يستهل المنتخب البرازيلى "حامل اللقب" مشواره فى بطولة كوبا أمريكا 2011 التى تستضيفها الأرجنتين فى الفترة من بداية يوليو الجارى وحتى 24 من الشهر ذاته، بمواجهة سهلة أمام نظيره فنزويلا، فى التاسعة مساء اليوم الأحد، ضمن منافسات المجموعة الثانية التى تضم أيضاً منتخبى باراجواى والإكوادور.
يسعى المنتخب البرازيلى للاحتفاظ باللقب القارى والفوز للمرة التاسعة فى تاريخه، حيث توج نجوم السامبا باللقب فى النسخة الماضية التى استضافتها فنزويلا 2007، بعدما سحق منافسه وغريمه التقليدى الأرجنتين فى المباراة النهائية، بثلاثية نظيفة.
يخوض مانو مينيزيس، المدير الفنى للمنتخب البرازيلى، اختبارا صعبا للغاية فى محاولة لتحسين صورة نجوم السامبا بعد الخروج المذل من الدور ربع النهائى ببطولة كأس العالم 2010 تحت قيادة المدرب السابق كارلوس دونجا.
يعول مينيزيس على كوكبة من نجوم السامبا المحترفين فى أوروبا لعل أبرزهم ثنائى ميلان الإيطالى روبينيو وألكسندر باتو، وظهير برشلونة دانييل ألفيس، ولوسيو وتياجو سيلفا فى الدفاع بالإضافة إلى المهاجم الشاب الواعد نيمار دا سيلفا حديث الصحف العالمية الآن بعد تألقه اللافت مع فريقه سانتوس البرازيلى وتتويجه بكأس الليبرتادوريس، مما جعل كبار أندية أوروبا تتنافس على ضمه.
تعتبر هذه المباراة هى الـ11 فى تاريخ المواجهات بين المنتخبين، وكانت الأفضلية لنجوم السامبا الذين حققوا الفوز فى 8 مباريات مقابل انتصارين فقط لفنزويلا وتعادل وحيد سلبي، فيما تعد هذه المواجهة هى السادسة بينهما فى تاريخ كوبا أمريكا، حيث حقق البرازيل الفوز فى جميعهم بدور المجموعات.
فى مباراة ثانية تبدو الأصعب والأقوى يواجه منتخب باراجواى نظيره الإكوادور الذى يخوض غمار البطولة وعلى عاتق لاعبيه تركة ثقيلة من النتائج السلبية بالمسابقة خلفتها الأجيال الماضية، وهو الواقع الذى يسعى لتغييره المدرب الكولومبى رينالدو رويدا.
يطمح رينالدو فى قيادة الإكوادور لإنجاز قارى هو الأول فى تاريخ مشاركاته بالبطولة، فيما يعد الجناح لويس أنطونيو فالنسيا، المحترف بصفوف مانشستر يونايتد الإنجليزى، أحد العناصر الأساسية فى الفريق التى يعتمد عليها المدرب رينالدو.
فى المقابل، يتطلع منتخب باراجواى لبداية قوية فى كوبا أمريكا سعياً للفوز باللقب الثالث فى تاريخه الذى لم يفز به منذ 32 عاماً، ويعول المنتخب الباراجويانى على نجوم أمثال لوكاس باريوس الذى توج مع فريقه بروسيا دورتموند الألمانى بلقب البوندزليجا الموسم الماضى، بالإضافة إلى روكى سانتا كروز فى الهجوم.
يسعى المنتخب البرازيلى للاحتفاظ باللقب القارى والفوز للمرة التاسعة فى تاريخه، حيث توج نجوم السامبا باللقب فى النسخة الماضية التى استضافتها فنزويلا 2007، بعدما سحق منافسه وغريمه التقليدى الأرجنتين فى المباراة النهائية، بثلاثية نظيفة.
يخوض مانو مينيزيس، المدير الفنى للمنتخب البرازيلى، اختبارا صعبا للغاية فى محاولة لتحسين صورة نجوم السامبا بعد الخروج المذل من الدور ربع النهائى ببطولة كأس العالم 2010 تحت قيادة المدرب السابق كارلوس دونجا.
يعول مينيزيس على كوكبة من نجوم السامبا المحترفين فى أوروبا لعل أبرزهم ثنائى ميلان الإيطالى روبينيو وألكسندر باتو، وظهير برشلونة دانييل ألفيس، ولوسيو وتياجو سيلفا فى الدفاع بالإضافة إلى المهاجم الشاب الواعد نيمار دا سيلفا حديث الصحف العالمية الآن بعد تألقه اللافت مع فريقه سانتوس البرازيلى وتتويجه بكأس الليبرتادوريس، مما جعل كبار أندية أوروبا تتنافس على ضمه.
تعتبر هذه المباراة هى الـ11 فى تاريخ المواجهات بين المنتخبين، وكانت الأفضلية لنجوم السامبا الذين حققوا الفوز فى 8 مباريات مقابل انتصارين فقط لفنزويلا وتعادل وحيد سلبي، فيما تعد هذه المواجهة هى السادسة بينهما فى تاريخ كوبا أمريكا، حيث حقق البرازيل الفوز فى جميعهم بدور المجموعات.
فى مباراة ثانية تبدو الأصعب والأقوى يواجه منتخب باراجواى نظيره الإكوادور الذى يخوض غمار البطولة وعلى عاتق لاعبيه تركة ثقيلة من النتائج السلبية بالمسابقة خلفتها الأجيال الماضية، وهو الواقع الذى يسعى لتغييره المدرب الكولومبى رينالدو رويدا.
يطمح رينالدو فى قيادة الإكوادور لإنجاز قارى هو الأول فى تاريخ مشاركاته بالبطولة، فيما يعد الجناح لويس أنطونيو فالنسيا، المحترف بصفوف مانشستر يونايتد الإنجليزى، أحد العناصر الأساسية فى الفريق التى يعتمد عليها المدرب رينالدو.
فى المقابل، يتطلع منتخب باراجواى لبداية قوية فى كوبا أمريكا سعياً للفوز باللقب الثالث فى تاريخه الذى لم يفز به منذ 32 عاماً، ويعول المنتخب الباراجويانى على نجوم أمثال لوكاس باريوس الذى توج مع فريقه بروسيا دورتموند الألمانى بلقب البوندزليجا الموسم الماضى، بالإضافة إلى روكى سانتا كروز فى الهجوم.