علم "اليوم السابع"، أن الجهاز الفنى للزمالك بالتنسيق مع مجلس إدارة
النادى، يبحث تدعيم مركز الظهير الأيسر فى فترة التنقلات الشتوية الحالية
لاحتياج الفريق للاعب جديد فى الجبهة اليسرى.
وأرجع مصدر مسئول داخل الزمالك، أسباب البحث عن ظهير أيسر إلى غموض موقف
صبرى رحيل من التجديد للنادى فى ظل انتهاء تعاقده مع الأبيض بنهاية الموسم
الحالى ورفضه المقابل المحدد من النادى للتجديد، والذى لا يزيد عن مليون
جنيه.
ووجدت إدارة الزمالك، أنه فى حال عدم استمرار رحيل فلن يتبقى سوى محمد عبد
الشافى فى هذا مركز الظهير الأيسر، ويرى مسئولو الزمالك أن ضم ظهير أيسر
جديد سيكون بمثابة ضغط على رحيل لقبول عرض النادى أو تعويضاً عن رحيله حال
عدم تجديد تعاقده.
فيما يطلب الجهاز الفنى ضم ظهير أيسر حتى حال التجديد لرحيل، خصوصاً وأن
طريقة اللعب الجديدة التى ينوى المدير الفنى فييرا اللعب بها فى الموسم
الجديد تعتمد على وجود أكثر من لاعب مميز فى الجبهة اليسرى كونه سيعتمد على
لاعبين داخل الملعب فى وقت واحد أحدهما مدافع والأخر مساند له فى الخط
الهجومى، وبالتالى لابد من وجود لاعب احتياطى لكلاً من صبرى رحيل ومحمد عبد
الشافى.
النادى، يبحث تدعيم مركز الظهير الأيسر فى فترة التنقلات الشتوية الحالية
لاحتياج الفريق للاعب جديد فى الجبهة اليسرى.
وأرجع مصدر مسئول داخل الزمالك، أسباب البحث عن ظهير أيسر إلى غموض موقف
صبرى رحيل من التجديد للنادى فى ظل انتهاء تعاقده مع الأبيض بنهاية الموسم
الحالى ورفضه المقابل المحدد من النادى للتجديد، والذى لا يزيد عن مليون
جنيه.
ووجدت إدارة الزمالك، أنه فى حال عدم استمرار رحيل فلن يتبقى سوى محمد عبد
الشافى فى هذا مركز الظهير الأيسر، ويرى مسئولو الزمالك أن ضم ظهير أيسر
جديد سيكون بمثابة ضغط على رحيل لقبول عرض النادى أو تعويضاً عن رحيله حال
عدم تجديد تعاقده.
فيما يطلب الجهاز الفنى ضم ظهير أيسر حتى حال التجديد لرحيل، خصوصاً وأن
طريقة اللعب الجديدة التى ينوى المدير الفنى فييرا اللعب بها فى الموسم
الجديد تعتمد على وجود أكثر من لاعب مميز فى الجبهة اليسرى كونه سيعتمد على
لاعبين داخل الملعب فى وقت واحد أحدهما مدافع والأخر مساند له فى الخط
الهجومى، وبالتالى لابد من وجود لاعب احتياطى لكلاً من صبرى رحيل ومحمد عبد
الشافى.