هل هي جرعة أم لا؟ هذه هي المعضلة الكبيرة التي تواجه منتخب التانغو يوم الثلاثاء عندما يلعب ضد بوليفيا في مرتفعات لاباز التي ترتفع عن سطح البحر (3650) متر، جسم اللاعب في هذه الاجواء يعاني من نقص الاكسجين، ولمهاجم البارسا ليو ميسي تجربة قاسية هناك عندما خسر آخر مواجهة (6-1) بوجود المدرب مارادونا.
حينها قال البرغوث بعد الخسارة المذلة ’’هذا الارتفاع يجعلك تنتهي ميتاً’’، رجال أليخاندرو سابيلا الذين يقودون صدارة التصفيات في امريكا الجنوبية، يريدون الانتقام لهزيمة 2009، وبالتالي الارجنتين في حالة تأهب، وسابيلا على علم أن ميسي يريد ان يلعب مباراة لاباز كاملة.
ليو ميسي تعرض يوم أمس لضرب على عضمة الوجنة من قبل مدافع فنزويلا رينكون، ولحسن الحظ الإصابة ليست خطيرة، ويريد ان يقود التانغو حاملاً شارة القيادة في مرتفعات لاباز (3650) م فوق سطح البحر.
مع ذلك ميسي وماسكيرانو سيعودان إلى برشلونة بعد المباراة لمواجهة سيلتا فيغو في الليغا وباريس سان جيرمان في دوري الأبطال، ومن الممكن أن يعاني الاثنان من الأرهاق المفرط عند العودة لصفوف البلوغرانا.
الجدير بالذكر سوف يعمل سابيلا في مباراة بوليفيا على خطة 4-4-2 الأكثر تحفظاً، ولن يستخدم الخطة المعتادة 4-3-3 لغياب كل من المهاجم هيغواين للإيقاف وأغويرو للإصابة، لذلك سيكون في خط المقدمة فقط ليو ميسي ولافيتزي.
جميع المؤشرات تدل على أن الكلمة الأخيرة ستكون لمهاجم البارسا ليو ميسي.
حينها قال البرغوث بعد الخسارة المذلة ’’هذا الارتفاع يجعلك تنتهي ميتاً’’، رجال أليخاندرو سابيلا الذين يقودون صدارة التصفيات في امريكا الجنوبية، يريدون الانتقام لهزيمة 2009، وبالتالي الارجنتين في حالة تأهب، وسابيلا على علم أن ميسي يريد ان يلعب مباراة لاباز كاملة.
ليو ميسي تعرض يوم أمس لضرب على عضمة الوجنة من قبل مدافع فنزويلا رينكون، ولحسن الحظ الإصابة ليست خطيرة، ويريد ان يقود التانغو حاملاً شارة القيادة في مرتفعات لاباز (3650) م فوق سطح البحر.
مع ذلك ميسي وماسكيرانو سيعودان إلى برشلونة بعد المباراة لمواجهة سيلتا فيغو في الليغا وباريس سان جيرمان في دوري الأبطال، ومن الممكن أن يعاني الاثنان من الأرهاق المفرط عند العودة لصفوف البلوغرانا.
الجدير بالذكر سوف يعمل سابيلا في مباراة بوليفيا على خطة 4-4-2 الأكثر تحفظاً، ولن يستخدم الخطة المعتادة 4-3-3 لغياب كل من المهاجم هيغواين للإيقاف وأغويرو للإصابة، لذلك سيكون في خط المقدمة فقط ليو ميسي ولافيتزي.
جميع المؤشرات تدل على أن الكلمة الأخيرة ستكون لمهاجم البارسا ليو ميسي.
