أكد إبراهيم يوسف عضو مجلس إدارة نادى الزمالك، عدم وجود خلافات بينه وبين ممدوح عباس رئيس النادى، على خلفية اختلاف الطرفين فى آخر اجتماع للمجلس قبل اجتماع الجمعة، موضحاً: "ما حدث بينى وبين عباس اختلاف وليس خلاف، ولكنه لا يؤدى إلى عدم الاحترام بيننا على الإطلاق، خاصة مع عدم حدوث أى تجاوز ولا زال الحب والاحترام ساد بيننا"، مضيفاً: "غيابى عن الاجتماعات الأخيرة كان بسبب انشغالى بالعمل وليس لاختلافى مع ممدوح عباس، وكنت على اتصال دائم بكافة أعضاء المجلس".
كما أوضح الغزال الأسمر أن عدم استكمال النشاط الرياضى سيعود بمصر سنين طويلة إلى الوراء، والبداية جاءت مع المنتخب العسكرى الذى فشل فى البطولة الأفريقية ولا يستطيع أحد لوم اللاعبين أو الجهاز الفنى، لأن ذلك أمر طبيعى فى ظل الوضع الحالى واللوم على القائمين على صنع القرار فى الدولة لأنه لا يوجد مبرر مقنع لتجميد النشاط الرياضى فى الوقت الحالى، وهناك دول تعانى أكثر من مصر والنشاط الرياضى مستمر فيها دون توقف أو تجميد.
أضاف يوسف لـ"اليوم السابع" أن الحكم النهائى المنتظر فى قضية مذبحة بورسعيد نهاية الشهر الجارى سينهى كافة المبررات الخاصة بتجميد النشاط مهما كانت الأحكام.
كما أوضح عضو المجلس الأبيض أن مشاركة الزمالك فى البطولة الأفريقية بدون نشاط محلى يجعل النتائج غير مضمونة والنجاح سيكون استثنائى، مؤكداً أن النادى الأهلى يمتلك مجموعة من اللاعبين الذين يجب الافتخار بهم بعد الإنجازات التى تحققت فى ظل الظروف الحالية، والتى تؤكد أنه جيل على قدر كبير من المسئولية.
كما أوضح الغزال، أن النشاط لن يعود إلا بتضافق الأهلى والزمالك معاً لأنهما يمثلان شريان الحياة فى مصر بشكل عام وليس فى الرياضة فقط.
اختتم يوسف تصريحاته بالتأكيد على ضرورة تخفيض عقود اللاعبين، قائلاً: "لدى أمل أن يكون الأجر مقابل العمل"، مضيفاً: "جميع الأندية المصرية باستثناء الأهلى لا تطبق هذا المبدأ"، وأكمل أنه فوجئ بلائحة الفريق تنص على أنه فى حالة حصول الزمالك على بطولات الدورى ثم دورى أبطال أفريقيا ثم السوبر المحلى ثم السوبر الأفريقى ثم كأس مصر مكافأة اللاعبين لن تتجاوز نصف قيمة عقودهم وبالتالى لا يوجد دافع لبذل المزيد من الجهد لتحقيق البطولات.
كما أوضح الغزال الأسمر أن عدم استكمال النشاط الرياضى سيعود بمصر سنين طويلة إلى الوراء، والبداية جاءت مع المنتخب العسكرى الذى فشل فى البطولة الأفريقية ولا يستطيع أحد لوم اللاعبين أو الجهاز الفنى، لأن ذلك أمر طبيعى فى ظل الوضع الحالى واللوم على القائمين على صنع القرار فى الدولة لأنه لا يوجد مبرر مقنع لتجميد النشاط الرياضى فى الوقت الحالى، وهناك دول تعانى أكثر من مصر والنشاط الرياضى مستمر فيها دون توقف أو تجميد.
أضاف يوسف لـ"اليوم السابع" أن الحكم النهائى المنتظر فى قضية مذبحة بورسعيد نهاية الشهر الجارى سينهى كافة المبررات الخاصة بتجميد النشاط مهما كانت الأحكام.
كما أوضح عضو المجلس الأبيض أن مشاركة الزمالك فى البطولة الأفريقية بدون نشاط محلى يجعل النتائج غير مضمونة والنجاح سيكون استثنائى، مؤكداً أن النادى الأهلى يمتلك مجموعة من اللاعبين الذين يجب الافتخار بهم بعد الإنجازات التى تحققت فى ظل الظروف الحالية، والتى تؤكد أنه جيل على قدر كبير من المسئولية.
كما أوضح الغزال، أن النشاط لن يعود إلا بتضافق الأهلى والزمالك معاً لأنهما يمثلان شريان الحياة فى مصر بشكل عام وليس فى الرياضة فقط.
اختتم يوسف تصريحاته بالتأكيد على ضرورة تخفيض عقود اللاعبين، قائلاً: "لدى أمل أن يكون الأجر مقابل العمل"، مضيفاً: "جميع الأندية المصرية باستثناء الأهلى لا تطبق هذا المبدأ"، وأكمل أنه فوجئ بلائحة الفريق تنص على أنه فى حالة حصول الزمالك على بطولات الدورى ثم دورى أبطال أفريقيا ثم السوبر المحلى ثم السوبر الأفريقى ثم كأس مصر مكافأة اللاعبين لن تتجاوز نصف قيمة عقودهم وبالتالى لا يوجد دافع لبذل المزيد من الجهد لتحقيق البطولات.
