يسعى فريق شباب الأردن لحماية صدارته وفرض حراسة مشددة عليها وذلك عندما يخوض في الخامسة مساء غد السبت مواجهة قوية تجمعه مع فريق الجزيرة على استاد عمان الدولي في اطار لقاءات الأسبوع التاسع عشر لدوري المحترفين بكرة القدم.
ويتصدر فريق شباب الأردن الترتيب العام برصيد "43" نقطة وبفارق ست نقاط عن أقرب مطارديه الوحدات الذي يلتقي اليوم الجمعة فريق الفيصلي، ولهذا فإن تحقيق شباب الأردن للفوز سيجعله على مقربة من حصد لقب الدوري أما في حال التعثر بالخسارة فإن حظوظه قد تتأثر وبخاصة أنه سيخوض مواجهات صعبة للغاية في قادم اللقاءات أمام الرمثا والعربي.
على الجهة المقابلة فإن الجزيرة يمني النفس لمواصلة نتائجه المتميزة وتأكيد حضوره كفريق عريق قادر على الوقوف في وجه كافة الفرق، حيث يمر الجزيرة في حالة من الإستقرار الفني والإداري ويمتلك القدرات التي تؤهله لمباغتة المتصدر فريق شباب الأردن بدليل احتلاله للمركز السادس برصيد "24" نقطة وهو صاحب أقوى قوة دفاعية في الدوري حتى الآن.
فنيا، تبدو موازين القوى متكافئة، ونتيجة المباراة ستبقى معلقة بصافرة الحكم، حيث يمتلك كلا الجانبين عناصر جيدة من اللاعبين المتميزين فيبرز من شباب الأردن عصام مبيضين ورائد النواطير وماهر الجدع وعدي زهران والكونغي كبالنجو، بينما يبرز من الجزيرة محمد مصطفى ومحمد منير وسهيل ماضي ومحمد طنوس وأحمد سمير والسوري مارديكيان.
وفي مباراة ثانية لا تخلو من الإثارة، يستضيف فريق العربي نظيره ذات راس على استاد الأمير هاشم بالرمثا، في مباراة يتطلع من خلالها العربي لتحقيق الفوز طمعا في مزاحمة الوحدات على المركز الثاني يحل العربي ثالثا برصيد "35 نقطة".
ويدرك العربي بأن مواجهة فريق ذات راس ستكون صعبة كون منافسه يمتلك في صفوفه كوكبة من اللاعبين القادرين على شن هجمات تفوح عبرها رائحة الخطورة، ولهذا فإن المواجهة ستكون صعبة على الفريقين.
ويتطلع ذات راس هو الآخر لمباغتة ضيفه بالفوز بهدف تحسين موقعه على سلم الترتيب حيث يحتل المركز السابع برصيد "22" نقطة وفي حال فوزه وتعثر الجزيرة أمام شباب الأردن فإنه سيقفز للمركز السادس.
وتميل الأفضلية الفنية لفريق العربي الذي يمتلك لاعبين مميزين في صناعة الألعاب أمثال سعيد مرجان ويوسف الرواشدة ويوسف ذوذان إلى جانب تواجد عمار أبو عليقة وبشار بين ياسين ، فيما يعول ذات راس على تواجد أحمد أبو عرب والمهاجمين أحمد مرعي وشريف النوايشة.
ويتصدر فريق شباب الأردن الترتيب العام برصيد "43" نقطة وبفارق ست نقاط عن أقرب مطارديه الوحدات الذي يلتقي اليوم الجمعة فريق الفيصلي، ولهذا فإن تحقيق شباب الأردن للفوز سيجعله على مقربة من حصد لقب الدوري أما في حال التعثر بالخسارة فإن حظوظه قد تتأثر وبخاصة أنه سيخوض مواجهات صعبة للغاية في قادم اللقاءات أمام الرمثا والعربي.
على الجهة المقابلة فإن الجزيرة يمني النفس لمواصلة نتائجه المتميزة وتأكيد حضوره كفريق عريق قادر على الوقوف في وجه كافة الفرق، حيث يمر الجزيرة في حالة من الإستقرار الفني والإداري ويمتلك القدرات التي تؤهله لمباغتة المتصدر فريق شباب الأردن بدليل احتلاله للمركز السادس برصيد "24" نقطة وهو صاحب أقوى قوة دفاعية في الدوري حتى الآن.
فنيا، تبدو موازين القوى متكافئة، ونتيجة المباراة ستبقى معلقة بصافرة الحكم، حيث يمتلك كلا الجانبين عناصر جيدة من اللاعبين المتميزين فيبرز من شباب الأردن عصام مبيضين ورائد النواطير وماهر الجدع وعدي زهران والكونغي كبالنجو، بينما يبرز من الجزيرة محمد مصطفى ومحمد منير وسهيل ماضي ومحمد طنوس وأحمد سمير والسوري مارديكيان.
وفي مباراة ثانية لا تخلو من الإثارة، يستضيف فريق العربي نظيره ذات راس على استاد الأمير هاشم بالرمثا، في مباراة يتطلع من خلالها العربي لتحقيق الفوز طمعا في مزاحمة الوحدات على المركز الثاني يحل العربي ثالثا برصيد "35 نقطة".
ويدرك العربي بأن مواجهة فريق ذات راس ستكون صعبة كون منافسه يمتلك في صفوفه كوكبة من اللاعبين القادرين على شن هجمات تفوح عبرها رائحة الخطورة، ولهذا فإن المواجهة ستكون صعبة على الفريقين.
ويتطلع ذات راس هو الآخر لمباغتة ضيفه بالفوز بهدف تحسين موقعه على سلم الترتيب حيث يحتل المركز السابع برصيد "22" نقطة وفي حال فوزه وتعثر الجزيرة أمام شباب الأردن فإنه سيقفز للمركز السادس.
وتميل الأفضلية الفنية لفريق العربي الذي يمتلك لاعبين مميزين في صناعة الألعاب أمثال سعيد مرجان ويوسف الرواشدة ويوسف ذوذان إلى جانب تواجد عمار أبو عليقة وبشار بين ياسين ، فيما يعول ذات راس على تواجد أحمد أبو عرب والمهاجمين أحمد مرعي وشريف النوايشة.