كشفت مصادر مطلعة لموقع (كوووره) أن فكرة عقد اجتماع ثان لإتحاد غرب آسيا للتوصل الى توافق عربي في انتخابات رئاسة الإتحاد الآسيوي لكرة القدم قد تبخرت نهائيا وذلك قبل اسبوع واحد من موعد عقد الانتخابات في العاصمة الماليزية كولالمبور يوم 2 مايو المقبل.
واشارت المصادر أن ضيق الوقت وتمسك المرشحين بمواقفهم المسبقة تعتبر من أهم الأسباب التي أدت إلى إلغاء عقد الإجتماع الذي كان من المفترض عقده في العاصمة الاردنية عمان التي تحتضن مقر اتحاد غرب آسيا.
وكان إتحاد غرب آسيا عقد إجتماعا استثنائيا في السابع من مارس الماضي في عمان لمناقشة موضوع انتخابات الإتحاد الآسيوي وانتخاب ممثل القارة في اللجنة التنفيذية للإتحاد الدولي من دون أن يتم التوصل لمرشح توافقي في الإنتخابات القادمة،لكن الإجتماع أقر حينها دعم جميع مرشحي منطقة غرب آسيا في الانتخابات، ومنحهم الفرصة لعقد مشاورات فيما بينهم، كونهم الأقدر على اتخاذ القرار الذي يخدم المصلحة المشتركة، على أن يتجدد اللقاء في غضون شهر في عمان.
ويتنافس على رئاسة الاتحاد القاري كل من الشيخ سلمان بن ابراهيم آل خليفة رئيس الإتحاد البحريني،ويوسف السركال رئيس الاتحاد الاماراتي ونائب رئيس الاتحاد الاسيوي،والسعودي فهد المدلج عضو المكتب التنفيذي للاتحاد الاسيوي،ورواوي ماكودي رئيس الإتحاد التايلندي،بينما يتنافس كل من الشيخ سلمان بن ابراهيم والقطري حسن الذوادي على المقعد الآسيوي في اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي.
ولم تؤكد المصادر ما أعلن عنه المرشح السعودي حافظ المدلج مؤخرا عن احتمالية عقد اجتماع بين المرشحين العرب نهاية الشهر الجاري كفرصة أخيرة للتوصل إلى توافق عربي قبيل عقد الإنتخابات
واشارت المصادر أن ضيق الوقت وتمسك المرشحين بمواقفهم المسبقة تعتبر من أهم الأسباب التي أدت إلى إلغاء عقد الإجتماع الذي كان من المفترض عقده في العاصمة الاردنية عمان التي تحتضن مقر اتحاد غرب آسيا.
وكان إتحاد غرب آسيا عقد إجتماعا استثنائيا في السابع من مارس الماضي في عمان لمناقشة موضوع انتخابات الإتحاد الآسيوي وانتخاب ممثل القارة في اللجنة التنفيذية للإتحاد الدولي من دون أن يتم التوصل لمرشح توافقي في الإنتخابات القادمة،لكن الإجتماع أقر حينها دعم جميع مرشحي منطقة غرب آسيا في الانتخابات، ومنحهم الفرصة لعقد مشاورات فيما بينهم، كونهم الأقدر على اتخاذ القرار الذي يخدم المصلحة المشتركة، على أن يتجدد اللقاء في غضون شهر في عمان.
ويتنافس على رئاسة الاتحاد القاري كل من الشيخ سلمان بن ابراهيم آل خليفة رئيس الإتحاد البحريني،ويوسف السركال رئيس الاتحاد الاماراتي ونائب رئيس الاتحاد الاسيوي،والسعودي فهد المدلج عضو المكتب التنفيذي للاتحاد الاسيوي،ورواوي ماكودي رئيس الإتحاد التايلندي،بينما يتنافس كل من الشيخ سلمان بن ابراهيم والقطري حسن الذوادي على المقعد الآسيوي في اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي.
ولم تؤكد المصادر ما أعلن عنه المرشح السعودي حافظ المدلج مؤخرا عن احتمالية عقد اجتماع بين المرشحين العرب نهاية الشهر الجاري كفرصة أخيرة للتوصل إلى توافق عربي قبيل عقد الإنتخابات