قام ليونيل ميسي بشيئين أمام باريس سان جيرمان: عض أظافره على مدار 70 دقيقة والمغامرة بحالته البدنية في العشرين المتبقية. غامر الأرجنتيني بالثانية لكنه أكد حضوره السادس على التوالي في الدور قبل النهائي لبطولة دوري أبطال أوروبا ، إذا لم تخنه إصابة قدمه.
لكن برشلونة يثق بأنها لن تخونه ، حيث أكد جوردي رورا المدرب المساعد للفريق الكتالوني عقب لقاء أول أمس الأربعاء "إذا كان يعاني من شيء ، فلن يكون خطيرا "، قبل أن يؤكد النادي نفسه الخميس أن إصابة اللاعب لم تتطور للأسوأ بعد مشاركته لثلث الساعة أمام النادي الفرنسي في إياب دور الثمانية للبطولة القارية.
وأكد زميله البرازيلي داني ألفيش "ميسي يغير بمجرد وجوده الحالة النفسية للمباراة"، وأضاف "أفضله وهو أعرج على أصحاء كثيرين غيره. لقد منحنا إمكانية التأهل إلى الدور قبل النهائي". وحتى ما قبل بداية لقاء الأربعاء ، كانت إصابة الأرجنتيني توحي بأنه من الأفضل أن يجلس احتياطيا. وكان سيناريو المباراة بالنسبة لتيتو فيلانوفا المدير الفني يتضمن اللجوء إليه فقط في حالة الضرورة.
وبرر رورا تلك الضرورة قائلا "عندما يغيب أفضل لاعبي العالم عن فريقه ، الجميع يلاحظ ذلك". فهدف مواطنه خافيير باستوري لاعب الفريق الفرنسي أطلق صافرات الإنذار ، بعد أن بات برشلونة به خارج البطولة. حينها بدا ميسي كخيار وحيد قادر على قلب اللقاء. وكان الأرجنتيني حاسما حتى وإن كان لم يسجل. وبعيدا عن مشاركته في هجمة هدف التعادل الكتالوني ، بتمرير الكرة إلى ديفيد فيا قبل أن يتمكن بيدرو من التسجيل ، كان حضور أفضل لاعبي العالم عامل حسم.
وما افتقده في جسده ، وجده في روحه المعنوية. ووجوده حفز بقية لاعبي فريقه كما نال من معنويات الفرنسيين. وقال رورا "عندما شارك ، تغيرت الأمور ، لقد ارتفع مستوانا بعض الشيء"، وأضاف "لقد صنع انطلاقتين ، أفضله عندما يكون مستواه مئة بالمئة ، ولا أعرف إذا كان عرج أم لا ، لكن لابد من رفع القبعة لموقفه ولرغبته التنافسية".
لكن برشلونة يثق بأنها لن تخونه ، حيث أكد جوردي رورا المدرب المساعد للفريق الكتالوني عقب لقاء أول أمس الأربعاء "إذا كان يعاني من شيء ، فلن يكون خطيرا "، قبل أن يؤكد النادي نفسه الخميس أن إصابة اللاعب لم تتطور للأسوأ بعد مشاركته لثلث الساعة أمام النادي الفرنسي في إياب دور الثمانية للبطولة القارية.
وأكد زميله البرازيلي داني ألفيش "ميسي يغير بمجرد وجوده الحالة النفسية للمباراة"، وأضاف "أفضله وهو أعرج على أصحاء كثيرين غيره. لقد منحنا إمكانية التأهل إلى الدور قبل النهائي". وحتى ما قبل بداية لقاء الأربعاء ، كانت إصابة الأرجنتيني توحي بأنه من الأفضل أن يجلس احتياطيا. وكان سيناريو المباراة بالنسبة لتيتو فيلانوفا المدير الفني يتضمن اللجوء إليه فقط في حالة الضرورة.
وبرر رورا تلك الضرورة قائلا "عندما يغيب أفضل لاعبي العالم عن فريقه ، الجميع يلاحظ ذلك". فهدف مواطنه خافيير باستوري لاعب الفريق الفرنسي أطلق صافرات الإنذار ، بعد أن بات برشلونة به خارج البطولة. حينها بدا ميسي كخيار وحيد قادر على قلب اللقاء. وكان الأرجنتيني حاسما حتى وإن كان لم يسجل. وبعيدا عن مشاركته في هجمة هدف التعادل الكتالوني ، بتمرير الكرة إلى ديفيد فيا قبل أن يتمكن بيدرو من التسجيل ، كان حضور أفضل لاعبي العالم عامل حسم.
وما افتقده في جسده ، وجده في روحه المعنوية. ووجوده حفز بقية لاعبي فريقه كما نال من معنويات الفرنسيين. وقال رورا "عندما شارك ، تغيرت الأمور ، لقد ارتفع مستوانا بعض الشيء"، وأضاف "لقد صنع انطلاقتين ، أفضله عندما يكون مستواه مئة بالمئة ، ولا أعرف إذا كان عرج أم لا ، لكن لابد من رفع القبعة لموقفه ولرغبته التنافسية".