قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
وكل الله بالرحم ملكا، فيقول: أي رب نطفة، أي رب علقة، أي رب مضغة، فإذا أراد الله أن يقضي خلقها، قال: أي رب، ذكر أم أنثى، أشقي أم سعيد، فما الرزق، فما الأجل، فيكتب كذلك في بطن أمه"
وقد جاء في الأثر ان الرزق والأجل مقرونان معا، فلن ينقضي أجل الإنسان حتى ينال ما كتب له من رزق، وجاء في الأثر أيضا " عبدي خلقتك لعباديتي فلا تلعب وقسمت لك رزقك فلا تتعب، فإن أنت رضيت بما قسمت لك أرجحت بدنك وعقلك وكنت عندي محمودا وإن لم ترض بما قسمت لك أتعبت بدنك وعقلك وكنت عندي مدمومان فوعزتي وجلالي لأسلطن عليك الدنيا تركض فيها ركض الوحوش في الخلاء ثم لا يكون إلا ما قسمت لك
وجاء في أحاديث عن النبي إن نفسا لن تموت حتى تستوقفي رزقها فأجملوا في الطلب" يعني أدعوا الله بان يرزقكم ولا تقولوا دعونا ولم يستجب لنا فهذا من أسباب رد الدعاء والله أعلم .
وكل الله بالرحم ملكا، فيقول: أي رب نطفة، أي رب علقة، أي رب مضغة، فإذا أراد الله أن يقضي خلقها، قال: أي رب، ذكر أم أنثى، أشقي أم سعيد، فما الرزق، فما الأجل، فيكتب كذلك في بطن أمه"
وقد جاء في الأثر ان الرزق والأجل مقرونان معا، فلن ينقضي أجل الإنسان حتى ينال ما كتب له من رزق، وجاء في الأثر أيضا " عبدي خلقتك لعباديتي فلا تلعب وقسمت لك رزقك فلا تتعب، فإن أنت رضيت بما قسمت لك أرجحت بدنك وعقلك وكنت عندي محمودا وإن لم ترض بما قسمت لك أتعبت بدنك وعقلك وكنت عندي مدمومان فوعزتي وجلالي لأسلطن عليك الدنيا تركض فيها ركض الوحوش في الخلاء ثم لا يكون إلا ما قسمت لك
وجاء في أحاديث عن النبي إن نفسا لن تموت حتى تستوقفي رزقها فأجملوا في الطلب" يعني أدعوا الله بان يرزقكم ولا تقولوا دعونا ولم يستجب لنا فهذا من أسباب رد الدعاء والله أعلم .