عاد نجم برشلونة ديفيد فيا بعد مرور عام الى التشكيلة الاساسية في منتخب اسبانيا، وأصبح أقوى من أي وقت مضى، فعاليته الساحقة في الهجوم ظهرت مرة أخرى مع منتخب اللاروخا بتسجيله الهدف الثاني في مرمى بنما، وبعيداً عن ذلك حفظت له هذه المباراة ذكريات رائعة عندما دخل كقائد للمنتخب الوطني في مباراته رقم 85.
ايكر كاسياس الحارس الأول والقائد للمنتخب الاسباني دخل كبديل عن فالديس في الشوط الثاني، وعندما ذهب ديفيد فيا لتسليم سوار القيادة له، أصرعلى إبقاء ديفيد فيا قائداً للفريق في المباراة.
وعلاوة على ذلك، عاد فيا يوم أمس ليكون المرجع الأول للمنتخب في خط الهجوم، وسجل الهدف الثاني للمنتخب الاسباني في مرمى بنما، وبذلك وصل الكواخي للهدف رقم 53 خلال 85 مباراة بقميص اللاروخا، بمعدل 0.6 هدف في المباراة الواحدة، وذلك يوضح أهمية هذا المهاجم في مخطط ديل بوسكي.
ايكر كاسياس الحارس الأول والقائد للمنتخب الاسباني دخل كبديل عن فالديس في الشوط الثاني، وعندما ذهب ديفيد فيا لتسليم سوار القيادة له، أصرعلى إبقاء ديفيد فيا قائداً للفريق في المباراة.
وعلاوة على ذلك، عاد فيا يوم أمس ليكون المرجع الأول للمنتخب في خط الهجوم، وسجل الهدف الثاني للمنتخب الاسباني في مرمى بنما، وبذلك وصل الكواخي للهدف رقم 53 خلال 85 مباراة بقميص اللاروخا، بمعدل 0.6 هدف في المباراة الواحدة، وذلك يوضح أهمية هذا المهاجم في مخطط ديل بوسكي.