ليه الناس بتتغير !

Mr.ToMPleT كتب:

ولا ليهـ الناس بتتغير ؟؟

سؤال كبير جدا
والاجابه مختصره
بسبب النقود والمنصب ..

EnXeSaR كتب:

اخي الرآقي ،
ليس كل انسآن يحمل التكبر
وليس كل انسآن يحمل التوآضع ،
المنصب هي أكثر مآ تغير الانسآن
ويطعن في ضميره وقلبه الطيبة ،
ولا يبقى الّا التكبّر ،

شكراً لروحك يَ رآقي

PrinS ZezO كتب:

امام اولا ازيك يا امام

ثانيا يا ريس انا هحكيلك اهو اولا فى ناس مش بتنساك ومنهم انا طبعا بس انت مفيش اى وسيلة تواصل بينا

وانت حبيبى سواء خرجت من منصبك او دخلتة

ثانيا انا هقولك الحكاية دى اى واحد بيحسها لما يسحب رتبتة

ناس كتير بتعانى بعد سحب رتبتها

شوف يا امام انا هنصحك نصيحة اخوية اذا واحد صاحبك تاكد انة عاوز منك حاجتين

مصلحة او منصب او فلوس

واعلم ان مش كل الناس كدة

انا واحد من الناس انت زى اخوية يا امام زى اخوية الكبير

وعمرى ما هنساك سواء خارج احلى منتدى اوداخلها


عاوز اضيف حاجة كمان

فى ناس متواضعة حتى لو خدت اعلى المراتب او اعلى الشهرة

وفى ناس متكبرة

وربنا هيحاسب دة ودة

واسمع نصيحتى الى قلتهالك لانى مجرب قبلك كتير اوى


وربنا يوفققك يا امام

mohamed alshwaily كتب:

حبيبي واخي امام
السلام عليكم
سلام محمل بعطر الورد وعبير الاشتياق لشخصك الكريم
دائما يستحضرني في مثل هكذا موقف هذا البيت

(إذا أنت أكرمت الكريم ملكته وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا)
[فالتواضع هية صفة من الصعب ان نحافظ عليها في كل الاوقات وكل الازمان
ومن يتحلى بهكذا صفة ويحافظ عليها فهو شخص كريم وذو شأن عظيم
والبشر اكثر من نوع نوع تشترية وهو يبيعك ونوع يشتريك وانتة تبيعه
ام]ا الشخص الذي تشترية وهو يشتريك فهو صديق لاتفرط فية
والاطباع مختلفة
فهناك طبع وهناك تطبع
والطبع هو صفة ملازمة للشخص منذ نعومة اظافرة
اما التطبع وهو مواكبة ومسايرة الاخرين
ومن يحمل الصفة الاخيرة هو اكثر الناس اذى واكثر الناس خيانة
لذا اخي امام من يتعامل بطبعة لا اتصور انة سوف يكون في كل يوم بحال وسيكون اما صديق دائم او عدو دائم

اما من كان يتطبع او يحاول ان يسطنع الصداقة فاكيد يوما ما سوف يفقد هذا التطبع
اما بخصوص ان الشخص يغيرة المركز او المال
فاكيد هذا غير صحيح
فمن كان معدنة واصلة كريم لايمكن ان تغيرة كنوز الدنيا
لا يستغني الناس في هذه الحياة عن بعضهم البعض، فلا يستطيع إنسان أن يعيش وحده. ومعنى ذلك أن هذا الإنسان سيؤدي إلى الآخرين بعض ما يحتاجون إليه، كما إنه سيأخذ منهم بعض ما يحتاج إليه. وقد وجه النبي صلى الله عليه وسلم أمته إلى الاعتراف بالجميل وعدم نكرانه أما أن يحسن الآخرون إلى أحدنا فلا يجدون إلا نكرانًا فهذا دليل على خِسَّة النفس وحقارتها؛ إذ النفوس الكريمة لا تعرف الجحود ولا النكران، بل إنها على الدوام وفية معترفة لذوي الفضل بالفضل: أكرمت الكريم ملكته...وإن أكرمت اللئيم ولقد دعتني للخلاف عشيرتي.. ... ..فعددت قولهم من الإضلال إني امرؤٌ فيَّ الوفـاء سجيـة.. ... .وفعــال كل مهـذب مفضـال أما اللئيم فإنه لا يزيده الإحسان والمعروف إلا تمردًا: إذا أنت أكرمت الكريم ملكته.. ... ..وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا أكرمت الكريم ملكته...وإن أكرمت اللئيم فحين لا يقر الإنسان بلسانه بما يقر به قلبه من المعروف والصنائع الجميلة التي أسديت إليه سواء من الله أو من المخلوقين فهو منكر للجميل جاحد للنعمة