كشف القطري حسن الذوادي اليوم الخميس عن برنامجه الإنتخابي من أجل الفوز بمقعد اللجنة التنفيذية للإتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) وذلك خلال مؤتمر صحفي عقده بأحد فنادق الدوحة بحضور الشيخ حمد بن خليفة بن أحمد آل ثاني رئيس الإتحاد القطري لكرة القدم وعدد من ممثلي وسائل الإعلام المحلية والدولية.
قال الذوادي في بداية حديثه "أريد أن أشكر الشيخ حمد بن خليفة بن أحمد آل ثاني رئيس الإتحاد القطري لكرة القدم وبقية أعضاء الإتحاد للدعم الكبير الذي وجدته منهم وهذا لا يزيدني إلا قوة واصرارا على مواصلة الطريق إلى نهايته إن شاء الله .. أنا رجل قانون بالأساس حيث تخرجت من احدى الجامعات البريطانيا ثم عملت في الكثير من المؤسسات القطرية العملاقة مثل مؤسسة قطر للبترول واشرفت على مشروع الغاز المسال وايضا مشروع الالومنيوم كمستشار قانوني وايضا عملت في مؤسسة قطر للإستثمار وتدرجت في المناصب إلى أن وصلت إلى منصب رئيس الشؤون القانونية ولازلت على رأس عملي إلى حد الآن".
وتابع "على الصعيد الرياضي كنت لاعب كرة قدم في نادي قطر ثم عملت مع مجلس إدارة السد وايضا في إتحاد الكرة وبالتحديد في لجنة المحترفين وتطوير كرة القدم القطرية وبعد ذلك كنت ضمن طاقم عمل ملف 2022 والحمد لله هذه التجربة على امتداد سنوات طويلة أضافت كثيرا إلى خبراتي المهنية والرياضية".
وعن برنامجه الإنتخابي قال الذوادي "لقد استوحيت برنامجي من خبرتي في حياتي المهنية والرياضية وسبب الترشح لهذا المنصب يكمن في أن آسيا تتبوء مكانة كبيرة على كل المستويات وتحتل المركز الثالث عالميا في كرة القدم رغم كل المقومات التي لديها سواء من حيث التعداد السكاني الكبير إذ تحتل 60 بالمائة من سكان العالم وايضا الوجهات الآسيوية المفضلة للرياضيين ونجوم الكرة العالمية وايضا اقامة الكثير من المباريات الودية للمنتخبات العالمية لتصبح سوقا رئيسيا للأندية والمنتخبات".
وواصل كلامه "هناك شغف متزايد من عام إلى عام نظرا لإرتفاع عدد المتابعين لدوري ابطال آسيا وأيضا كاس أمم آسيا في فترة تعد قصيرة وفي المقابل تبلغ نسبة المتواجدين في الفيفا عن قارة آسيا 7ر17 بالمائة وأظن بالتالي أن آسيا بإمكانها أن تحتل مكانة أكبر وبناء على ذلك استوحيت الركائز الأربع التي سأعتمد عليها لتطوير الكرة الآسيوية وهي الجانب التجاري والجانب التقني والجانب الإداري والجانب الإجتماعي وآسيا لديها كل المقومات لتفوز وتحتل مكانة هامة ويمكن أن تأخذ هذه الركائز الأربع لتلبية احتياجات الدول".
وعن هذه النقطة أوضح "هناك من الدول من تحتاج إلى دعم تجاري ولا تحتاج إلى دعم إداري عكس دول أخرى تحتاج إلى دعم اجتماعي وليست في حاجة إلى دعم تقني وكل دولة حسب خصوصياتها وتركيبتها ونموها الإقتصادي وهو ما تأكدت منه خلال تفقدي لكل الدول التي زرتها وبالتالي يجب دعم مراكز القوة في هذه الإتحادات المحلية وإنطلاقا من ذلك سنقوم بتطوير الكرة الآسيوية وأظن أن برنامجي قابل للتنفيذ في جميع الدول الآسيوية سواءا كانت دول غنية أو دول فقيرة أو متطورة رياضية أو مازالت تبحث عن طريق التطور والنهضمة في مجال الرياضة".
وفي السياق ذاته قال الذوادي "هناك عناصر أساسية سنركز عليها وهي ضرورة زيادة التمثيل الآسيوي في الفيفا وايضا ضمان مستقبل مزدهر لكل من يعمل في مجال كرة القدم بشكل عام ورسم خارطة طريق لتطوير صناعة الكرة في آسيا كما سنسعى إلى تطوير المشاريع الرياضية في آسيا وأخيرا سنسعى إلى خلق بيئة مناسبة للأعمال الإدارية وتطوير العمل الإداري في أندية ومنتخبات كرة القدم..الجميع يعرف أنه ينتظرنا عمل جبار لبعث مبادرات التطوير وبعث أسس حوكمة لوضع مبادئ الشفافية والمبادئ الرياضية الناجحة آسيويا وعالميا".
واختتم حديثه بالقول "أريد أن أبين لكم سبب هذا الترشح وهو أني مؤمن بقدرتي على اثراء عالم كرة القدم ولدي القدرة للإصغاء وايضا التحدث واعتبر نفسي قادرا على أن أتعاون مع كل المنتمين لعالم كرة القدم ونحن نمر بفترة حساسة من أجل الوصول بكرة القدم الآسيوية إلى المكانة التي تستحقها ولكن يجب أن نعمل بفعالية وشفافية.. نسبة حظوظي ستكشف عند فرز الأصوات ولكني واثق للغاية من فوزي وصندوق الإقتراع هو الذي سيحدد ذلك".
قال الذوادي في بداية حديثه "أريد أن أشكر الشيخ حمد بن خليفة بن أحمد آل ثاني رئيس الإتحاد القطري لكرة القدم وبقية أعضاء الإتحاد للدعم الكبير الذي وجدته منهم وهذا لا يزيدني إلا قوة واصرارا على مواصلة الطريق إلى نهايته إن شاء الله .. أنا رجل قانون بالأساس حيث تخرجت من احدى الجامعات البريطانيا ثم عملت في الكثير من المؤسسات القطرية العملاقة مثل مؤسسة قطر للبترول واشرفت على مشروع الغاز المسال وايضا مشروع الالومنيوم كمستشار قانوني وايضا عملت في مؤسسة قطر للإستثمار وتدرجت في المناصب إلى أن وصلت إلى منصب رئيس الشؤون القانونية ولازلت على رأس عملي إلى حد الآن".
وتابع "على الصعيد الرياضي كنت لاعب كرة قدم في نادي قطر ثم عملت مع مجلس إدارة السد وايضا في إتحاد الكرة وبالتحديد في لجنة المحترفين وتطوير كرة القدم القطرية وبعد ذلك كنت ضمن طاقم عمل ملف 2022 والحمد لله هذه التجربة على امتداد سنوات طويلة أضافت كثيرا إلى خبراتي المهنية والرياضية".
وعن برنامجه الإنتخابي قال الذوادي "لقد استوحيت برنامجي من خبرتي في حياتي المهنية والرياضية وسبب الترشح لهذا المنصب يكمن في أن آسيا تتبوء مكانة كبيرة على كل المستويات وتحتل المركز الثالث عالميا في كرة القدم رغم كل المقومات التي لديها سواء من حيث التعداد السكاني الكبير إذ تحتل 60 بالمائة من سكان العالم وايضا الوجهات الآسيوية المفضلة للرياضيين ونجوم الكرة العالمية وايضا اقامة الكثير من المباريات الودية للمنتخبات العالمية لتصبح سوقا رئيسيا للأندية والمنتخبات".
وواصل كلامه "هناك شغف متزايد من عام إلى عام نظرا لإرتفاع عدد المتابعين لدوري ابطال آسيا وأيضا كاس أمم آسيا في فترة تعد قصيرة وفي المقابل تبلغ نسبة المتواجدين في الفيفا عن قارة آسيا 7ر17 بالمائة وأظن بالتالي أن آسيا بإمكانها أن تحتل مكانة أكبر وبناء على ذلك استوحيت الركائز الأربع التي سأعتمد عليها لتطوير الكرة الآسيوية وهي الجانب التجاري والجانب التقني والجانب الإداري والجانب الإجتماعي وآسيا لديها كل المقومات لتفوز وتحتل مكانة هامة ويمكن أن تأخذ هذه الركائز الأربع لتلبية احتياجات الدول".
وعن هذه النقطة أوضح "هناك من الدول من تحتاج إلى دعم تجاري ولا تحتاج إلى دعم إداري عكس دول أخرى تحتاج إلى دعم اجتماعي وليست في حاجة إلى دعم تقني وكل دولة حسب خصوصياتها وتركيبتها ونموها الإقتصادي وهو ما تأكدت منه خلال تفقدي لكل الدول التي زرتها وبالتالي يجب دعم مراكز القوة في هذه الإتحادات المحلية وإنطلاقا من ذلك سنقوم بتطوير الكرة الآسيوية وأظن أن برنامجي قابل للتنفيذ في جميع الدول الآسيوية سواءا كانت دول غنية أو دول فقيرة أو متطورة رياضية أو مازالت تبحث عن طريق التطور والنهضمة في مجال الرياضة".
وفي السياق ذاته قال الذوادي "هناك عناصر أساسية سنركز عليها وهي ضرورة زيادة التمثيل الآسيوي في الفيفا وايضا ضمان مستقبل مزدهر لكل من يعمل في مجال كرة القدم بشكل عام ورسم خارطة طريق لتطوير صناعة الكرة في آسيا كما سنسعى إلى تطوير المشاريع الرياضية في آسيا وأخيرا سنسعى إلى خلق بيئة مناسبة للأعمال الإدارية وتطوير العمل الإداري في أندية ومنتخبات كرة القدم..الجميع يعرف أنه ينتظرنا عمل جبار لبعث مبادرات التطوير وبعث أسس حوكمة لوضع مبادئ الشفافية والمبادئ الرياضية الناجحة آسيويا وعالميا".
واختتم حديثه بالقول "أريد أن أبين لكم سبب هذا الترشح وهو أني مؤمن بقدرتي على اثراء عالم كرة القدم ولدي القدرة للإصغاء وايضا التحدث واعتبر نفسي قادرا على أن أتعاون مع كل المنتمين لعالم كرة القدم ونحن نمر بفترة حساسة من أجل الوصول بكرة القدم الآسيوية إلى المكانة التي تستحقها ولكن يجب أن نعمل بفعالية وشفافية.. نسبة حظوظي ستكشف عند فرز الأصوات ولكني واثق للغاية من فوزي وصندوق الإقتراع هو الذي سيحدد ذلك".
