يوجد لدي استفسارات حول الحديث
" إِذَا أَفَادَ أَحَدُكْمُ امْرَأَةً، أَوْ خَادِمًا، أَوْ دَابَّةً فَلْيَأْخُذْ بِنَاصِيَتِهَا، وَلْيَقُلْ : اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِهَا ، وَخَيْرِ مَا جُبِلَتْ عَلَيْهِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا وَشَرِّ مَا جُبِلَتْ عَلَيْهِ "
رواه بنحو هذا اللفظ : ابن ماجه في سننه , و الحاكم في المستدرك , و النسائي في السنن الكبرى , و البيهقي في السنن الكبرى , و ابن عبد البر في التمهيد , و الطبراني في الدعاء , و ابن السني في عمل اليوم و الليلة , و البيهقي في الدعوات الكبير , كلهم من طريق عمرو بن شعيب , عن أبيه , عن جده عمرو بن العاص , عن النبي , به .
وبلفظ : " إِذَا تَزَوَّجَ أَحَدُكُمُ امْرَأَةً أَوِ اشْتَرَى خَادِمًا، فَلْيَقُلْ : اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَهَا وَخَيْرَ مَا جَبَلْتَهَا عَلَيْهِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا وَمِنْ شَرِّ مَا جَبَلْتَهَا عَلَيْهِ، وَإِذَا اشْتَرَى بَعِيرًا فَلْيَأْخُذْ بِذِرْوَةِ سَنَامِهِ وَلْيَقُلْ مِثْلَ ذَلِكَ "
حيث فهمت من بحثي في ما يسن فعله اول يوم زواج انه يسن للرجل ان يضع يده على جبهه زوجته في اول ليله لهما و يقول هذا الدعاء.
الاسئله كالتالي :
ما مدى صحه الحديث ؟ فهل هو حديث صحيح او ضعيف ؟
اذا كان حديثا صحيحا اتمنى تفسير لاقتران المرآه بالخدم و الدابه في الحديث ؟
و هل الافاده بامرآه تعني الزواج بامراه اي هل المقصود هنا زوجه ؟
و السؤال الاخير بناءا على السؤال السابق
لماذا يتعوذ الزوج من شر زوجته و يسال الله من خيرها ؟ لماذا ايضا لم يذكر الحديث ان تتعوذ الزوجه من شر زوجها و تسال الله الخير اللذي فيه ؟! فكلامها انسان يوجد فيه خير و شر .
و شكرا لكم
" إِذَا أَفَادَ أَحَدُكْمُ امْرَأَةً، أَوْ خَادِمًا، أَوْ دَابَّةً فَلْيَأْخُذْ بِنَاصِيَتِهَا، وَلْيَقُلْ : اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِهَا ، وَخَيْرِ مَا جُبِلَتْ عَلَيْهِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا وَشَرِّ مَا جُبِلَتْ عَلَيْهِ "
رواه بنحو هذا اللفظ : ابن ماجه في سننه , و الحاكم في المستدرك , و النسائي في السنن الكبرى , و البيهقي في السنن الكبرى , و ابن عبد البر في التمهيد , و الطبراني في الدعاء , و ابن السني في عمل اليوم و الليلة , و البيهقي في الدعوات الكبير , كلهم من طريق عمرو بن شعيب , عن أبيه , عن جده عمرو بن العاص , عن النبي , به .
وبلفظ : " إِذَا تَزَوَّجَ أَحَدُكُمُ امْرَأَةً أَوِ اشْتَرَى خَادِمًا، فَلْيَقُلْ : اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَهَا وَخَيْرَ مَا جَبَلْتَهَا عَلَيْهِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا وَمِنْ شَرِّ مَا جَبَلْتَهَا عَلَيْهِ، وَإِذَا اشْتَرَى بَعِيرًا فَلْيَأْخُذْ بِذِرْوَةِ سَنَامِهِ وَلْيَقُلْ مِثْلَ ذَلِكَ "
حيث فهمت من بحثي في ما يسن فعله اول يوم زواج انه يسن للرجل ان يضع يده على جبهه زوجته في اول ليله لهما و يقول هذا الدعاء.
الاسئله كالتالي :
ما مدى صحه الحديث ؟ فهل هو حديث صحيح او ضعيف ؟
اذا كان حديثا صحيحا اتمنى تفسير لاقتران المرآه بالخدم و الدابه في الحديث ؟
و هل الافاده بامرآه تعني الزواج بامراه اي هل المقصود هنا زوجه ؟
و السؤال الاخير بناءا على السؤال السابق
لماذا يتعوذ الزوج من شر زوجته و يسال الله من خيرها ؟ لماذا ايضا لم يذكر الحديث ان تتعوذ الزوجه من شر زوجها و تسال الله الخير اللذي فيه ؟! فكلامها انسان يوجد فيه خير و شر .
و شكرا لكم