على
عكس ما حدث يوم الثلاثاء الماضي أمام ريال مدريد، فإن الفريق الكتلوني
يمتلك حظوظاً كبيرة للخروج بنتيجة طيبة في مباراته المقبلة يوم الغد على
استاد برنابيو لحساب الدوري لكونه يلعب بصورة جيدة لما يقابل مورينهو في
معقله، فمنذ أن قَدِم البرتغالي لقيادة الميرنغي، لم يخسر النادي الكتلوني
سوى مباراة واحدة فقط في مدريد.
و
إذا كانت نتائج مورينهو الأخيرة للكامب نو جيدة فهي ليست كذلك لما يتعلق
الأمر بالبرنابيو، حيث زاره برشلونة في سبع مباريات و في 4 بطولات، و كانت
نتائج النادي فيها رائعة : 3 انتصارات، 3 تعادلات و خسارة واحدة بداية هذا
الموسم في إياب كأس السوبر الإسباني (2-1).
عكس ما حدث يوم الثلاثاء الماضي أمام ريال مدريد، فإن الفريق الكتلوني
يمتلك حظوظاً كبيرة للخروج بنتيجة طيبة في مباراته المقبلة يوم الغد على
استاد برنابيو لحساب الدوري لكونه يلعب بصورة جيدة لما يقابل مورينهو في
معقله، فمنذ أن قَدِم البرتغالي لقيادة الميرنغي، لم يخسر النادي الكتلوني
سوى مباراة واحدة فقط في مدريد.
و
إذا كانت نتائج مورينهو الأخيرة للكامب نو جيدة فهي ليست كذلك لما يتعلق
الأمر بالبرنابيو، حيث زاره برشلونة في سبع مباريات و في 4 بطولات، و كانت
نتائج النادي فيها رائعة : 3 انتصارات، 3 تعادلات و خسارة واحدة بداية هذا
الموسم في إياب كأس السوبر الإسباني (2-1).
و جاء الفوز الأول للنادي في زيارته
خلال منافسة دوري الأبطال في عام 2011 و إنتهت (0-2)، و قادتهم للمباراة
النهائية على استاد ويمبلي، و لاحقاً في بطولة دوري 2011/2012 و إنتهت
(1-3)، و في الدور ربع النهائي من بطولة الكأس في العام نفسه (1-2).
خلال منافسة دوري الأبطال في عام 2011 و إنتهت (0-2)، و قادتهم للمباراة
النهائية على استاد ويمبلي، و لاحقاً في بطولة دوري 2011/2012 و إنتهت
(1-3)، و في الدور ربع النهائي من بطولة الكأس في العام نفسه (1-2).
أما التعادلات الثلاثة فكانت
كالآتي: في أول زيارة "لفريق بيب" في الدوري ضد مورينهو (1-1)، و في كأس
السوبر الإسباني 2011 و التي انتهت بالتعادل (2-2)، و في مباراة الذهاب
للدور قبل النهائي لبطولة الكأس هذا الموسم (1- 1) بأقدام سيسك و فاران.
كالآتي: في أول زيارة "لفريق بيب" في الدوري ضد مورينهو (1-1)، و في كأس
السوبر الإسباني 2011 و التي انتهت بالتعادل (2-2)، و في مباراة الذهاب
للدور قبل النهائي لبطولة الكأس هذا الموسم (1- 1) بأقدام سيسك و فاران.