بسم الله الرحمن الرحيم
سـلطان الحـب هـذا الــَّعفي الـذي لا طاقـة َ لـنا بـه ِ . .
فهو الذي لا يـقــَّدر أو يرحـَّم أو يغـفــَّر للذي لا يأتـمرُ بأمــره .
فـحـدود و مـعـَّالم سـلـطنـتـه ِ كـل هـذه الأرض ومـا عـلـيـها مـن بـشر ٍ . .
فـأرواحـهـم إن ألـتـقـت مـع مـن تحـب أصبحـت لــه ُ مـستعـمَّــره .
لـكننا وبالرغـم من كل مخاطر و مآسي و أحـزان و أفراح هـذا الحب . .
نـتعلق به ِ لا بـل نستأثـر به ِ فـيالهـذه ِ " السلطنه " ويالولاء أبناءها البرره . .!!
. . . . . . . . . .
فـهل سـمعـتـم أو رأيـتـم وعـلى مـا مــَّر بكـم بـأن َ هـنالـك َ مَّــن . .
يـرضـون و يـقــتـنـعون لا بـل و يـتمـسـكـون بـَّمن كان عـليه ِ أن يأسـره .
وهـل نـستطيـع أن نـفـلـت من بين أيدي هذا " الجبار " الـذي قـد يطغي . .
أو قـد يسامح أو قـد يضحي أو قـد نرى منه ُ ما لم نراه مـن شهـده ِ أو مره .
فـهـَّب . . أنـك َ كنت من بين الأحـبة الذين صاروا يدينون له ُ بالولاء . .
فهل تـراك َ أم تـراك ِ أنت ِ أيضا ً أن تخونين أو تخون أو تشارك َ ضده ُ بمؤامره . .!!
. . . . . . . . . .
والـتي قـد تؤدي لـلنيل بشخص من تحب أو تجرحه ُ من غـير قـصد ٍ أو تـؤذيـه ُ . .
لا أظن . . بأن َ أيا ً منا سيهون عليه حبيبه ُ بل لا يسمح ُ لنفسه ِ بجرح مشاعره .
فـكـل المحـبـين يـديـنـون " لسلطان الحب " هـذا بالولاء ويقـدمون لـه ُ الهدايا . .
والعطايا وكل ما ملكت يمينهم بل ولا يبالون بما قـد يصيبهم من غـطرسته ِ وسحره .
فـألـيك َ يامـن تمتـلك قـلوب أكـبر " سـلطنة ٍ " في هـذه الـدنيا ورعاياك َ . . هم كل ما في الكون . .
أقـدم الـتحايا و الـولاء نـيابـة ً عـن نـفـسي وعـن كـل الـمحـبين يا من لا يـجرؤ أحـد ٌ عـلى قـهـره . .؟؟
سـلطان الحـب هـذا الــَّعفي الـذي لا طاقـة َ لـنا بـه ِ . .
فهو الذي لا يـقــَّدر أو يرحـَّم أو يغـفــَّر للذي لا يأتـمرُ بأمــره .
فـحـدود و مـعـَّالم سـلـطنـتـه ِ كـل هـذه الأرض ومـا عـلـيـها مـن بـشر ٍ . .
فـأرواحـهـم إن ألـتـقـت مـع مـن تحـب أصبحـت لــه ُ مـستعـمَّــره .
لـكننا وبالرغـم من كل مخاطر و مآسي و أحـزان و أفراح هـذا الحب . .
نـتعلق به ِ لا بـل نستأثـر به ِ فـيالهـذه ِ " السلطنه " ويالولاء أبناءها البرره . .!!
. . . . . . . . . .
فـهل سـمعـتـم أو رأيـتـم وعـلى مـا مــَّر بكـم بـأن َ هـنالـك َ مَّــن . .
يـرضـون و يـقــتـنـعون لا بـل و يـتمـسـكـون بـَّمن كان عـليه ِ أن يأسـره .
وهـل نـستطيـع أن نـفـلـت من بين أيدي هذا " الجبار " الـذي قـد يطغي . .
أو قـد يسامح أو قـد يضحي أو قـد نرى منه ُ ما لم نراه مـن شهـده ِ أو مره .
فـهـَّب . . أنـك َ كنت من بين الأحـبة الذين صاروا يدينون له ُ بالولاء . .
فهل تـراك َ أم تـراك ِ أنت ِ أيضا ً أن تخونين أو تخون أو تشارك َ ضده ُ بمؤامره . .!!
. . . . . . . . . .
والـتي قـد تؤدي لـلنيل بشخص من تحب أو تجرحه ُ من غـير قـصد ٍ أو تـؤذيـه ُ . .
لا أظن . . بأن َ أيا ً منا سيهون عليه حبيبه ُ بل لا يسمح ُ لنفسه ِ بجرح مشاعره .
فـكـل المحـبـين يـديـنـون " لسلطان الحب " هـذا بالولاء ويقـدمون لـه ُ الهدايا . .
والعطايا وكل ما ملكت يمينهم بل ولا يبالون بما قـد يصيبهم من غـطرسته ِ وسحره .
فـألـيك َ يامـن تمتـلك قـلوب أكـبر " سـلطنة ٍ " في هـذه الـدنيا ورعاياك َ . . هم كل ما في الكون . .
أقـدم الـتحايا و الـولاء نـيابـة ً عـن نـفـسي وعـن كـل الـمحـبين يا من لا يـجرؤ أحـد ٌ عـلى قـهـره . .؟؟