السؤال :
لست أدري إن كان يمكنكم مساعدتي ، فأنا أدرس حاليا الإسلام في المدرسة ،
وأصبحت مهتما بهذا الدين ، ولست أدري إن كان بإمكانكم أن تكتبوا لي بالبريد
الإلكتروني تبينون لي آراءكم بهذا الدين ، وتشرحون لي الأسباب التي ترونها
والتي تحتم علي الدخول في الإسلام ، ولا أشك أن عندكم من الأسئلة الشيء
الكثير والتي تأتيكم من المسلمين ، لكنني سأكون في غاية الإمتنان لو تسنى
لكم لحظة واحدة تكتبون لي فيها بالبريد الإلكتروني .
الجواب :
الحمد لله
شكرا لك على رسالتك اللطيفة وطلبك مقبول ونُجيب عليه بكلّ سرور ، وقد سرّنا بالذات
انجذابك لدين الإسلام واهتمامك به ، وبالنسبة لك لو عقدت مقارنة بين الإسلام وغيره
لتبيّن لك تفوّق هذا الدّين على سائر الأديان في شموليته وإحكامه ومعالجاته وصحّة
ما جاء به من الأخبار وعدْل ما جاء فيه من الأحكام ( نرجو مراجعة الأسئلة: (219)
و(3143) وهذا التفوّق كاف لوحده
في اعتناق هذا الدّين فكيف إذا كان هذا الدين ناسخا لجميع الأديان ولا يقبل الله من
عباده غيره كما ذكر عزّ وجلّ ذلك بقوله في آخر كتاب أنزله على البشر : ( وَمَنْ
يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ
مِنْ الْخَاسِرِين (85) سورة آل عمران .
وللمزيد حول هذا الموضوع نرجو مراجعة الأسئلة : (4548)
و(4524) و(6389)
و(2585) و(4319)
ومرحبا بك في كلّ وقت سائلاً ومستفيداً ورائداً من روّاد هذا الموقع .
لست أدري إن كان يمكنكم مساعدتي ، فأنا أدرس حاليا الإسلام في المدرسة ،
وأصبحت مهتما بهذا الدين ، ولست أدري إن كان بإمكانكم أن تكتبوا لي بالبريد
الإلكتروني تبينون لي آراءكم بهذا الدين ، وتشرحون لي الأسباب التي ترونها
والتي تحتم علي الدخول في الإسلام ، ولا أشك أن عندكم من الأسئلة الشيء
الكثير والتي تأتيكم من المسلمين ، لكنني سأكون في غاية الإمتنان لو تسنى
لكم لحظة واحدة تكتبون لي فيها بالبريد الإلكتروني .
الجواب :
الحمد لله
شكرا لك على رسالتك اللطيفة وطلبك مقبول ونُجيب عليه بكلّ سرور ، وقد سرّنا بالذات
انجذابك لدين الإسلام واهتمامك به ، وبالنسبة لك لو عقدت مقارنة بين الإسلام وغيره
لتبيّن لك تفوّق هذا الدّين على سائر الأديان في شموليته وإحكامه ومعالجاته وصحّة
ما جاء به من الأخبار وعدْل ما جاء فيه من الأحكام ( نرجو مراجعة الأسئلة: (219)
و(3143) وهذا التفوّق كاف لوحده
في اعتناق هذا الدّين فكيف إذا كان هذا الدين ناسخا لجميع الأديان ولا يقبل الله من
عباده غيره كما ذكر عزّ وجلّ ذلك بقوله في آخر كتاب أنزله على البشر : ( وَمَنْ
يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ
مِنْ الْخَاسِرِين (85) سورة آل عمران .
وللمزيد حول هذا الموضوع نرجو مراجعة الأسئلة : (4548)
و(4524) و(6389)
و(2585) و(4319)
ومرحبا بك في كلّ وقت سائلاً ومستفيداً ورائداً من روّاد هذا الموقع .