوي المعدة يؤكل نيئاً أو مطبوخاً.
الجزء المستعمل طبياً: فصوص البصلة بعد نضجها (جفاف الأوراق)، و يلاحظ أن فعاليته تزداد و بعد تخزينه مدة نصف عام.
المكونات الكيماوية و الغذائية: أليسين(لوسين)، أليل داريسلفيد/كالسيوم، نحاس، زيوت أساسية، جرمانيوم، حديد، مغنيسوم، منغنيز، فوسفور، فيتونسيدات، بوتاسيوم، سيلينيوم، كبريت الدهيدات غير مشبعة، زنك، فيتامينات (A,B1,B12,C )، و *-تم الحذف. كلمة غير محترمة لا يسمح بها في هذا المنتدى-*وتيلاميد، و خمائر متنوعة.
قيمته الغذائية: ماء(92.7%)، بروتين(0.6غ)، دهن(0.1غ)، سكريات(3غ)، ألياف(0.1غ)، وحدات حرارية(144) في 100غ
المواد الفعالة: زيت طيار مع مركبات الكبريت، فيتامينات، هورمونات تشبه (الهورمونات الجنسية)، مواد مضادة للفعولة، و مخفضة لضغط الدم، قاتلة للديدان المعوية، مدرة لإفراز الكبد و الصفراء.
فعاليته و استعمالاته: يخلص الجسم من السموم و يحمي من العدوى بتقوية جهاز المناعة، يخفض ضغط الدم و يحسن الدورة الدموية، يخفض مستويات دهون الدم، يساعد في علاج تصلب الشرايين و الالتهاب المفصلي و الربو و السرطان و مشاكل الدورة الدموية و نزلات البرد و الأنفلوانزا و اضطرابات الهضم و أمراض الأرق و القلب و أمراض الكبد و التهاب الجيوب الأنفية و القروح و الالتهابات الفطرية، فهو يفيد في جميع الأمراض و جميع حالات العدوى تقريباً.
يستعمل الثوم لتسكين آلام الأذن بتنقيط نقط دافئة من زيت الزيتون طبخت مع بضعة فصوص من الثوم. و يساعد عصير الثوم في معالجة الجروح العفنة و القروح و ذلك بمزج (10غ من عصير الثوم بمقدار 90غ من الماء و 2غ من الكحول و التضميد بهذا المزيج).
و الثوم يساعد في تقوية مناعة الجسم و يكسبه نشاطاً لذا يوصى بأكله للوقاية من الأمراض المعوية العفنة، و تنشيط الجسم عند تعرضه لمجهود كبير بالعمل أو السير الطويل.
و يفيد الثوم مرضى السكري كثيراً في الإسهام في و قايتهم من مضاعفات المرض، كما و يساعد على تخفيض ضغط الدم. و يفيد الثوم مض تقيح اللثة المزمن و الذي يسبب سقوط الأسنان بتدليك اللثة بمستحلب من الثوم. كما يفيد في جميع أنواع الإسهال المنتن مهما كانت أسبابه بأكل الثوم. و يقتل الثوم الديدان المعوية الشعرية و لهذا الغرض يعطى للطفل في الصباح فنجان من الحليب غلي فيه بضعة فصوص من الثوم، و يلي ذلك حقنة شرجية دافئة بمغلي الثوم في الماء أو الحليب.
و يحتوي الثوم على كثير من مركبات الكبريت التي تكسبه خصائص علاجية رائعة، و توجد مكملات منه عديمة الرائحة، و أفضل مستحضراته هي خلاصة الثوم المعمر مثل (كيوليك).
و يحتوي النبات بكامله على زيت رئيسي ذي فعالية صامّة مركبة من الأليسين و السلفيدات و ثنائي الإليل و إنزيم الألبيناز و خمائر و فيتامينات و *-تم الحذف. كلمة غير محترمة لا يسمح بها في هذا المنتدى-*وتيلاميد.
لخلاصة الثوم تأثير على الجلد و الأغشية المخاطية المعوية. و الثوم مقوي معدي و طارد للديدان و مضاد للتشنج و طارد للغازات و مطهر معوي، و هو واحد فعال ضد الزحار التحولي و التيفوئيد، و مدر للبول و مقشع و طارد حمى و يؤثر بشكل فعال ضد ارتفاع الضغط و يقي من تصلب الشرايين.
و هو وسيط حيوي فعال.
يستعمل الثوم كـزيت، خلاصة، تعطين، ملبسات، صبغة من فصوص البصلة الطازجة و الثوم دواء متعدد القيم.
و الثوم المعمر: يأكله الصينيون منذ القدم، نبتة قريبة من الثوم و الكرات و البصل مصدر مهم للفيتامينات (A,B,C ) و البوتاسيوم، و يستعمل عصيره للتخلص من الدود في المعدة و الأمعاء. يستعمل طازج، مذاقه منعش، يلعب دوراً في كثير من أطعمة الحمية.
ينصح بالاحتفاظ بالثوم في الهواء الطلق، يبقى صالحاً لعدة أشهر عند الاحتفاظ به بمكان جاف......
يتسم الثوم برائحة نفاذة خاصة به لاحتوائه على مادة مبيدة للجراثيم طاردة للديدان يشتمل الثوم على كمية من المواد الكبريتية و قليل من فيتامين (C ) و هو أغنى من البصل في المواد البروتينية و النشوية و الألياف. يستفاد من عصير الثوم و خلاصته في معالجة أمراض جهاز التنفس و الإنتانات الرئوية و خافية تموت الرئة و ذات القصبات المزمنة و في مكافحة الديدان المعوية (الحرقص) و مهدئ للدوران و له تأثير في توسيع الأوعية و خفض التوتر الشرياني.
ذكر الأنطاكي: بأن الثوم ينفع في السعال و الربو و ضيق النفس و قروح المعدة الغليظة و القولنج و السدد و اليرقان و المفاصل و النسا و يدر الحيض و يقطع البلغم و النسيان و الفالج و الرعشة أكلاً، و يطلق البطن و يخرج الديدان، و يمنع توالدها، و يحافظ على صحة المبرودين و المشايخ في الشتاء، و لكنه يولد الحكة و البواسير خصوصاً في المحرورين و الصيف و تصلحه الكزبرة.
و ذكر ابن البيطار: أن قوة الثوم حارة مسخنة، مخرج للنفخ من البطن، محدث للعطش، يخرج الدود الذي يقال له حب القرع، و يدر البول، وهو مسكن للسعال إذا أكل نيئاً أومشوياً أو مطبوخاً، يحلل الرياح و لا يعطش، وهو في الشتاء سبب لمنافع كثيرة يكثر المني رديء للبواسير و الزحار و الحبالى و المرضعات.
و استعمل عصير الثوم في تطهير الجروح و معالجة البثور و القروح. و عصير الثوم و البصل و غيرها (ذات الرائحة الثومية) يمكن أن تتلف الجراثيم و تقتل الطفيليات. و الإكثار من البصل و الثوم يقي من الإصابة بكثير من الأمراض و تمنع الإصابة بالسرطان.
يستعمل من الثوم فصوصه فقط و هي تستعمل طازجة أو مجففة، لها رائحة و مذاق لاذعين نموذجيين بفضل ما تحتويه من زيوت طيارة، لا يمنع من استعماله كتابل باعتدال، و يمكن تجنب انتشار رائحته من الفم مع النفس بشرب قدح من الحليب أو مضغ عرق من البقدونس الطازج أو حبة قهوة و يوجد في السوق ثوم مسحوق جاف خالي من الرائحة (كالملح). و باستعمال الثوم باعتدال يحسن مذاق اللحم و الصلصة و السلطة و البقوليات و المايونيز.
و الثوم يساعد على الهضم و يمنع تكوين الغازات، و يخفض ضغط الدم المرتفع.
يزرع الثوم و يتكاثر بغرس فصوصه أو بصيلاته الصغيرة.
و الثوم يثير الشهية للطعام و يقوي المعدة يؤكل نيئاً أو مطبوخاً.
الجزء المستعمل طبياً: فصوص البصلة بعد نضجها (جفاف الأوراق)، و يلاحظ أن فعاليته تزداد و بعد تخزينه مدة نصف عام.
المكونات الكيماوية و الغذائية: أليسين(لوسين)، أليل داريسلفيد/كالسيوم، نحاس، زيوت أساسية، جرمانيوم، حديد، مغنيسوم، منغنيز، فوسفور، فيتونسيدات، بوتاسيوم، سيلينيوم، كبريت الدهيدات غير مشبعة، زنك، فيتامينات (A,B1,B12,C )، و *-تم الحذف. كلمة غير محترمة لا يسمح بها في هذا المنتدى-*وتيلاميد، و خمائر متنوعة.
قيمته الغذائية: ماء(92.7%)، بروتين(0.6غ)، دهن(0.1غ)، سكريات(3غ)، ألياف(0.1غ)، وحدات حرارية(144) في 100غ
المواد الفعالة: زيت طيار مع مركبات الكبريت، فيتامينات، هورمونات تشبه (الهورمونات الجنسية)، مواد مضادة للفعولة، و مخفضة لضغط الدم، قاتلة للديدان المعوية، مدرة لإفراز الكبد و الصفراء.
فعاليته و استعمالاته: يخلص الجسم من السموم و يحمي من العدوى بتقوية جهاز المناعة، يخفض ضغط الدم و يحسن الدورة الدموية، يخفض مستويات دهون الدم، يساعد في علاج تصلب الشرايين و الالتهاب المفصلي و الربو و السرطان و مشاكل الدورة الدموية و نزلات البرد و الأنفلوانزا و اضطرابات الهضم و أمراض الأرق و القلب و أمراض الكبد و التهاب الجيوب الأنفية و القروح و الالتهابات الفطرية، فهو يفيد في جميع الأمراض و جميع حالات العدوى تقريباً.
يستعمل الثوم لتسكين آلام الأذن بتنقيط نقط دافئة من زيت الزيتون طبخت مع بضعة فصوص من الثوم. و يساعد عصير الثوم في معالجة الجروح العفنة و القروح و ذلك بمزج (10غ من عصير الثوم بمقدار 90غ من الماء و 2غ من الكحول و التضميد بهذا المزيج).
و الثوم يساعد في تقوية مناعة الجسم و يكسبه نشاطاً لذا يوصى بأكله للوقاية من الأمراض المعوية العفنة، و تنشيط الجسم عند تعرضه لمجهود كبير بالعمل أو السير الطويل.
و يفيد الثوم مرضى السكري كثيراً في الإسهام في و قايتهم من مضاعفات المرض، كما و يساعد على تخفيض ضغط الدم. و يفيد الثوم مض تقيح اللثة المزمن و الذي يسبب سقوط الأسنان بتدليك اللثة بمستحلب من الثوم. كما يفيد في جميع أنواع الإسهال المنتن مهما كانت أسبابه بأكل الثوم. و يقتل الثوم الديدان المعوية الشعرية و لهذا الغرض يعطى للطفل في الصباح فنجان من الحليب غلي فيه بضعة فصوص من الثوم، و يلي ذلك حقنة شرجية دافئة بمغلي الثوم في الماء أو الحليب.
و يحتوي الثوم على كثير من مركبات الكبريت التي تكسبه خصائص علاجية رائعة، و توجد مكملات منه عديمة الرائحة، و أفضل مستحضراته هي خلاصة الثوم المعمر مثل (كيوليك).
و يحتوي النبات بكامله على زيت رئيسي ذي فعالية صامّة مركبة من الأليسين و السلفيدات و ثنائي الإليل و إنزيم الألبيناز و خمائر و فيتامينات و *-تم الحذف. كلمة غير محترمة لا يسمح بها في هذا المنتدى-*وتيلاميد.
لخلاصة الثوم تأثير على الجلد و الأغشية المخاطية المعوية. و الثوم مقوي معدي و طارد للديدان و مضاد للتشنج و طارد للغازات و مطهر معوي، و هو واحد فعال ضد الزحار التحولي و التيفوئيد، و مدر للبول و مقشع و طارد حمى و يؤثر بشكل فعال ضد ارتفاع الضغط و يقي من تصلب الشرايين.
و هو وسيط حيوي فعال.
يستعمل الثوم كـزيت، خلاصة، تعطين، ملبسات، صبغة من فصوص البصلة الطازجة و الثوم دواء متعدد القيم.