إن كان الملك
الراحل الحسن الثاني حمل على أكثافه عبئا تقيلا وحكم المغرب بقبضة من
حديد، في فترة عرفت خلالها البلاد عدة منعرجات ومنعطفات تاريخية، بأفراحها
وأقراحها، وبويلاتها وآمالها، إلا أن هذا لم يفقد الملك الراحل خفة الروح
وعشقه للأجواء المرحة والسهرات الخاصة وربط علاقات واسعة خارج دواليب
الحكم وهموم السلطة وتدبير شؤون الحكم.
فعلى امتداد
التاريخ اهتمت الشعوب بغراميات القائمين على أمورهم وتناقل الناس حكايات
كثيرة بهذا الخصوص وهي حكايات بعضها أقرب من ألف ليلة وليلة تداخلت فيها
قصص الحب وكيد النساء وتداعيات المغامرات العاطفية وهي مواضيع قد تفرض
اعتماد كتابة خاصة وقد تبدو أنها كتابة بالغمز واللمز. إن إشكالية عشق
النساء للملوك والزعماء استأثرت باهتمام الرواة وشكلت ميدانا لفن تسابقوا
فيه ونفذوا عبره من الحدث إلى التاريخ وإلى الأسطورة والخرافة أحيانا
الراحل الحسن الثاني حمل على أكثافه عبئا تقيلا وحكم المغرب بقبضة من
حديد، في فترة عرفت خلالها البلاد عدة منعرجات ومنعطفات تاريخية، بأفراحها
وأقراحها، وبويلاتها وآمالها، إلا أن هذا لم يفقد الملك الراحل خفة الروح
وعشقه للأجواء المرحة والسهرات الخاصة وربط علاقات واسعة خارج دواليب
الحكم وهموم السلطة وتدبير شؤون الحكم.
فعلى امتداد
التاريخ اهتمت الشعوب بغراميات القائمين على أمورهم وتناقل الناس حكايات
كثيرة بهذا الخصوص وهي حكايات بعضها أقرب من ألف ليلة وليلة تداخلت فيها
قصص الحب وكيد النساء وتداعيات المغامرات العاطفية وهي مواضيع قد تفرض
اعتماد كتابة خاصة وقد تبدو أنها كتابة بالغمز واللمز. إن إشكالية عشق
النساء للملوك والزعماء استأثرت باهتمام الرواة وشكلت ميدانا لفن تسابقوا
فيه ونفذوا عبره من الحدث إلى التاريخ وإلى الأسطورة والخرافة أحيانا