على
الرغم من الهزيمة في البرنابيو التي أثارت العديد من المخاوف على فريق
البارسا، لا يجب أن يكون هناك قلق على بطولة الليغا بالنسبة لعشاق النادي
الكتالوني، السبب فارق النقاط 13 نقطة مع الغريم و 12 نقطة مع اتلتيكو الذي
سيلعب الليلة وربما يصل الفارق إلى 9 نقاط ولكن عليه اليوم تجاوز ملقا على
ملعبه الذي يعتبر من أصعب الحقول في الليغا.
في المباريات الأربعة المتبقية هذا الشهر سوف يلعب برشلونة
ثلاثة منها على ملعبه الكامب نو، على التوالي ضد كل من ديبورتيفو ورايو
فاييكانو، ويسافر ليواجه سيلتا فيغو، ومن ثم يعود للكامب نو ويلعب ضد
مايوركا، ومن هذه الاربعة فرق ثلاثة تقع في أسفل ترتيب الليغا.
بالنسبة لريال مدريد سوف يسافر إلى سيلتا فيغو، وبعدها يستضيف
مايوركا، ومن ثم ينتقل لملعب لاروماريدا لمواجهة سرقسطة، واخيراً يلعب ضد
ليفانتي في البرنابيو.
الثاني اتلتيكو مدريد عليه اليوم مواجهة ملقا لكي يقلص الفارق
لـ 9 نقاط، ومن ثم يلعب ضد ريال سوسيداد وبعدها يسافر إلى بامبلونا، وويخوض
مباراة القمة ضد فالنسيا في الكالديرون، واخيراً يزور خيتافي.
بعد هذه المواجهات وخلال 30 يوم قادمين نجد منطقياً ان الفارق
سيكون مريحاً، وربما ضل على وضعه بالنسبة للأندية الثلاثة، أو ربما يزداد
في حال اخفاق قطبي مدريد اتلتيكو والريال.
الرغم من الهزيمة في البرنابيو التي أثارت العديد من المخاوف على فريق
البارسا، لا يجب أن يكون هناك قلق على بطولة الليغا بالنسبة لعشاق النادي
الكتالوني، السبب فارق النقاط 13 نقطة مع الغريم و 12 نقطة مع اتلتيكو الذي
سيلعب الليلة وربما يصل الفارق إلى 9 نقاط ولكن عليه اليوم تجاوز ملقا على
ملعبه الذي يعتبر من أصعب الحقول في الليغا.
في المباريات الأربعة المتبقية هذا الشهر سوف يلعب برشلونة
ثلاثة منها على ملعبه الكامب نو، على التوالي ضد كل من ديبورتيفو ورايو
فاييكانو، ويسافر ليواجه سيلتا فيغو، ومن ثم يعود للكامب نو ويلعب ضد
مايوركا، ومن هذه الاربعة فرق ثلاثة تقع في أسفل ترتيب الليغا.
بالنسبة لريال مدريد سوف يسافر إلى سيلتا فيغو، وبعدها يستضيف
مايوركا، ومن ثم ينتقل لملعب لاروماريدا لمواجهة سرقسطة، واخيراً يلعب ضد
ليفانتي في البرنابيو.
الثاني اتلتيكو مدريد عليه اليوم مواجهة ملقا لكي يقلص الفارق
لـ 9 نقاط، ومن ثم يلعب ضد ريال سوسيداد وبعدها يسافر إلى بامبلونا، وويخوض
مباراة القمة ضد فالنسيا في الكالديرون، واخيراً يزور خيتافي.
بعد هذه المواجهات وخلال 30 يوم قادمين نجد منطقياً ان الفارق
سيكون مريحاً، وربما ضل على وضعه بالنسبة للأندية الثلاثة، أو ربما يزداد
في حال اخفاق قطبي مدريد اتلتيكو والريال.