أردا توران و الذي يعد أحد الثوابت لدييغو سيميوني هذا الموسم من بين 7 لاعبين آخرين، وكان قد شارك في 13 من أصل 15 مباراة في الليغا و غاب عن لقاء وحيد في إستاد الأنويتا ضد ريال سوسيداد بعد أن عانى إلتواءاً في الكاحل، اليوم أصبح كلمة السر الأولى في وسط أتليتكو.
و مع تحول المدرب الشيلي سيميوني إلى الفريق المدريدي فقد أثر ذلك على النجم التركي إيجابياً، و كانت النتيجة تغييراً ملحوظاً في النزعة التهديفية لديه، حيث سجل إلى غاية اليوم أربعة أهداف، و هذا أكثر بهدف مما كانت عليه في الـ 33 من المباريات في سنته الأولى.
و لا ينكر هذا الاعب أنه لطالما شاهد مباريات برشلونة حتى يتعلم منها و يحاول تطوير أدائه في كل مباراة، و شدد كل من يعرف هذا اللاعب على أن رائديه في برشلونة هما تشافي و إنييستا، إذ أن ابن مدينة إسطنبول منبهر من الطريقة التي ينهيان بها تمريراتهما كل مرة.
و يجمع أردا بين القوة والسرعة و التقنية، و لطالما تقدم كثيراً إلى منطقة الجزاء لدعم فالكاو، ففي كثير من الأحيان يقدم له الكرات على طبق من ذهب وهذا ما لا ينكره الكولمبي حيث يذهب لاحتضانه دوماً بعد تسجيله الأهداف، وكان التركي أفضل لاعبي بلاده في مناسبتين.
و قد انهالت عليه العقود من جميع أنحاء العالم و سيما من الدوري الإنكليزي من الفريق اللندني تشيلسي و ليفربول، وكذلك من إنتر ميلانو كما ظهر جلياً الآونة الأخيرة، بيد أنه فضل عدم الاستماع لها و فضل التركيز على أدائه مع أتليتيكو، ونحن بإنتظار ما سيقدمه يوم غد في الكامب نو.
و مع تحول المدرب الشيلي سيميوني إلى الفريق المدريدي فقد أثر ذلك على النجم التركي إيجابياً، و كانت النتيجة تغييراً ملحوظاً في النزعة التهديفية لديه، حيث سجل إلى غاية اليوم أربعة أهداف، و هذا أكثر بهدف مما كانت عليه في الـ 33 من المباريات في سنته الأولى.
و لا ينكر هذا الاعب أنه لطالما شاهد مباريات برشلونة حتى يتعلم منها و يحاول تطوير أدائه في كل مباراة، و شدد كل من يعرف هذا اللاعب على أن رائديه في برشلونة هما تشافي و إنييستا، إذ أن ابن مدينة إسطنبول منبهر من الطريقة التي ينهيان بها تمريراتهما كل مرة.
و يجمع أردا بين القوة والسرعة و التقنية، و لطالما تقدم كثيراً إلى منطقة الجزاء لدعم فالكاو، ففي كثير من الأحيان يقدم له الكرات على طبق من ذهب وهذا ما لا ينكره الكولمبي حيث يذهب لاحتضانه دوماً بعد تسجيله الأهداف، وكان التركي أفضل لاعبي بلاده في مناسبتين.
و قد انهالت عليه العقود من جميع أنحاء العالم و سيما من الدوري الإنكليزي من الفريق اللندني تشيلسي و ليفربول، وكذلك من إنتر ميلانو كما ظهر جلياً الآونة الأخيرة، بيد أنه فضل عدم الاستماع لها و فضل التركيز على أدائه مع أتليتيكو، ونحن بإنتظار ما سيقدمه يوم غد في الكامب نو.