تلقت الفنانة إلهام شاهين
العديد من ردود الفعل الجيدة عن مسلسلها الجديد «قضية معالي الوزيرة»، وهي
لا تزال على آرائها الجريئة في السياسة والحياة المصرية. في هذا الحوار
تحدثنا عن آخر مشاريعها وتكشف سر تعاملها مع مخرجات في أغلب أعمالها.
ما الجديد لديك الفترة المقبلة؟
من المقرر البدء في جلسات عمل فيلم «يوم للستات» مع المخرجة كاملة أبو
ذكري، وكان قد تعطل بسبب انشغال كاملة بمسلسلها «ذات»، وإنشغالي بتصوير
مسلسل «قضية معالي الوزيرة»، أما فيلم «هز وسط البلد» فمؤجل بعض الشيء
بسبب عدم ثبات السوق السينمائي، والفيلم يحتاج إلى تجهيزات، بالإضافة إلى
أني أحضر لفيلم آخر باسم «مفترق طرق» تأليف وإخراج هالة خليل.
ما حقيقة حزنك على اللواء عمر سليمان؟
تلقيت خبر وفاته بالفعل بحزن وألم، وهذا ما جعلني أدخل في حالة من الحزن
على هذا الرجل الوطني العظيم صاحب التاريخ المشرف الذي أبهر العالم كله
وخدم البلد بشكل منقطع النظير.
كيف وجدت ردود الأفعال حول «معالي الوزيرة»؟
تلقيت ردود أفعال جميلة بمجرد عرض الحلقات الأولى للمسلسل، ومن ردود الفعل
التي وصلتني أن مسلسلي وصل للعشر أعمال الأولى من حيث كثافة المشاهدة، وهي
أمور إعلانية، بالاضافة للتعليقات التي وصلتني عن العلاقة التي تجمعني
بتامر هجرس في المسلسل، ورفضهم لها هي كلها تعليقات تصب في صالح الشخصية.
كما وصلتني بعض التعليقات حول تأخر ظهور مصطفى فهمي معي، لأنهم يريدون
تكرار الديو الذي جمعني به في «قصة الأمس».
هل دورك في المسلسل يحمل إسقاطًا؟
الدور الذي أقدمه في المسلسل ليس سيرة ذاتية لوزيرة مصرية ولا يحمل أي
إسقاط على أحد، وأحداث المسلسل الشخصية والاجتماعية بعيدة تماماً عن أي
شخصية في الواقع، ولكن في المجمل المسلسل تدور أحداثه في قالب إجتماعي
سياسي قريب من الأحداث التي نعيشها.
هل استطاعت المرأة المصرية إثبات أنها من الممكن أن تكون نموذجاً؟
بالطبع المرأة المصرية شخصية متفردة، ولديها صفات وملامح تجعل منها
نموذجاً بكل معنى الكلمة، ولهذا كنت أندهش عندما لا أجد أسماء كبيرة
يترشحن لعضوية مجلس الشعب.
ما هو رأيك في هذا الكم من الإنتاج الدرامي هذا العام؟
سابقة أولى من نوعها أن يجتمع كل هؤلاء في عام واحد، والطبيعي أنها أثرت
الدراما، ولكن لن تتكرر في الأعوام القادمة أن يجتمع كل هؤلاء مرة أخرى في
رمضان.
لماذا تحبين دائماً أن تتعاوني مع مخرجات؟
هذا حقيقي فالمخرجة رباب حسين مبدعة جداً ولها رؤية متميزة، وفي مسلسل
«قصة الأمس» تعاونت مع إنعام محمد علي أيضاً، وفيلم «واحد صفر» من تأليف
مريم ناعوم وغيرهن، كما أني أجهز لأعمال سينمائية ودرامية صناعها سيدات
مبدعات، فأنا متحيزة للنساء ونحن النساء عندما نقوم بأي مهمة نتقنها جداً
ونأخذها بجدية شديدة، وأرى أن المرأة أصبحت قوية ومثل الرجل، بل قد تكون
أقوى منه في كثير من الأحيان.
العديد من ردود الفعل الجيدة عن مسلسلها الجديد «قضية معالي الوزيرة»، وهي
لا تزال على آرائها الجريئة في السياسة والحياة المصرية. في هذا الحوار
تحدثنا عن آخر مشاريعها وتكشف سر تعاملها مع مخرجات في أغلب أعمالها.
ما الجديد لديك الفترة المقبلة؟
من المقرر البدء في جلسات عمل فيلم «يوم للستات» مع المخرجة كاملة أبو
ذكري، وكان قد تعطل بسبب انشغال كاملة بمسلسلها «ذات»، وإنشغالي بتصوير
مسلسل «قضية معالي الوزيرة»، أما فيلم «هز وسط البلد» فمؤجل بعض الشيء
بسبب عدم ثبات السوق السينمائي، والفيلم يحتاج إلى تجهيزات، بالإضافة إلى
أني أحضر لفيلم آخر باسم «مفترق طرق» تأليف وإخراج هالة خليل.
ما حقيقة حزنك على اللواء عمر سليمان؟
تلقيت خبر وفاته بالفعل بحزن وألم، وهذا ما جعلني أدخل في حالة من الحزن
على هذا الرجل الوطني العظيم صاحب التاريخ المشرف الذي أبهر العالم كله
وخدم البلد بشكل منقطع النظير.
كيف وجدت ردود الأفعال حول «معالي الوزيرة»؟
تلقيت ردود أفعال جميلة بمجرد عرض الحلقات الأولى للمسلسل، ومن ردود الفعل
التي وصلتني أن مسلسلي وصل للعشر أعمال الأولى من حيث كثافة المشاهدة، وهي
أمور إعلانية، بالاضافة للتعليقات التي وصلتني عن العلاقة التي تجمعني
بتامر هجرس في المسلسل، ورفضهم لها هي كلها تعليقات تصب في صالح الشخصية.
كما وصلتني بعض التعليقات حول تأخر ظهور مصطفى فهمي معي، لأنهم يريدون
تكرار الديو الذي جمعني به في «قصة الأمس».
هل دورك في المسلسل يحمل إسقاطًا؟
الدور الذي أقدمه في المسلسل ليس سيرة ذاتية لوزيرة مصرية ولا يحمل أي
إسقاط على أحد، وأحداث المسلسل الشخصية والاجتماعية بعيدة تماماً عن أي
شخصية في الواقع، ولكن في المجمل المسلسل تدور أحداثه في قالب إجتماعي
سياسي قريب من الأحداث التي نعيشها.
هل استطاعت المرأة المصرية إثبات أنها من الممكن أن تكون نموذجاً؟
بالطبع المرأة المصرية شخصية متفردة، ولديها صفات وملامح تجعل منها
نموذجاً بكل معنى الكلمة، ولهذا كنت أندهش عندما لا أجد أسماء كبيرة
يترشحن لعضوية مجلس الشعب.
ما هو رأيك في هذا الكم من الإنتاج الدرامي هذا العام؟
سابقة أولى من نوعها أن يجتمع كل هؤلاء في عام واحد، والطبيعي أنها أثرت
الدراما، ولكن لن تتكرر في الأعوام القادمة أن يجتمع كل هؤلاء مرة أخرى في
رمضان.
لماذا تحبين دائماً أن تتعاوني مع مخرجات؟
هذا حقيقي فالمخرجة رباب حسين مبدعة جداً ولها رؤية متميزة، وفي مسلسل
«قصة الأمس» تعاونت مع إنعام محمد علي أيضاً، وفيلم «واحد صفر» من تأليف
مريم ناعوم وغيرهن، كما أني أجهز لأعمال سينمائية ودرامية صناعها سيدات
مبدعات، فأنا متحيزة للنساء ونحن النساء عندما نقوم بأي مهمة نتقنها جداً
ونأخذها بجدية شديدة، وأرى أن المرأة أصبحت قوية ومثل الرجل، بل قد تكون
أقوى منه في كثير من الأحيان.