أدخلت الخسارة التي تعرض لها منتخب الأردن أمام العراق (0-1) في افتتاح
لقاءات المجموعة الثالثة لبطولة غرب آسيا السابعة بكرة القدم التي تقام في
الكويت، منتخب الأردن في حسابات صعبة للتأهل لقبل النهائي، وبات مهددا بقوة
لتوديع البطولة من الأبواب الخلفية.
وتشير لوائح التأهل ببطولة
غرب آسيا التي تحظى بمشاركة (11) منتخبا تم تقسيمها على ثلاث مجموعات بحيث
تضم المجموعة الأولى أربعة منتخبات والثانية أربعة أخرى والثالثة ثلاثة
منتخبات، على أن يتأهل بطل كل مجموعة إلى جانب أفضل ثاني عن المجموعات
الثلاث، وذلك يعني بأن حظوظ المنتخب الأردني ستنحصر بأهمية فوز منتخب سوريا
على العراق في اللقاء الذي يجمعهما غدا، أما في حال خسارة سوريا فإن آمال
الأردن ستتتبخر.
وفي حال فوز سوريا على العراق فإن منتخب الأردن
سيكون مطالبا بالفوز على سوريا بنتيجة كبيرة وذلك في اللقاء الذي يجمعهما
يوم (16) ديسمبر الحالي للدخول في معادلة التأهل ولا سيما أن المجموعة
الأولى تبدو فيها المنافسة قوية للغاية حيث أن كافة منتخباتها تمتلك ثلاث
نقاط وربما تحظى إحدى منتخباتها بمقعد التأهل للدور قبل النهائي كأفضل
ثاني.
لقاءات المجموعة الثالثة لبطولة غرب آسيا السابعة بكرة القدم التي تقام في
الكويت، منتخب الأردن في حسابات صعبة للتأهل لقبل النهائي، وبات مهددا بقوة
لتوديع البطولة من الأبواب الخلفية.
وتشير لوائح التأهل ببطولة
غرب آسيا التي تحظى بمشاركة (11) منتخبا تم تقسيمها على ثلاث مجموعات بحيث
تضم المجموعة الأولى أربعة منتخبات والثانية أربعة أخرى والثالثة ثلاثة
منتخبات، على أن يتأهل بطل كل مجموعة إلى جانب أفضل ثاني عن المجموعات
الثلاث، وذلك يعني بأن حظوظ المنتخب الأردني ستنحصر بأهمية فوز منتخب سوريا
على العراق في اللقاء الذي يجمعهما غدا، أما في حال خسارة سوريا فإن آمال
الأردن ستتتبخر.
وفي حال فوز سوريا على العراق فإن منتخب الأردن
سيكون مطالبا بالفوز على سوريا بنتيجة كبيرة وذلك في اللقاء الذي يجمعهما
يوم (16) ديسمبر الحالي للدخول في معادلة التأهل ولا سيما أن المجموعة
الأولى تبدو فيها المنافسة قوية للغاية حيث أن كافة منتخباتها تمتلك ثلاث
نقاط وربما تحظى إحدى منتخباتها بمقعد التأهل للدور قبل النهائي كأفضل
ثاني.