[size=21]
[size=16]
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه المجموعة السابعة من كلماتي التي غردتها على (تويتر) أسأل الله الإخلاص والبركة.
* عندما تكون قريبا من المعصية فيردك الله عنها وأنت راغب فيها فاعلم
أن الله يحفظك وبلطفه ينجيك هذه نعمة تحتاج لشكر خاص..
هل شعرت بها يوما؟.
* من الأخطاء تقديم الآراء على الحق...كذا تقديم الآراء على أنها حقائق!
*
عندما تكتشف أنك لم تختر الهدف الصحيح بعد أن قطعت مراحل في تحقيقه فمن
الحكمة أن تغيره و لا تكابر خوفا من سخرية من نصحوك في البداية.
* مراعاة الحاجات النفسية في العلاقات الأسرية والاجتماعية يؤدي إلى نجاحها.
*
صلة الرحم بتطبيقها الصحيح ومراعاة الأولويات فيها لا يوفق إليها إلا مخلص
يحتسب أجرها من الله لا رياء و لا سمعة و لا خوفا من ذم الناس وطلبا
لمدحهم.
* لا يكفي أن تكوني داعية..بل صانعة داعيات.
*
خسارة ! قد تكتبين تغريدة جميلة يمتنع آلاف الناس عن نشرها بسبب صورتك
الرمزية المحرمة فهم لا يريدون أن يأثموا بنشرها فيفوتك أجر عظيم.
* من أعلى مستويات التغيير للأفضل في الصور الرمزية أن تغير صورتك
( المباحة ) إلى صورة تحمل هدفا ساميا.. أو كلاما طيبا.
*
من الصور الرمزية المحرمة: صورة امرأة حقيقة أو رسم.. أو صورة أجزاء
جسدها: عين، يد، فم ، قدم،وكل صورة بها كلام أو منظر يدعو للفاحشة تلميحا
أو تصريحا.
*
كما أن هناك حسنات جارية فهناك أيضا سيئات جارية يجري إثمها عليك في
الحياة وبعد الممات إلى ما شاء الله منها: الصور الرمزية المحرمة.
* قالوا: من خلف ما مات ... أقول: من ألّف ما مات.
*
نحن لسنا بحاجة لكاتب كئيب متشائم يُخذل و يُرجف ويسقينا مرارة إحباطه
الشخصي...نحن بحاجة لكاتب لديه حلول عملية ومهارة عالية في القدرة على
الحفز.
* من أقوى أسباب السعادة ....( العطاء ) كن كريماً.
*
العطاء قد يكون: كلمة حلوة ، مال ، هدية ،مواساة ، احترام ، تفريج كربة ،
دعاء ، وفاء ..ماذا أقول وماذا أدع ؟.. عطاء واسع كاسمه لا حد له.
*
من أسباب تغريد القلوب بألحان السعادة ... إدخال السرور على مسلم..ورؤية
الفرحة في عينيه ... جرب و لا أظنك ستقفز من السعادة بل ستطير في عالمها.
*
تظهر في بعض الكتابات مظاهر الاعتراض على القدر و التسخط على الله،ما
يفيدك كتابة هذا الكلام إلا الاستكثار من السيئات وسخط الله،أحسن الظن بربك
وأبشر.
*
لم أرى أتعس و أنكد عيشا ممن لم يرض بما كتب الله له.. و ما يلحقه من
الإثم والسخط... لا تكن ممن يعترض في كتاباته على القدر تلميحا وتصريحا!
* الأشعار و الخواطر التي تدل على عدم الرضا...تؤلم أصحابها نفسيا و تجدد أحزانهم ، ففي الحديث ( ومن سخط فله السخط).
*
عندما تقرأ خاطرة.. أو شعرا.. تجد أغلبها: حزن ، هم ، معاناة ،شكوى ،
تضجر..سبحان الله ألا ترى النعم!.. صدق الله :(وقليل من عبادي الشكور).
* بحثت في حياتي عن انشراح الصدر فلم أجده...... إلا في القرآن ،
وحاولت الوصول إلى السعادة فلم أصل إليها إلا......بالرضا.
*
إن كنت لاتشعر بانشراح صدرك عند تلاوة القرآن... زد عدد الآيات التي
تتلوها وستشعر بذلك حتما...كلما أظلم القلب احتاج لقدر كبير من النور
ليبصر.
* جمال العلاقات و قوتها مرتبط بحسن الظن.
* من النعم أن يكون بقربك من يفهم ما تريده بمجرد النظر إلى عي*-تم الحذف. كلمة غير محترمة لا يسمح بها في هذا المنتدى-* فيبادر إليه.. كنز هذا الإنسان في حياتك فحافظ عليه.
* لا تقل مراهق.. لا تقل مراهِقة... ألّف جلال الدين السيوطي أول كتبه (شرح الاستعاذة والبسملة) وعمره 17 عاما.
*
الشيخ حافظ الحكمي كتب منظومة سلم الوصول إلى علم الأصول وعمره 19عاما...
شباب ما عرفوا التسكع في الطرقات !بل نشأوا في مجالس العلم.
*
أسامة بن زيد قاد الجيش وعمره 16عاما..عندما نحترم أولادنا بتقديم التربية
الصحيحة لهم على هدي النبي صلى الله عليه وسلم سنخرج جيل الأبطال.
* المراهقة مصطلح غير موجود في حياة السلف الصالح ( طفل...ثم...رجل)
وبهم سعدت الدنيا ،ومنهم ظهر الأبطال والعلماء والأفذاذ بل من أطفالهم.
*
هل تُسلم على الأطفال؟...النبي صلى الله عليه وسلم كان يحترم الأطفال
ويسلم عليهم بل ويلعب معهم ليُعد جيلا معافى نفسيا يصلح للقيادة.
*
عن أنس رضي الله عنه أنه مرّ بصبيان فسلّم عليهم وقال:كان النبي صلى الله
عليه وسلم يفعله. متفق عليه...سلم على أولادك، طلابك، وغيرهم.
*
عندما يمن الله عليك بفضل ثقافة أوعلم ، فلا تسخر من جهل والداك به..بل
ارتق بهما و ساعدهما على التعلم كما ارتقيا بك يوم ضعفك وجهلك.
* ما رأيك أن تتناول طعام الغداء اليوم معهما ، لن أخبرك من هما .. سيخبرك قلبك الوفي لأوفى الناس لك.. ثم شاهد الفرحة في عينيهما.
* المرأة الموسوعة: موسوعة هي في: الطبخ/ الملابس/الزينة /الأسواق/ الأفلام/ الأغاني/ لكنها لا تعرف أركان الإيمان الستة !..
( يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الْآَخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ)الروم:7
*
تأدبوا مع الله في كتاباتكم واحذروا نقمته ، (إن الذين يؤذون الله ورسوله
لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذابا مهينا)الأحزاب:57
* قبل أن ترتدي ملابسك ... فكري هل سيأتي هذا اللباس يوم القيامة مع الحق أم مع الباطل..؟ ثم قرري لبسه أو التخلص منه فورا.
*
عندما توقظ ولدك ( ذكر ، أنثى ) للمدرسة لا تقل قم للمدرسة بل قل قم لصلاة
الفجر ثم استعد للمدرسة. هذا يعني أنك ستوقظه وقت صلاة الفجر.
* عندما توقظون أولادكم للمدارس احتسبوا أجر قضاء حاجة مسلم
و أجر الإحسان إليه.
،،الحمد لله كما ينبغي لجلال وجه ربنا وعظيم سلطانه،،
[/size][/size]بسم الله الرحمن الرحيم
هذه المجموعة السابعة من كلماتي التي غردتها على (تويتر) أسأل الله الإخلاص والبركة.
* عندما تكون قريبا من المعصية فيردك الله عنها وأنت راغب فيها فاعلم
أن الله يحفظك وبلطفه ينجيك هذه نعمة تحتاج لشكر خاص..
هل شعرت بها يوما؟.
* من الأخطاء تقديم الآراء على الحق...كذا تقديم الآراء على أنها حقائق!
*
عندما تكتشف أنك لم تختر الهدف الصحيح بعد أن قطعت مراحل في تحقيقه فمن
الحكمة أن تغيره و لا تكابر خوفا من سخرية من نصحوك في البداية.
* مراعاة الحاجات النفسية في العلاقات الأسرية والاجتماعية يؤدي إلى نجاحها.
*
صلة الرحم بتطبيقها الصحيح ومراعاة الأولويات فيها لا يوفق إليها إلا مخلص
يحتسب أجرها من الله لا رياء و لا سمعة و لا خوفا من ذم الناس وطلبا
لمدحهم.
* لا يكفي أن تكوني داعية..بل صانعة داعيات.
*
خسارة ! قد تكتبين تغريدة جميلة يمتنع آلاف الناس عن نشرها بسبب صورتك
الرمزية المحرمة فهم لا يريدون أن يأثموا بنشرها فيفوتك أجر عظيم.
* من أعلى مستويات التغيير للأفضل في الصور الرمزية أن تغير صورتك
( المباحة ) إلى صورة تحمل هدفا ساميا.. أو كلاما طيبا.
*
من الصور الرمزية المحرمة: صورة امرأة حقيقة أو رسم.. أو صورة أجزاء
جسدها: عين، يد، فم ، قدم،وكل صورة بها كلام أو منظر يدعو للفاحشة تلميحا
أو تصريحا.
*
كما أن هناك حسنات جارية فهناك أيضا سيئات جارية يجري إثمها عليك في
الحياة وبعد الممات إلى ما شاء الله منها: الصور الرمزية المحرمة.
* قالوا: من خلف ما مات ... أقول: من ألّف ما مات.
*
نحن لسنا بحاجة لكاتب كئيب متشائم يُخذل و يُرجف ويسقينا مرارة إحباطه
الشخصي...نحن بحاجة لكاتب لديه حلول عملية ومهارة عالية في القدرة على
الحفز.
* من أقوى أسباب السعادة ....( العطاء ) كن كريماً.
*
العطاء قد يكون: كلمة حلوة ، مال ، هدية ،مواساة ، احترام ، تفريج كربة ،
دعاء ، وفاء ..ماذا أقول وماذا أدع ؟.. عطاء واسع كاسمه لا حد له.
*
من أسباب تغريد القلوب بألحان السعادة ... إدخال السرور على مسلم..ورؤية
الفرحة في عينيه ... جرب و لا أظنك ستقفز من السعادة بل ستطير في عالمها.
*
تظهر في بعض الكتابات مظاهر الاعتراض على القدر و التسخط على الله،ما
يفيدك كتابة هذا الكلام إلا الاستكثار من السيئات وسخط الله،أحسن الظن بربك
وأبشر.
*
لم أرى أتعس و أنكد عيشا ممن لم يرض بما كتب الله له.. و ما يلحقه من
الإثم والسخط... لا تكن ممن يعترض في كتاباته على القدر تلميحا وتصريحا!
* الأشعار و الخواطر التي تدل على عدم الرضا...تؤلم أصحابها نفسيا و تجدد أحزانهم ، ففي الحديث ( ومن سخط فله السخط).
*
عندما تقرأ خاطرة.. أو شعرا.. تجد أغلبها: حزن ، هم ، معاناة ،شكوى ،
تضجر..سبحان الله ألا ترى النعم!.. صدق الله :(وقليل من عبادي الشكور).
* بحثت في حياتي عن انشراح الصدر فلم أجده...... إلا في القرآن ،
وحاولت الوصول إلى السعادة فلم أصل إليها إلا......بالرضا.
*
إن كنت لاتشعر بانشراح صدرك عند تلاوة القرآن... زد عدد الآيات التي
تتلوها وستشعر بذلك حتما...كلما أظلم القلب احتاج لقدر كبير من النور
ليبصر.
* جمال العلاقات و قوتها مرتبط بحسن الظن.
* من النعم أن يكون بقربك من يفهم ما تريده بمجرد النظر إلى عي*-تم الحذف. كلمة غير محترمة لا يسمح بها في هذا المنتدى-* فيبادر إليه.. كنز هذا الإنسان في حياتك فحافظ عليه.
* لا تقل مراهق.. لا تقل مراهِقة... ألّف جلال الدين السيوطي أول كتبه (شرح الاستعاذة والبسملة) وعمره 17 عاما.
*
الشيخ حافظ الحكمي كتب منظومة سلم الوصول إلى علم الأصول وعمره 19عاما...
شباب ما عرفوا التسكع في الطرقات !بل نشأوا في مجالس العلم.
*
أسامة بن زيد قاد الجيش وعمره 16عاما..عندما نحترم أولادنا بتقديم التربية
الصحيحة لهم على هدي النبي صلى الله عليه وسلم سنخرج جيل الأبطال.
* المراهقة مصطلح غير موجود في حياة السلف الصالح ( طفل...ثم...رجل)
وبهم سعدت الدنيا ،ومنهم ظهر الأبطال والعلماء والأفذاذ بل من أطفالهم.
*
هل تُسلم على الأطفال؟...النبي صلى الله عليه وسلم كان يحترم الأطفال
ويسلم عليهم بل ويلعب معهم ليُعد جيلا معافى نفسيا يصلح للقيادة.
*
عن أنس رضي الله عنه أنه مرّ بصبيان فسلّم عليهم وقال:كان النبي صلى الله
عليه وسلم يفعله. متفق عليه...سلم على أولادك، طلابك، وغيرهم.
*
عندما يمن الله عليك بفضل ثقافة أوعلم ، فلا تسخر من جهل والداك به..بل
ارتق بهما و ساعدهما على التعلم كما ارتقيا بك يوم ضعفك وجهلك.
* ما رأيك أن تتناول طعام الغداء اليوم معهما ، لن أخبرك من هما .. سيخبرك قلبك الوفي لأوفى الناس لك.. ثم شاهد الفرحة في عينيهما.
* المرأة الموسوعة: موسوعة هي في: الطبخ/ الملابس/الزينة /الأسواق/ الأفلام/ الأغاني/ لكنها لا تعرف أركان الإيمان الستة !..
( يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الْآَخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ)الروم:7
*
تأدبوا مع الله في كتاباتكم واحذروا نقمته ، (إن الذين يؤذون الله ورسوله
لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذابا مهينا)الأحزاب:57
* قبل أن ترتدي ملابسك ... فكري هل سيأتي هذا اللباس يوم القيامة مع الحق أم مع الباطل..؟ ثم قرري لبسه أو التخلص منه فورا.
*
عندما توقظ ولدك ( ذكر ، أنثى ) للمدرسة لا تقل قم للمدرسة بل قل قم لصلاة
الفجر ثم استعد للمدرسة. هذا يعني أنك ستوقظه وقت صلاة الفجر.
* عندما توقظون أولادكم للمدارس احتسبوا أجر قضاء حاجة مسلم
و أجر الإحسان إليه.
،،الحمد لله كما ينبغي لجلال وجه ربنا وعظيم سلطانه،،