ضغط الدم هو القوة التي يدفع بها الدم جدران الأوعية الدموية مسبباً تمددها. والسبب الرئيس لضغط الدم هو انقباض القلب الذي يقذف في كل ضربة من ضرباته كمية من الدم بقوة في الشرايين. ويبدأ ضغط الدم عالياً في الشرايين ، ثم يقل تدريجياً عند مروره في الشرينات والشعيرات والأوردة.
ويعتمد ضغط الدم الشرياني بالإضافة إلى كمية ما يقذف القلب من الدم، على مرونة جدران الشرايين التي تسمح لها بالاتساع، وعلى المقاومة التي يلقاها الدم أثناء مروره في الأوعية الدموية ذات القطر المعين،وهي الشرينات والشعيرات التي تشبه صنابير نصف مغلقة، تنظم مرور الدم إلى أجهزة الجسم المختلفة كل حسب حاجته.
ويدور الدم في الجسم من القلب إلى القلب، إلى الشرايين فالشرينات، فالشعيرات، فالأوردة، ثم إلى القلب ثانية، نتيجة للفرق في ضغط الدم في كل من هذه الأوعية. ويقاس ضغط الدم الشرياني بجهاز خاص؛ وهو يبلغ أقصى مداه مع كل ضربة من ضربات القلب، ثم يهبط تدريجياَ في أثناء تراخي القلب.
والضغط الانقباضي في الشخص البالغ السليم حوالي 120 ملم زئبق، والضغط الانبساطي حوالي 80 ملم زئبق. ويكون الضغط في الأطفال أقل منه في البالغين .
وقد يزيد الضغط مع تقدم سن الشخص. ويزيد الضغط بصفة مؤقتة في عدة ظروف فسيولوجية ؛ كالمجهود الرياضي، أو الذهني، أو الانفعالات النفسية. ويرتفع في عدة أمراض بصفة دائمة ؛ أهمها تصلب الشرايين وأمراض الكلوتين، وزيادة إفراز الكظرين. ويكثر حدوث الضغط العالي عند من يعانون من زيادة الوزن، ومن يعانون من إجهاد ذهني مستمر و أهم أعراضه الصداع والدوخة وضعف النظر. وينتهي الأمر بضعف في القلب وهبوطه.
ويعتمد ضغط الدم الشرياني بالإضافة إلى كمية ما يقذف القلب من الدم، على مرونة جدران الشرايين التي تسمح لها بالاتساع، وعلى المقاومة التي يلقاها الدم أثناء مروره في الأوعية الدموية ذات القطر المعين،وهي الشرينات والشعيرات التي تشبه صنابير نصف مغلقة، تنظم مرور الدم إلى أجهزة الجسم المختلفة كل حسب حاجته.
ويدور الدم في الجسم من القلب إلى القلب، إلى الشرايين فالشرينات، فالشعيرات، فالأوردة، ثم إلى القلب ثانية، نتيجة للفرق في ضغط الدم في كل من هذه الأوعية. ويقاس ضغط الدم الشرياني بجهاز خاص؛ وهو يبلغ أقصى مداه مع كل ضربة من ضربات القلب، ثم يهبط تدريجياَ في أثناء تراخي القلب.
والضغط الانقباضي في الشخص البالغ السليم حوالي 120 ملم زئبق، والضغط الانبساطي حوالي 80 ملم زئبق. ويكون الضغط في الأطفال أقل منه في البالغين .
وقد يزيد الضغط مع تقدم سن الشخص. ويزيد الضغط بصفة مؤقتة في عدة ظروف فسيولوجية ؛ كالمجهود الرياضي، أو الذهني، أو الانفعالات النفسية. ويرتفع في عدة أمراض بصفة دائمة ؛ أهمها تصلب الشرايين وأمراض الكلوتين، وزيادة إفراز الكظرين. ويكثر حدوث الضغط العالي عند من يعانون من زيادة الوزن، ومن يعانون من إجهاد ذهني مستمر و أهم أعراضه الصداع والدوخة وضعف النظر. وينتهي الأمر بضعف في القلب وهبوطه.