التهاب المعدة:
يحدث التهاب المعدة عندما تتكاثر جراثيم معينة بسرعة في المعدة والأمعاء/
مسببة اعتلالات في الجهاز الهضمي. وتحتوي المعدة عادة على جراثيم غير مؤذية
بل وجراثيم مفيدة في عملية الهضم. ويمكن أن تنتقل الجرثيم من شخص لآخر عن
طريق الاتصال الشخصي، أو عن طريق الطعام والشراب الملوث بالجراثيم. ومن
الأسباب أيضاً تغير في نوع الجراثيم، فمثلاً عندما يصاب ضخص بمرض يضعفه أو
يضطره لتناول الأدوية مثل المضادات الحيوية ، فإنها تقضي على جراثيم
معينة، كذلك عند تغيير نظام الحمية الغذائية، مثلا عند السفر إلى الخارج.
وتتراوح ا‘راض الالتهاب المعدي والمعوي بين الغثيان والقيء، إلى الاسهال
وارتفاع الحرارة والنوم في السرير نتيجة الإعياء والتشنجات.
والتهاب المعدة والأمعاء شائع، وتتوقف نتيجته على نوع الجراثيم، أو
الفيروسات المسببة، وتأثير المواد السمية الناتجة، كذلك على عمر المريض،
ودرجة تحمله وعلى سرعة العلاج وأهم أعراضه بالإضافة إلى الم والتشنجات هو
فقدان السوائب نتجة الاسهال المتكرر والقيء المتكرر، مما يستدعي تعويض
السوائل بأقصى سرعة سواء عن طريق الفم، إذا كان ذلك ممكناً ، أو عن طريق
الوريد في حال تكرار القيء. كما يجب تعويض الأملاح المفقودة في عملية القيء
والاسهال.وإعطاء المضادات الحيوية.وهي غلباً من السلفوناميدات .
يحدث التهاب المعدة عندما تتكاثر جراثيم معينة بسرعة في المعدة والأمعاء/
مسببة اعتلالات في الجهاز الهضمي. وتحتوي المعدة عادة على جراثيم غير مؤذية
بل وجراثيم مفيدة في عملية الهضم. ويمكن أن تنتقل الجرثيم من شخص لآخر عن
طريق الاتصال الشخصي، أو عن طريق الطعام والشراب الملوث بالجراثيم. ومن
الأسباب أيضاً تغير في نوع الجراثيم، فمثلاً عندما يصاب ضخص بمرض يضعفه أو
يضطره لتناول الأدوية مثل المضادات الحيوية ، فإنها تقضي على جراثيم
معينة، كذلك عند تغيير نظام الحمية الغذائية، مثلا عند السفر إلى الخارج.
وتتراوح ا‘راض الالتهاب المعدي والمعوي بين الغثيان والقيء، إلى الاسهال
وارتفاع الحرارة والنوم في السرير نتيجة الإعياء والتشنجات.
والتهاب المعدة والأمعاء شائع، وتتوقف نتيجته على نوع الجراثيم، أو
الفيروسات المسببة، وتأثير المواد السمية الناتجة، كذلك على عمر المريض،
ودرجة تحمله وعلى سرعة العلاج وأهم أعراضه بالإضافة إلى الم والتشنجات هو
فقدان السوائب نتجة الاسهال المتكرر والقيء المتكرر، مما يستدعي تعويض
السوائل بأقصى سرعة سواء عن طريق الفم، إذا كان ذلك ممكناً ، أو عن طريق
الوريد في حال تكرار القيء. كما يجب تعويض الأملاح المفقودة في عملية القيء
والاسهال.وإعطاء المضادات الحيوية.وهي غلباً من السلفوناميدات .