بات حسام البدري المدير الفني للأهلي هو
أول مدير فني مصري ينجح في قيادة فريقه إلى نهائي بطولة دوري الأبطال
الإفريقي بنظامها الجديد الذي بدأ منذ عام 1997.
وكان الراحل محمود الجوهري هو أخر مدرب مصري يقود فريق لنهائي البطولة
القارية عندما حقق اللقب مع الزمالك في 1993 بركلات الترجيح على حساب
أشانتي كوتوكو الغاني.
وفي نسخة 1993 كانت الفرق النيجيرية أيضاً هي بوابة نصف النهائي للمدرب
المصري عندما فاز الأبيض وقتها على ستيشنيري ستورز 3-1 وخسر منه 1-0 ليصعد
بنتيجة 3-2 في مجموع المباراتين.
وبات نهائي دوري الأبطال هو النهائي القاري الأول للمدرب حسام البدري
بعد خروجه في نصف النهائي في نسخة 2010 والخروج مع المريخ السوداني في 2011
من الأدوار الأولى لدوري الأبطال أمام إنتر كلوب الأنجولي بركلات الترجيح
عقب تبادل الفوز 2-0.
وعلى مستوى التتويج كان نبيل معلول مدرب الترجي التونسي هو أول عربي
يتوج باللقب في نسخة العام الماضي 2011 وذلك على حساب الوداد البيضاوي
المغربي 1-0.
ومنذ افتتاح بطولة دوري الأبطال بنظامها الجديد في 1997 تأهلت فرق الأهلي
والزمالك والإسماعيلي للنهائي فخسر الدراويش في 2003 مع المدرب الألماني
ثيو بوكير وفاز الزمالك في 2002 مع البرازيلي كارلوس كابرال أما الأهلي
فتأهل للنهائي في 2001 و2005 و2006 و2007 و2008 مع البرتغالي مانويل جوزيه
وفاز بهم جميعاً عداً نسخة 2007 التي خسرها القاهرة 3-1 أمام النجم الساحلي
التونسي بقيادة المدرب الفرنسي برتراند مارشاند (مدرب أم صلال القطري
الحالي).
علماً بأن إنجاز 2010 بالتأهل لنصف النهائي كان الأفضل للمدربين
المصريين في البطولة الإفريقية منذ إنشاء نظامها الجديد (دوري الأبطال) في
عام 97 ويتساوى معه فاروق جعفر مدرب الزمالك في 2005 والذي خسر في نصف
النهائي وقتها أمام الأهلي 4-1 في مجموع المباراتين.
وبات النهائي القاري في 2012 هو رقم 9 للمارد الأحمر في تاريخ البطولات
الإفريقية بعد : 82 و87 و2001 و2005 و2006 و2008 (بطل) و83 و2007 (وصيف).
أول مدير فني مصري ينجح في قيادة فريقه إلى نهائي بطولة دوري الأبطال
الإفريقي بنظامها الجديد الذي بدأ منذ عام 1997.
وكان الراحل محمود الجوهري هو أخر مدرب مصري يقود فريق لنهائي البطولة
القارية عندما حقق اللقب مع الزمالك في 1993 بركلات الترجيح على حساب
أشانتي كوتوكو الغاني.
وفي نسخة 1993 كانت الفرق النيجيرية أيضاً هي بوابة نصف النهائي للمدرب
المصري عندما فاز الأبيض وقتها على ستيشنيري ستورز 3-1 وخسر منه 1-0 ليصعد
بنتيجة 3-2 في مجموع المباراتين.
وبات نهائي دوري الأبطال هو النهائي القاري الأول للمدرب حسام البدري
بعد خروجه في نصف النهائي في نسخة 2010 والخروج مع المريخ السوداني في 2011
من الأدوار الأولى لدوري الأبطال أمام إنتر كلوب الأنجولي بركلات الترجيح
عقب تبادل الفوز 2-0.
وعلى مستوى التتويج كان نبيل معلول مدرب الترجي التونسي هو أول عربي
يتوج باللقب في نسخة العام الماضي 2011 وذلك على حساب الوداد البيضاوي
المغربي 1-0.
ومنذ افتتاح بطولة دوري الأبطال بنظامها الجديد في 1997 تأهلت فرق الأهلي
والزمالك والإسماعيلي للنهائي فخسر الدراويش في 2003 مع المدرب الألماني
ثيو بوكير وفاز الزمالك في 2002 مع البرازيلي كارلوس كابرال أما الأهلي
فتأهل للنهائي في 2001 و2005 و2006 و2007 و2008 مع البرتغالي مانويل جوزيه
وفاز بهم جميعاً عداً نسخة 2007 التي خسرها القاهرة 3-1 أمام النجم الساحلي
التونسي بقيادة المدرب الفرنسي برتراند مارشاند (مدرب أم صلال القطري
الحالي).
علماً بأن إنجاز 2010 بالتأهل لنصف النهائي كان الأفضل للمدربين
المصريين في البطولة الإفريقية منذ إنشاء نظامها الجديد (دوري الأبطال) في
عام 97 ويتساوى معه فاروق جعفر مدرب الزمالك في 2005 والذي خسر في نصف
النهائي وقتها أمام الأهلي 4-1 في مجموع المباراتين.
وبات النهائي القاري في 2012 هو رقم 9 للمارد الأحمر في تاريخ البطولات
الإفريقية بعد : 82 و87 و2001 و2005 و2006 و2008 (بطل) و83 و2007 (وصيف).