تعتبر الشقيقة من الأمراض الوراثية حيث يتوارث هذا المرض وهناك صفات مميزة يتميز بها الأشخاص المصابون بالشقيقة وأهمها قلة النوم، حيث يعانون من صعوبة النوم وسرعة الاستيقاظ، بالإضافة إلى ذلك يتميزوا بشخصية حساسة جداً ورقيقة، فهم على غاية الترتيب والنظام يأخذون على عاتقهم هموم الدنيا كلها ويهتمون كثيراً بشعور وإحساس الآخرين.
فلذلك يقال إن هؤلاء الأشخاص مولدون بجهاز عصبي حساس للغاية ويمكنه إن يتنبه من أبسط الأمور. إن نمط الحياة في العصر الحديث تتطلب الكثير من جهازنا العصبي، ويصبح هذا الجهاز بحالة تأهب مستمر، فعلى الجهاز العصبي أن يتكيف مع التغيرات المحيطة به من أضواء وأصوات ومهمات مختلفة، بالإضافة إلى العوامل الجوية المحيطة بنا من حرارة ورطوبة فيجب أن يتكيف الجهاز العصبي مع هذه التغيرات.
بالإضافة إلى العوامل الداخلية لصحة الجسم نفسه من تغيرات هرمونية وانفعالات عاطفية والتفكير المستمر بالإضافة إلى المواد الغذائية المتناولة بالطعام وخاصة المواد الكيماوية غير الطبيعية، فكل ذلك يحتاج إلى تكيف الجهاز العصبي مع هذه التغيرات سواء من عوامل داخلية وخارجية، وهذا بالتالي يتطلب توازن هرمون معين في الدماغ أو الجهاز العصبي يسمى السيرتيونين، فعندما يحصل إشباع أو فيضان
من هذه العوامل المثيرة للدماغ ولم يستطع الدماغ التكيف معها عندئذ يحدث اضطراب في مستوى توازن هذا الهرمون ويصبح الدماغ متهيجاً ولا يستطيع الاسترخاء ولا يستطيع تثبيت المثيرات الخارجية المؤثرة عليه سواء من أصوات أو أضواء فيزداد الدماغ تهيجاً وتتشنج العضلات المجاورة وتفقد الدورة الدموية في الدماغ على قابليتها في تنظيم عملها مما يؤدي لحدوث تورم في جدار الشرايين الدماغية وبالتالي توسع في هذه الشرايين وتسرب بعض السوائل من داخل الأوعية إلى خارجها، وهذا بالتالي يسبب حدوث الصداع النابض شديد الألم وقد اكتشف الدكتور محمد الهاشمي علاج لهذا المرض و ا ستطاع التخلص من خلال جرعاته الطبيعية وهذا بفضل الله عز وجل
فلذلك يقال إن هؤلاء الأشخاص مولدون بجهاز عصبي حساس للغاية ويمكنه إن يتنبه من أبسط الأمور. إن نمط الحياة في العصر الحديث تتطلب الكثير من جهازنا العصبي، ويصبح هذا الجهاز بحالة تأهب مستمر، فعلى الجهاز العصبي أن يتكيف مع التغيرات المحيطة به من أضواء وأصوات ومهمات مختلفة، بالإضافة إلى العوامل الجوية المحيطة بنا من حرارة ورطوبة فيجب أن يتكيف الجهاز العصبي مع هذه التغيرات.
بالإضافة إلى العوامل الداخلية لصحة الجسم نفسه من تغيرات هرمونية وانفعالات عاطفية والتفكير المستمر بالإضافة إلى المواد الغذائية المتناولة بالطعام وخاصة المواد الكيماوية غير الطبيعية، فكل ذلك يحتاج إلى تكيف الجهاز العصبي مع هذه التغيرات سواء من عوامل داخلية وخارجية، وهذا بالتالي يتطلب توازن هرمون معين في الدماغ أو الجهاز العصبي يسمى السيرتيونين، فعندما يحصل إشباع أو فيضان
من هذه العوامل المثيرة للدماغ ولم يستطع الدماغ التكيف معها عندئذ يحدث اضطراب في مستوى توازن هذا الهرمون ويصبح الدماغ متهيجاً ولا يستطيع الاسترخاء ولا يستطيع تثبيت المثيرات الخارجية المؤثرة عليه سواء من أصوات أو أضواء فيزداد الدماغ تهيجاً وتتشنج العضلات المجاورة وتفقد الدورة الدموية في الدماغ على قابليتها في تنظيم عملها مما يؤدي لحدوث تورم في جدار الشرايين الدماغية وبالتالي توسع في هذه الشرايين وتسرب بعض السوائل من داخل الأوعية إلى خارجها، وهذا بالتالي يسبب حدوث الصداع النابض شديد الألم وقد اكتشف الدكتور محمد الهاشمي علاج لهذا المرض و ا ستطاع التخلص من خلال جرعاته الطبيعية وهذا بفضل الله عز وجل