شهدت مباريات تصفيات قارة أوروبا المؤهلة لكأس العالم 2014 بالبرازيل مساء الثلاثاء العديد من الأحداث المثيرة والهامة.
فكريستيانو رونالدو ثاني أفضل لاعبي العالم
والبالغ من العمر 27 عاماً وصل لرقم 100 مباراة دولية مع منتخب البرتغال ،
بينما حققت السويد عودة تاريخية أمام ألمانيا في ملعب برلين الأوليمبي.
من جانبها قدمت فرنسا أحد أروع عروضها في
السنوات الأخيرة لتعيد للأذهان صورة فرنسا 2006 التي غابت عن التألق منذ
اعتزال النجم الجزائري الأصل الأسطورة زين الدين زيدان.
ويقوم Yallakora.com بإلقاء الضوء على أبرز ما جرى مساء الثلاثاء في تصفيات المونديال:
حدث تاريخي للإنجليز
تم تأجيل لقاء المنتخب البولندي مع نظيره الإنجليزي من التاسعة مساء
الثلاثاء إلى الخامسة من عصر الأربعاء بتوقيت القاهرة بسبب الأمطار الغزيرة
التي سقطت في وارسو لتمنع إقامة المباراة.
وسارت حالة من الجدل خلال الفترة من التاسعة للعاشرة حول إقامة أو تأجيل
المباراة ومدة التأجيل قبل أن يتم الإعلان عبر موقع الاتحاد الإنجليزي
للكرة عن تأجيل المواجهة لمدة أقل من 24 ساعة.
وباتت المباراة هي الأولى للمنتخب الإنجليزي التي يتم تأجيلها بسبب سوء الأحوال الجوية منذ عام 1979 بحسب موقع الاتحاد الإنجليزي.
تكريم كريستيانو
كانت مواجهة إيرلندا الشمالية في بورتو والتي انتهت بنتيجة مخيبة لآمال
كريستيانو رونالدو هي رقم 100 للاعب مانشستر يونايتد السابق في مسيرة تمتد
لتسع سنوات بقميص برازيل أوروبا.
وخلال هذه الفترة قاد رونالدو البرتغال لنهائي كأس الأمم الأوروبية
(يورو 2004) ونصف نهائي كأس العالم 2006 بألمانيا وربع نهائي يورو 2008.
وتحدث الدون عبر حسابه بشبكة التواصل الاجتماعي "فيسبوك" عن أول لقاء
دولي له في 20 أغسطس 2003 أمام كازاخستان : "كانت أحد أهم اللحظات التي لا
أنساها في حياتي وبداية رحلة كم أنا فخور بها."
ومن جانبها كرمت جماهير البرتغال اللاعب بلافتة كبيرة مكتوب عليها: "100 مباراة.. أفضل لاعب في العالم.
أمانة كلوزة
حرص الاتحاد الألماني للكرة على تكريم ميروسلاف كلوزة مهاجم لاتسيو
الإيطالي على أمانته بالاعتراف بعدم شرعية هدف سجله بيده في مرمى نابولي
سبتمبر الفائت.
الهدف الذي سجله كلوزة ولم يحتسب بسبب اعترافه الشهير كوفئ
عليه بثنائية سجلها اللاعب في شباك منتخب السويد بملعب برلين الأوليمبي مساء الثلاثاء.
ويكفي كلوزة حال تواجد مع ألمانيا في كأس العالم 2014 تسجيل هدفاً
وحيداً ليقاسم البرازيلي رونالدو على لقب أفضل هدافي كأس العالم عبر
التاريخ فللألماني 14 هدف مقابل 15 لأفضل لاعبي العالم في 1996 و97 و2002.
عودة فرنسا
من جانبها عادت فرنسا للتألق من جديد وذلك خلال مواجهة بطلة أوروبا
والعالم إسبانيا في ملعب فيسنتي كالديرون وحققت تعادلاً مستحقاً للغاية في
الدقيقة 94 عن طريق أوليفيه جيرو برأسية من صنع لاعب بايرن ميونخ فرانك
ريبيري.
فرنسا ورغم نجاحها في تحقيق انتصارات ودية على منتخبات مثل ألمانيا
وإنجلترا إلا أنها المرة الأولى منذ المسيرة المخيبة في يورو 2008 أن تقدم
هذا الأداء أمام أحد منتخبات المستوى الأول عالمياً في لقاء رسمي.
وما يمنح للنتيجة الفرنسية في ملعب أفضل منتخبات العالم أفضلية أخرى هو
أن الشوط الثاني بالتحديد كانت الهيمنة فيه بكل وضوح للفرنسيين وهو نتج عنه
إضاعة كم هائل من الفرص على مرمى حارس مرمى ريال مدريد إيكر كاسياس.
السويد تقلد مالي
أعادت السويد للأذهان سيناريو مباراة أنجولا ومالي في افتتاح كأس الأمم
الإفريقية 2010 عندما تقدم لاعبو البرتغالي مانويل جوزيه 4-0 قبل أن تتعادل
مالي 4-4.
فعلى ملعب برلين تقدم الألمان بثلاثية في الشوط الأول لميروسلاف كلوزة
(هدفين) وبيير ميرتساكر قبل أن يضيف مسعود أوزيل الهدف الرابع لكن السويد
ردت بأربعة أهداف في نصف ساعة.
فبدأ السيناريو برأسية زلاتان إبراموفيتش ثم تبعته تصويبات من لوسينج
وإيلماندر وإيلم الذي سجل في الدقيقة 91 لتفقد ماكينات الألمان أول نقطتين
في سباق تصفيات المونديال.
فكريستيانو رونالدو ثاني أفضل لاعبي العالم
والبالغ من العمر 27 عاماً وصل لرقم 100 مباراة دولية مع منتخب البرتغال ،
بينما حققت السويد عودة تاريخية أمام ألمانيا في ملعب برلين الأوليمبي.
من جانبها قدمت فرنسا أحد أروع عروضها في
السنوات الأخيرة لتعيد للأذهان صورة فرنسا 2006 التي غابت عن التألق منذ
اعتزال النجم الجزائري الأصل الأسطورة زين الدين زيدان.
ويقوم Yallakora.com بإلقاء الضوء على أبرز ما جرى مساء الثلاثاء في تصفيات المونديال:
حدث تاريخي للإنجليز
تم تأجيل لقاء المنتخب البولندي مع نظيره الإنجليزي من التاسعة مساء
الثلاثاء إلى الخامسة من عصر الأربعاء بتوقيت القاهرة بسبب الأمطار الغزيرة
التي سقطت في وارسو لتمنع إقامة المباراة.
وسارت حالة من الجدل خلال الفترة من التاسعة للعاشرة حول إقامة أو تأجيل
المباراة ومدة التأجيل قبل أن يتم الإعلان عبر موقع الاتحاد الإنجليزي
للكرة عن تأجيل المواجهة لمدة أقل من 24 ساعة.
وباتت المباراة هي الأولى للمنتخب الإنجليزي التي يتم تأجيلها بسبب سوء الأحوال الجوية منذ عام 1979 بحسب موقع الاتحاد الإنجليزي.
تكريم كريستيانو
كانت مواجهة إيرلندا الشمالية في بورتو والتي انتهت بنتيجة مخيبة لآمال
كريستيانو رونالدو هي رقم 100 للاعب مانشستر يونايتد السابق في مسيرة تمتد
لتسع سنوات بقميص برازيل أوروبا.
وخلال هذه الفترة قاد رونالدو البرتغال لنهائي كأس الأمم الأوروبية
(يورو 2004) ونصف نهائي كأس العالم 2006 بألمانيا وربع نهائي يورو 2008.
وتحدث الدون عبر حسابه بشبكة التواصل الاجتماعي "فيسبوك" عن أول لقاء
دولي له في 20 أغسطس 2003 أمام كازاخستان : "كانت أحد أهم اللحظات التي لا
أنساها في حياتي وبداية رحلة كم أنا فخور بها."
ومن جانبها كرمت جماهير البرتغال اللاعب بلافتة كبيرة مكتوب عليها: "100 مباراة.. أفضل لاعب في العالم.
أمانة كلوزة
حرص الاتحاد الألماني للكرة على تكريم ميروسلاف كلوزة مهاجم لاتسيو
الإيطالي على أمانته بالاعتراف بعدم شرعية هدف سجله بيده في مرمى نابولي
سبتمبر الفائت.
الهدف الذي سجله كلوزة ولم يحتسب بسبب اعترافه الشهير كوفئ
عليه بثنائية سجلها اللاعب في شباك منتخب السويد بملعب برلين الأوليمبي مساء الثلاثاء.
ويكفي كلوزة حال تواجد مع ألمانيا في كأس العالم 2014 تسجيل هدفاً
وحيداً ليقاسم البرازيلي رونالدو على لقب أفضل هدافي كأس العالم عبر
التاريخ فللألماني 14 هدف مقابل 15 لأفضل لاعبي العالم في 1996 و97 و2002.
عودة فرنسا
من جانبها عادت فرنسا للتألق من جديد وذلك خلال مواجهة بطلة أوروبا
والعالم إسبانيا في ملعب فيسنتي كالديرون وحققت تعادلاً مستحقاً للغاية في
الدقيقة 94 عن طريق أوليفيه جيرو برأسية من صنع لاعب بايرن ميونخ فرانك
ريبيري.
فرنسا ورغم نجاحها في تحقيق انتصارات ودية على منتخبات مثل ألمانيا
وإنجلترا إلا أنها المرة الأولى منذ المسيرة المخيبة في يورو 2008 أن تقدم
هذا الأداء أمام أحد منتخبات المستوى الأول عالمياً في لقاء رسمي.
وما يمنح للنتيجة الفرنسية في ملعب أفضل منتخبات العالم أفضلية أخرى هو
أن الشوط الثاني بالتحديد كانت الهيمنة فيه بكل وضوح للفرنسيين وهو نتج عنه
إضاعة كم هائل من الفرص على مرمى حارس مرمى ريال مدريد إيكر كاسياس.
السويد تقلد مالي
أعادت السويد للأذهان سيناريو مباراة أنجولا ومالي في افتتاح كأس الأمم
الإفريقية 2010 عندما تقدم لاعبو البرتغالي مانويل جوزيه 4-0 قبل أن تتعادل
مالي 4-4.
فعلى ملعب برلين تقدم الألمان بثلاثية في الشوط الأول لميروسلاف كلوزة
(هدفين) وبيير ميرتساكر قبل أن يضيف مسعود أوزيل الهدف الرابع لكن السويد
ردت بأربعة أهداف في نصف ساعة.
فبدأ السيناريو برأسية زلاتان إبراموفيتش ثم تبعته تصويبات من لوسينج
وإيلماندر وإيلم الذي سجل في الدقيقة 91 لتفقد ماكينات الألمان أول نقطتين
في سباق تصفيات المونديال.
