سال إحدى الفتيات، ما هى الطرق الحديثة لإجراء العمليات الجراحية بطريقة تجميلية، بحيث لا تظهر آثار الجراحة؟
يجيب
الدكتور مجدى محفوظ، استشارى الجراحة العامة وجراحة التجميل بمستشفى أم
المصريين، قائلا، بدلا من إجراء الجراحة التقليدية باستئصال المرارة، وهو
جرح كبير أسفل الضلوع من الجهة اليمنى الآن يمكن إجراء العملية عن طريق
استخدام المنظار الجراحى، وكذلك يجرى استئصال الزائدة الدودية بالمنظار،
وهى أكثر الجراحات الحادة شيوعا ويمكن أيضا إجراء الفتق بالمنظار الجراحى
وإن كان فى الآونة الأخيرة يستخدم تدبيس الجروح وتستخدم أيضا خيوط جراحية
دقيقة جدا توضع تحت الجلد مباشرة وتترك لتذوب فى جسم المريض وبعدها لا
يحتاج المريض إلى فك الغرز بعد الجراحة، كذلك يمكن عمل استئصال دوالى
الخصية بالمنظار.
أما عن عمليات السمنة، والتى تترك جرحا كبيرا جدا
أسفل البطن فإنه يستخدم تركيب بالون المعدة أو تدبيس المعدة وذلك أيضا يجرى
باستخدام المنظار، لذا يعتبر المنظار طفرة لاستبدال آثار العمليات
الجراحية والتى تترك أثرا كبيرا على الجلد بجروح صغيرة قد تزول بمرور الوقت
ويبقى من عمليات الجراحة العامة استئصال الغدة الدرقية التى تستخدم فيها
الجراحة التقليدية، أما الآن فقد انتشر فى كل من إيطاليا وألمانيا حقن
الغدة الدرقية بمادة معينة أو الكحول الايثيلى، وذلك فى حويصلات الغدة
الدرقية يمكن سحب ما بها من تجمعات أدت إلى الورم ويحقن بها الكحول
الإيثيلى وهذه الطريقة تعتمد على خبرة الجراح الذى يجرى عملية الحقن لأنها
تجرى بحقن المكان المصاب الغدة باستخدام الأشعة التليفزيونية كذلك عمليات
الجراحة التى تستخدم فى الكلى ومن الأكثر شيوعا بها استئصال الحصوات التى
تتكون بها عن طريق تفتيت هذه الحصوات أو استخدام المنظار بدلا من وجود جرح
كبير مكان العملية بجانب البطن من الأمام ومن الخلف لذلك مع وجود التطور
وشيوع استخدام المنظار تكاد تكون كل عمليات الجراحة تجرى عن طريقة ولذلك
تكون أثر الجراحة طفيفة جدا أو منعدمة بديلا من إجراء الجراحة بها.
يجيب
الدكتور مجدى محفوظ، استشارى الجراحة العامة وجراحة التجميل بمستشفى أم
المصريين، قائلا، بدلا من إجراء الجراحة التقليدية باستئصال المرارة، وهو
جرح كبير أسفل الضلوع من الجهة اليمنى الآن يمكن إجراء العملية عن طريق
استخدام المنظار الجراحى، وكذلك يجرى استئصال الزائدة الدودية بالمنظار،
وهى أكثر الجراحات الحادة شيوعا ويمكن أيضا إجراء الفتق بالمنظار الجراحى
وإن كان فى الآونة الأخيرة يستخدم تدبيس الجروح وتستخدم أيضا خيوط جراحية
دقيقة جدا توضع تحت الجلد مباشرة وتترك لتذوب فى جسم المريض وبعدها لا
يحتاج المريض إلى فك الغرز بعد الجراحة، كذلك يمكن عمل استئصال دوالى
الخصية بالمنظار.
أما عن عمليات السمنة، والتى تترك جرحا كبيرا جدا
أسفل البطن فإنه يستخدم تركيب بالون المعدة أو تدبيس المعدة وذلك أيضا يجرى
باستخدام المنظار، لذا يعتبر المنظار طفرة لاستبدال آثار العمليات
الجراحية والتى تترك أثرا كبيرا على الجلد بجروح صغيرة قد تزول بمرور الوقت
ويبقى من عمليات الجراحة العامة استئصال الغدة الدرقية التى تستخدم فيها
الجراحة التقليدية، أما الآن فقد انتشر فى كل من إيطاليا وألمانيا حقن
الغدة الدرقية بمادة معينة أو الكحول الايثيلى، وذلك فى حويصلات الغدة
الدرقية يمكن سحب ما بها من تجمعات أدت إلى الورم ويحقن بها الكحول
الإيثيلى وهذه الطريقة تعتمد على خبرة الجراح الذى يجرى عملية الحقن لأنها
تجرى بحقن المكان المصاب الغدة باستخدام الأشعة التليفزيونية كذلك عمليات
الجراحة التى تستخدم فى الكلى ومن الأكثر شيوعا بها استئصال الحصوات التى
تتكون بها عن طريق تفتيت هذه الحصوات أو استخدام المنظار بدلا من وجود جرح
كبير مكان العملية بجانب البطن من الأمام ومن الخلف لذلك مع وجود التطور
وشيوع استخدام المنظار تكاد تكون كل عمليات الجراحة تجرى عن طريقة ولذلك
تكون أثر الجراحة طفيفة جدا أو منعدمة بديلا من إجراء الجراحة بها.