التلخيص الصوتي
الدنـيـــــــا إنت فيها واحد من إثنين
إمـــــــــــا
إنسان ,,, الله سبحانه و تعالى يعطيه
أو
إنسان ,,, الله تبارك و تعالى يبتليه
و في كلا الأمرين عشان تخرج من الموقفين
و أنت من السعداء في الدنيا و الآخرة عليك بهذه الآية
{إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ}
(سورة الأنبياء)
العبد المخلص اللي ربنا اصطفاه
و اللهُ لا يصطفي إلا من صفى قلبه و سريرته له سبحانه و تعالى
و عشان نوصل للمرحلة دي محتاجين قيام ليل و قراءة قرآن و ذكر و طاعة
لما يوسف عليه الصلاة و السلام كان ليله دائماً في الطاعة
و القرب من الله ولما كان له رصيد عند ربنا كانت النتيجة
إن ربنا سبحانه و تعالى صرف عنه المعصية
رغم إن كل الظروف كانت ضد يوسف عليه السلام
إلا أن ربنا قذف في قلبه و لسانه إنه يقولـــ :
{قَالَ مَعَاذَ اللهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ}
(سورة يوسف)
تسديد ربنا له .... تمكين ربنا له
ربنا صرف قلبه من البداية عن المعصية
ليـــــه ؟!
لأنه كان له رصيد عند ربنا سبحانه و تعالى
متنسهااااااااااش ...... متنسهااااااااااش
إن ربنا لن ينجيك من الفتن إلا إذا كنت ممن دخل في هذه الآية
{إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ}
(سورة الأنبياء)
::: يــــا أحبـابــي :::
علق الله سبحانه و تعالى النجاة من كروب الدنيا
و السعادة في الدنيا و الآخرة على :
رصيدك من عمل عنده سبحانه و تعالى
أنت لازم يكون لك رصيد عند ربنا سبحانه و تعالى
============================
درس بعنوانـــــ : زد رصيدك عند الله تسلم
الشيخ / أحمد جلال
للإستماع/للمشاهدة/للتحميل
اضغطــ هُنــا
الدنـيـــــــا إنت فيها واحد من إثنين
إمـــــــــــا
إنسان ,,, الله سبحانه و تعالى يعطيه
أو
إنسان ,,, الله تبارك و تعالى يبتليه
و في كلا الأمرين عشان تخرج من الموقفين
و أنت من السعداء في الدنيا و الآخرة عليك بهذه الآية
{إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ}
(سورة الأنبياء)
العبد المخلص اللي ربنا اصطفاه
و اللهُ لا يصطفي إلا من صفى قلبه و سريرته له سبحانه و تعالى
و عشان نوصل للمرحلة دي محتاجين قيام ليل و قراءة قرآن و ذكر و طاعة
لما يوسف عليه الصلاة و السلام كان ليله دائماً في الطاعة
و القرب من الله ولما كان له رصيد عند ربنا كانت النتيجة
إن ربنا سبحانه و تعالى صرف عنه المعصية
رغم إن كل الظروف كانت ضد يوسف عليه السلام
إلا أن ربنا قذف في قلبه و لسانه إنه يقولـــ :
{قَالَ مَعَاذَ اللهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ}
(سورة يوسف)
تسديد ربنا له .... تمكين ربنا له
ربنا صرف قلبه من البداية عن المعصية
ليـــــه ؟!
لأنه كان له رصيد عند ربنا سبحانه و تعالى
متنسهااااااااااش ...... متنسهااااااااااش
إن ربنا لن ينجيك من الفتن إلا إذا كنت ممن دخل في هذه الآية
{إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ}
(سورة الأنبياء)
::: يــــا أحبـابــي :::
علق الله سبحانه و تعالى النجاة من كروب الدنيا
و السعادة في الدنيا و الآخرة على :
رصيدك من عمل عنده سبحانه و تعالى
أنت لازم يكون لك رصيد عند ربنا سبحانه و تعالى
============================
درس بعنوانـــــ : زد رصيدك عند الله تسلم
الشيخ / أحمد جلال
للإستماع/للمشاهدة/للتحميل
اضغطــ هُنــا