نداء الى امة القران
بسم الله الرحمن الرحيم
أجمع العلماء على أن من أهان القرآن الكريم أو دنسه فإن كان من المسلمين فهو كافر مرتد ، يجب أن يقام عليه الحد ، وإن كان من الكفار فهو محارب يجب قتاله ويلحق بهذا الحكم من رضي بهذا الأمر أو صدر منه ما يدل على الفرح به أو تأييده أو الدفاع عن فاعله فهذا أمر عظيم
لقد جاءت الصرخات والإستغاثات من العراق وأفغانستان منذ زمان بأن عباد الصلبان يهينون القرآن فلم نصدقهم قالوا لنا منذ زمان أن أنهم يهينون القرآن فلم نصدقهم ولم نستجب لنداءاتهم كأننا مخدرون ، بل نحن كذلك وقاتل الله إعلامنا الأمريكي .. عفوا إعلامنا العربي الذي يلعب دورا كبيرا في تضليل الشعوب وتخديرهم
يقول المنافقون أننا نفتري عليهم كذبا ويتصدون للدفاع عن الصليبيين كما هو حالهم في كل حين ..
لقد وصلت المذلة في المسلمين إلى الحد الذي يهان فيه أقدس مقدساتهم ولا يفعلون شيئا شبعنا من الشجب والإستنكار وطلب الإعتذار لقد نزع الله المهابة من قلوب أعدائنا منا وقذف في قلوبنا نحن الوهن لقد تشبعت قلوبنا بحب الدنيا إلى درجة أن يتم تدنيس القرآن جهارا نهارا ولا يتحرك المسلمون .
يا اخوان الموضوع الى فى الرابط محتاج لردودكم الان انصروا قرانكم لو بالكلمات
عجبت لما رأيت ردا واحد على هذا الموضوع وفى المقابل المواضيع التافهة بها مئات الردود ودون ان نسمى
اين غضبتكم
هل اصبحت اهانة القران من الحريات الشخصية ؟
هل اصبح سب النبى وزوجاته من الحريات الشخصية ؟
قال رسولنا الكريم صلوات ربى عليه مشخصا مرضنا مشخصا حالنا
إذا تبايعتم بالعينة وأخذتم أذناب البقر ورضيتم بالزرع وتركتم الجهاد سلط الله عليكم ذلا لا ينزعه حتى تعودو الى دينكم
أيا جبناء قد حان إنتقامي أيا ثارات قـد صــــــاح النذير
وميثاق مع الله اشترينــا تكــاد نفوسنا شوقا تام احمد عمادـــر
أين الحميَات وأين الدين وا أسفى على شعور غدا جلمود صفوان
هل حرروا أسرة هــل أنجدوا بلدا أم قولهم نسل أفــــــــاك وفتنان
والمدعون التصدي أين وثبتهــم يوم الكريهات لم تظفــر بأعوان
آي من الذكر فيها عـــــز أمتنــــا ما أحسن السير في أفياء قرآن
إما إلى النصر والتحرير موعدنــا أو جنة ذات رضات وريحــــــان
لقد آن للمسلمين في مشارق الأرض ومغاربها أن يعودوا لرشدهم ويجمعوا أمرهم ويجاهدوا عدو الله وعدوهم فالإسلام جريح في كل مكان وأصوات الإستغاثات قد ملأت المكان أنصروا دينكم بالتمسك بالقرآن والإعتزاز بالإسلام وإحياء روح الجسد الواحد الذي إذا أشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى ...
آن الآوان لنظهر ولاؤنا وبراؤنا ، قاطعوا الكفار .. قاطعوا الكفار .. قاطعوا الكفار .. كسدوا بضاعاتهم إنتصارا للقرآن والإسلام ، إدعموا القرآن إدعموا حلقات القرآن وجمعيات القرآن وربوا أبناءكم على أخلاق القرآن وعلى حب القرآن وعلى حفظ آيات القرآن وعلى العمل بالقرآن ، وربي إن الذي حدث فيه خير وخير كثير فلقد إنفضحت أمريكا الظالمة وهي مفضوحة منذ زمان وإنفضح معها اللذين يوالونها ويدافعون عنها ، أرادوا الإنتقام من القرآن فغزاهم القرآن من حيث لا يشعرون .
بسم الله الرحمن الرحيم
أجمع العلماء على أن من أهان القرآن الكريم أو دنسه فإن كان من المسلمين فهو كافر مرتد ، يجب أن يقام عليه الحد ، وإن كان من الكفار فهو محارب يجب قتاله ويلحق بهذا الحكم من رضي بهذا الأمر أو صدر منه ما يدل على الفرح به أو تأييده أو الدفاع عن فاعله فهذا أمر عظيم
لقد جاءت الصرخات والإستغاثات من العراق وأفغانستان منذ زمان بأن عباد الصلبان يهينون القرآن فلم نصدقهم قالوا لنا منذ زمان أن أنهم يهينون القرآن فلم نصدقهم ولم نستجب لنداءاتهم كأننا مخدرون ، بل نحن كذلك وقاتل الله إعلامنا الأمريكي .. عفوا إعلامنا العربي الذي يلعب دورا كبيرا في تضليل الشعوب وتخديرهم
يقول المنافقون أننا نفتري عليهم كذبا ويتصدون للدفاع عن الصليبيين كما هو حالهم في كل حين ..
لقد وصلت المذلة في المسلمين إلى الحد الذي يهان فيه أقدس مقدساتهم ولا يفعلون شيئا شبعنا من الشجب والإستنكار وطلب الإعتذار لقد نزع الله المهابة من قلوب أعدائنا منا وقذف في قلوبنا نحن الوهن لقد تشبعت قلوبنا بحب الدنيا إلى درجة أن يتم تدنيس القرآن جهارا نهارا ولا يتحرك المسلمون .
يا اخوان الموضوع الى فى الرابط محتاج لردودكم الان انصروا قرانكم لو بالكلمات
عجبت لما رأيت ردا واحد على هذا الموضوع وفى المقابل المواضيع التافهة بها مئات الردود ودون ان نسمى
اين غضبتكم
هل اصبحت اهانة القران من الحريات الشخصية ؟
هل اصبح سب النبى وزوجاته من الحريات الشخصية ؟
قال رسولنا الكريم صلوات ربى عليه مشخصا مرضنا مشخصا حالنا
إذا تبايعتم بالعينة وأخذتم أذناب البقر ورضيتم بالزرع وتركتم الجهاد سلط الله عليكم ذلا لا ينزعه حتى تعودو الى دينكم
أيا جبناء قد حان إنتقامي أيا ثارات قـد صــــــاح النذير
وميثاق مع الله اشترينــا تكــاد نفوسنا شوقا تام احمد عمادـــر
أين الحميَات وأين الدين وا أسفى على شعور غدا جلمود صفوان
هل حرروا أسرة هــل أنجدوا بلدا أم قولهم نسل أفــــــــاك وفتنان
والمدعون التصدي أين وثبتهــم يوم الكريهات لم تظفــر بأعوان
آي من الذكر فيها عـــــز أمتنــــا ما أحسن السير في أفياء قرآن
إما إلى النصر والتحرير موعدنــا أو جنة ذات رضات وريحــــــان
لقد آن للمسلمين في مشارق الأرض ومغاربها أن يعودوا لرشدهم ويجمعوا أمرهم ويجاهدوا عدو الله وعدوهم فالإسلام جريح في كل مكان وأصوات الإستغاثات قد ملأت المكان أنصروا دينكم بالتمسك بالقرآن والإعتزاز بالإسلام وإحياء روح الجسد الواحد الذي إذا أشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى ...
آن الآوان لنظهر ولاؤنا وبراؤنا ، قاطعوا الكفار .. قاطعوا الكفار .. قاطعوا الكفار .. كسدوا بضاعاتهم إنتصارا للقرآن والإسلام ، إدعموا القرآن إدعموا حلقات القرآن وجمعيات القرآن وربوا أبناءكم على أخلاق القرآن وعلى حب القرآن وعلى حفظ آيات القرآن وعلى العمل بالقرآن ، وربي إن الذي حدث فيه خير وخير كثير فلقد إنفضحت أمريكا الظالمة وهي مفضوحة منذ زمان وإنفضح معها اللذين يوالونها ويدافعون عنها ، أرادوا الإنتقام من القرآن فغزاهم القرآن من حيث لا يشعرون .