تعود الحياة مجددا إلى استاد "ماراكانا" العملاق والشهير في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية غدا السبت من خلال مهرجان يشهد حضور تسعة من أبطال العالم لكرة القدم ونحو ثمانية آلاف عامل وعائلاتهم لإعادة افتتاح هذا الاستاد الذي تقام عليه
المباراة النهائية لبطولة كأس العالم 2014 بالبرازيل.
ويتوقع أن تتقدم ديلما روسيف رئيسة البرازيل الحضور في هذا المهرجان لإعادة افتاح الاستاد الأسطوري الذي يشهد غدا الاختبار الأول له بعد إصلاحه وتحديثه.
ويتضمن المهرجان غدا عرضا موسيقيا إضافة لمباراة ودية بين فريقين يقودهما بيبيتو ورونالدو نجما المنتخب البرازيلي سابقا وعضوا اللجنة المنظمة لمونديال 2014 .
ويفتتح الاستاد رسميا في الثاني من حزيران/يونيو المقبل بالمباراة الودية بين منتخبي البرازيل وإنجلترا قبل أسبوعين فقط من بدء فعاليات بطولة كأس القارات التي تستضيفها ست مدن برازيلية.
ويشارك أيضا في مباراة الغد سبعة من النجوم الذين سبق لهم الفوز مع المنتخب البرازيلي بلقب كأس العالم مثل وهم ألداير وزيتي وجورجينهو وماورو سيلفا وزينهو ووريكاردو روكا الذين فازوا مع بيبيتو بلقب كأس العالم 1994 بالولايات المتحدة وإديلسون الذي فاز مع رونالدو والمنتخب البرازيلي بلقب كأس العالم 2002 بكوريا الجنوبية واليابان.
ولم يستدعى لهذا المهرجان اللاعب السابق روماريو ، عضو البرلمان البرازيلي حاليا ، والذي أصبح حاليا من أشد المنتقدين لسير استعدادات بلاده لتنظيم مونديال 2014 علما بأنه كان شريكا لبيبيتو في قيادة هجوم المنتخب البرازيلي بمونديال 1994 .
ورغم هذا ، أعلن روماريو قبل أسابيع قليلة عن رغبته في العودة للعب على استاد "ماراكانا" وقال "سأكون سعيدا للغاية في حالة عودتي مجددا للعب بجوار بيبيتو".
ولكنه أوضح "رغم هذا ، لم يعد هذا الاستاد هو ماراكانا الذي نعرفه. أنتظر أن يستقبل الاستاد مجددا مباريات كبيرة ومنافسات ضخمة".
وأوضحت حكومة ريو دي جانيرو أن النجم البرازيلي السابق زيكو رفض دعوة لحضور المهرجان غدا متعللا بارتباطات أخرى.
ويتصدر زيكو قائمة أفضل الهدافين على استاد "ماراكانا" عبر تاريخ هذا الملعب حيث سجل 333 هدفا في 435 مباراة خاضها عليه.
ومع اكتمال العمل فيه ، يستطيع استاد "ماراكانا" استقبال 78 ألف و838 مشجعا بما يقل عن نصف سعته الأساسية التي بلغت 200 ألف مشجع لدى افتتاحه للمرة الأولى قبل نهائيات كأس العالم 1950 بالبرازيل.
المباراة النهائية لبطولة كأس العالم 2014 بالبرازيل.
ويتوقع أن تتقدم ديلما روسيف رئيسة البرازيل الحضور في هذا المهرجان لإعادة افتاح الاستاد الأسطوري الذي يشهد غدا الاختبار الأول له بعد إصلاحه وتحديثه.
ويتضمن المهرجان غدا عرضا موسيقيا إضافة لمباراة ودية بين فريقين يقودهما بيبيتو ورونالدو نجما المنتخب البرازيلي سابقا وعضوا اللجنة المنظمة لمونديال 2014 .
ويفتتح الاستاد رسميا في الثاني من حزيران/يونيو المقبل بالمباراة الودية بين منتخبي البرازيل وإنجلترا قبل أسبوعين فقط من بدء فعاليات بطولة كأس القارات التي تستضيفها ست مدن برازيلية.
ويشارك أيضا في مباراة الغد سبعة من النجوم الذين سبق لهم الفوز مع المنتخب البرازيلي بلقب كأس العالم مثل وهم ألداير وزيتي وجورجينهو وماورو سيلفا وزينهو ووريكاردو روكا الذين فازوا مع بيبيتو بلقب كأس العالم 1994 بالولايات المتحدة وإديلسون الذي فاز مع رونالدو والمنتخب البرازيلي بلقب كأس العالم 2002 بكوريا الجنوبية واليابان.
ولم يستدعى لهذا المهرجان اللاعب السابق روماريو ، عضو البرلمان البرازيلي حاليا ، والذي أصبح حاليا من أشد المنتقدين لسير استعدادات بلاده لتنظيم مونديال 2014 علما بأنه كان شريكا لبيبيتو في قيادة هجوم المنتخب البرازيلي بمونديال 1994 .
ورغم هذا ، أعلن روماريو قبل أسابيع قليلة عن رغبته في العودة للعب على استاد "ماراكانا" وقال "سأكون سعيدا للغاية في حالة عودتي مجددا للعب بجوار بيبيتو".
ولكنه أوضح "رغم هذا ، لم يعد هذا الاستاد هو ماراكانا الذي نعرفه. أنتظر أن يستقبل الاستاد مجددا مباريات كبيرة ومنافسات ضخمة".
وأوضحت حكومة ريو دي جانيرو أن النجم البرازيلي السابق زيكو رفض دعوة لحضور المهرجان غدا متعللا بارتباطات أخرى.
ويتصدر زيكو قائمة أفضل الهدافين على استاد "ماراكانا" عبر تاريخ هذا الملعب حيث سجل 333 هدفا في 435 مباراة خاضها عليه.
ومع اكتمال العمل فيه ، يستطيع استاد "ماراكانا" استقبال 78 ألف و838 مشجعا بما يقل عن نصف سعته الأساسية التي بلغت 200 ألف مشجع لدى افتتاحه للمرة الأولى قبل نهائيات كأس العالم 1950 بالبرازيل.