لن يكون ليو ميسي في راحة اليوم في مباراة الكأس في الكامب نو، على الرغم من أنه غاب في المباريتن السابقتن للنادي في هذه المسابقة في عرينه : المباراة الثانية ضد ألافيس في الدور قبل الماضي، و في مباراة دور الستة عشر ضد قرطبة بعد إصابة سيرجي روبرتو و اقحام دوس سانتوس في التغيير الثالث والأخير.
و الآن فقد تقرر إقحام النجم الأرجنتيني في أولى صدامات الدور ربع النهائي و سيكون بذلك ملقا غير سعيد البتة، وبالإضافة إلى ذلك، فإن الفريق الأندلسي هي أحد الفرق المفضلة للبرغوث و هو الأمر الذي تأكد يوم الأحد الماضي في مباراة في الدوري.
و للذين يبحثون عن الأرقام المميزة، فاليوم هناك حادثة غريبة تتعلق بالبرغوث وملقا، و هي الجمع بين 3 أشياء تخص الرقم 10، فبالإضافة إلى كون ميسي يحمل الرقم نفسه على ظهر قميصه أو الجانب الأيمن من سرواله، و لكنه لعب قبل هذا اليوم مباراته الـ 10 ضد ملقا، و قد سبق له الفوز فيها كلها، و سجل ما مجموعه 10 أهداف.
و يشار إلى أنه وبصرف النظر عن عدد أهدافه، ميسي يبرز دوره أيضاً في اللعب الجماعي، فهو بين أكبر ثلاث صانعي ألعاب في العالم من عام 2012، وفقا للاتحاد الدولي للتاريخ و الإحصائيات (IFFHS)، و يتقدم عليه فقط إنييستا و تشافي زميلاه في الفريق.
وكالعادة في السنوات الأخيرة، فسيقدم ميسي كرته الكرة الذهبية في الكامب نو، و هي طريقة الأرجنتيني في التعبير عن شكره للدعم والمحبة التي يتلقاها من المدرجات إذا كان فاز فريقه أو هو بأحد الألقاب الفردية والجماعية.
فقبل عامين قدم الكرة الذهبية عشية المباراة ضد ريال بيتيس في دور الثمانية، و ميسي عاد ليقدم كرته لعام 2011 ضد نفس المنافس بيتيس و لكن هذه المرة في الدوري، و أول كرة قدمها كانت في ديسمبر 2009 ضد إسبانيول و لكنه كان حينها مصاباً.
و الآن فقد تقرر إقحام النجم الأرجنتيني في أولى صدامات الدور ربع النهائي و سيكون بذلك ملقا غير سعيد البتة، وبالإضافة إلى ذلك، فإن الفريق الأندلسي هي أحد الفرق المفضلة للبرغوث و هو الأمر الذي تأكد يوم الأحد الماضي في مباراة في الدوري.
و للذين يبحثون عن الأرقام المميزة، فاليوم هناك حادثة غريبة تتعلق بالبرغوث وملقا، و هي الجمع بين 3 أشياء تخص الرقم 10، فبالإضافة إلى كون ميسي يحمل الرقم نفسه على ظهر قميصه أو الجانب الأيمن من سرواله، و لكنه لعب قبل هذا اليوم مباراته الـ 10 ضد ملقا، و قد سبق له الفوز فيها كلها، و سجل ما مجموعه 10 أهداف.
و يشار إلى أنه وبصرف النظر عن عدد أهدافه، ميسي يبرز دوره أيضاً في اللعب الجماعي، فهو بين أكبر ثلاث صانعي ألعاب في العالم من عام 2012، وفقا للاتحاد الدولي للتاريخ و الإحصائيات (IFFHS)، و يتقدم عليه فقط إنييستا و تشافي زميلاه في الفريق.
وكالعادة في السنوات الأخيرة، فسيقدم ميسي كرته الكرة الذهبية في الكامب نو، و هي طريقة الأرجنتيني في التعبير عن شكره للدعم والمحبة التي يتلقاها من المدرجات إذا كان فاز فريقه أو هو بأحد الألقاب الفردية والجماعية.
فقبل عامين قدم الكرة الذهبية عشية المباراة ضد ريال بيتيس في دور الثمانية، و ميسي عاد ليقدم كرته لعام 2011 ضد نفس المنافس بيتيس و لكن هذه المرة في الدوري، و أول كرة قدمها كانت في ديسمبر 2009 ضد إسبانيول و لكنه كان حينها مصاباً.