أَأَقصُدُ بِالمَلامَةِ قَصدَ غَيري
وَأَمري كُلُّهُ بادي الخِلافِ
إِذا عاشَ اِمرُؤٌ خَمسينَ عاماً
وَلَم يُرَ فيهِ آثارُ العَفافِ
فَلا يُرجى لَهُ أَبَداً رَشادٌ
فَقَد أَردى بِنِيَّتِهِ التَجافي
وَلِم لا أَبذُلُ الإِنصافَ مِنّي
وَأَبلُغُ طاقَتي في الإِنتِصافِ
لِيَ الوَيلاتُ إِن نَفَعَت عِظاتي
سِوايَ وَلَيسَ لي إِلّا القَوافي
وَأَمري كُلُّهُ بادي الخِلافِ
إِذا عاشَ اِمرُؤٌ خَمسينَ عاماً
وَلَم يُرَ فيهِ آثارُ العَفافِ
فَلا يُرجى لَهُ أَبَداً رَشادٌ
فَقَد أَردى بِنِيَّتِهِ التَجافي
وَلِم لا أَبذُلُ الإِنصافَ مِنّي
وَأَبلُغُ طاقَتي في الإِنتِصافِ
لِيَ الوَيلاتُ إِن نَفَعَت عِظاتي
سِوايَ وَلَيسَ لي إِلّا القَوافي