لم يكد ميسي يحطم إنجاز مولر الذي بقي صامداً طوال 40 عاماً لما سجل ثنائيته ضد بيتيس يوم الأحد الفائت وتخطى الأهداف الـ 85 للاعب الألماني، حتى خرجت علينا صحيفة الآس بخبر أعلنت فيه أن لاعباً "زامبياً" سبق ميسي و مولر و سجل 107 عام 1972، قبل أن ينفي الاتحاد الزامبي ذلك بإعتباره رقماً غير رسمي.
و أمس فقد كرر فلامنغو ما فعلته الآس، و هذه المرة فقد أعلن في بيان رسمي مطالبته بأن يكون زيكو هو حامل الرقم القياسي لعدد الأهداف في السنة الواحدة، على الرغم من أن الإعلان قد تم عن كون ليونيل ميسي صاحب الرقم الجديد.
و بحسب النادي البرازيلي فقد سجل زيكو، و الذي لعب في نهائيات كأس العالم أعوام 1978، 1982 و 1986 دون أن يرفع الكأس، 89 هدفاً في موسم 1979: 81 هدفاً لناديه و سبعة مع البرازيل و واحد في مباراة ودية.
و قال برونو لوسينا مؤرخ النادي البرازيلي:"ميسي لم يكسر الرقم القياسي، فلو لعب زيكو سنة كاملة ربما سجل أكثر من 100 هدف"، في إشارة منه إلى أن زيكو قد غاب لشهرين من موسم 1979 بسبب الإصابة.
و لكن ميسي، و حتى و إن أعطي الرقم لزيكو، فهو في طريقه لتحطيمه، حيث رفع البرغوث رصيده إلى 88 هدفاً بعد أن سجل هدفين لحامل لقب الكأس ضد قرطبة في مباراة الذهاب للدور الـ 16 أمس الأربعاء.
و أمس فقد كرر فلامنغو ما فعلته الآس، و هذه المرة فقد أعلن في بيان رسمي مطالبته بأن يكون زيكو هو حامل الرقم القياسي لعدد الأهداف في السنة الواحدة، على الرغم من أن الإعلان قد تم عن كون ليونيل ميسي صاحب الرقم الجديد.
و بحسب النادي البرازيلي فقد سجل زيكو، و الذي لعب في نهائيات كأس العالم أعوام 1978، 1982 و 1986 دون أن يرفع الكأس، 89 هدفاً في موسم 1979: 81 هدفاً لناديه و سبعة مع البرازيل و واحد في مباراة ودية.
و قال برونو لوسينا مؤرخ النادي البرازيلي:"ميسي لم يكسر الرقم القياسي، فلو لعب زيكو سنة كاملة ربما سجل أكثر من 100 هدف"، في إشارة منه إلى أن زيكو قد غاب لشهرين من موسم 1979 بسبب الإصابة.
و لكن ميسي، و حتى و إن أعطي الرقم لزيكو، فهو في طريقه لتحطيمه، حيث رفع البرغوث رصيده إلى 88 هدفاً بعد أن سجل هدفين لحامل لقب الكأس ضد قرطبة في مباراة الذهاب للدور الـ 16 أمس الأربعاء.