كل
من يتابع الدراما السوريّة، يحفظ وجوه أبطالها وأسماءهم، ويعتقد أنّ
نجومها سوريّو الجنسيّة. بينما في الحقيقة، تعتبر الدراما السوريّة أكثر
أنواع الدراما تنوّعاً، من حيث الجنسيّات العربيّة التي تشارك بشكل دائم
فيها.
فكلّ من أمل عرفة، تولاي هارون، ديمة بيّاعة، رنا الأبيض،
فرح بسيسو، كندة علوش، لورا أبو أسعد، نسرين طافش، باسم ياخور، حاتم علي،
جمال سليمان، رامي حنّا وغيرهم من أصول فلسطينيّة.
بينما جيني اسبر، جيهان عبد العظيم، سوزان نجم الدين، سلاف فواخرجي، خالد تاجا، زهير رمضان وغيرهم من أصول تركيّة، وبعضهم كرديّة.
كذلك انطوانيت نجيب، سليم كلاس، ولينا مراد من أصول لبنانيّة.
ولكن، طبعاً كلّهم يحملون الجنسيّة السوريّة، ومعظمهم ولد ونشأ هناك.
وكلّهم يعلنون دوماً أنّ للدراما السوريّة فضلاً كبيراً عليهم وعلى
نجاحاتهم.
من يتابع الدراما السوريّة، يحفظ وجوه أبطالها وأسماءهم، ويعتقد أنّ
نجومها سوريّو الجنسيّة. بينما في الحقيقة، تعتبر الدراما السوريّة أكثر
أنواع الدراما تنوّعاً، من حيث الجنسيّات العربيّة التي تشارك بشكل دائم
فيها.
فكلّ من أمل عرفة، تولاي هارون، ديمة بيّاعة، رنا الأبيض،
فرح بسيسو، كندة علوش، لورا أبو أسعد، نسرين طافش، باسم ياخور، حاتم علي،
جمال سليمان، رامي حنّا وغيرهم من أصول فلسطينيّة.
بينما جيني اسبر، جيهان عبد العظيم، سوزان نجم الدين، سلاف فواخرجي، خالد تاجا، زهير رمضان وغيرهم من أصول تركيّة، وبعضهم كرديّة.
كذلك انطوانيت نجيب، سليم كلاس، ولينا مراد من أصول لبنانيّة.
ولكن، طبعاً كلّهم يحملون الجنسيّة السوريّة، ومعظمهم ولد ونشأ هناك.
وكلّهم يعلنون دوماً أنّ للدراما السوريّة فضلاً كبيراً عليهم وعلى
نجاحاتهم.