"مع سبق الإصرار" يميِّز غادة عبد الرازق ويلبسها ثوباً جديداً
.
.
استطاع مسلسل "مع سبق الإصرار" الذي تقوم ببطولته الفنانة غادة عبد
الرازق، أن يتقدَّم على غيره من المسلسلات المصريَّة التي عرضت في الموسم
الرَّمضاني الحالي، مُخرِجاً الدراما المصريَّة للمرَّة الأولى من الحكايات
التقليديَّة، في واحدة من أهم القصص الاجتماعيَّة التي تحظى بجماهيريّة
واسعة.
وتجسِّد غادة في العمل دور المحامية فريدة الطوبجي، التي
تلتقي بزياد الذي يلعب دوره الممثل ماجد المصري، العائد بعد ثلاث سنوات
لينتقم منها على خلفيَّة فوزها عليه بقضيَّة طلاق من زوجته الأولى، فيوهمها
بحبه لها ورغبته في الزواج منها، ويعمل على توريط أولادها بداية بقضايا
متعلِّقة بالمخدِّرات، ويشارك في قتل طفلها الصَّغير المصاب بداء السكَّر،
لتكتشف فريدة لاحقاً الحقيقة وتعمل مع والدها المستشار القضائي السَّابق
المقعد للتخلص من زياد.
واللافت في المسلسل هو خروج عبد الرازق من
عباءة الأدوار النمطيَّة التي قدَّمتها في المواسم الرَّمضانيَّة
السَّابقة مثل "نحمده" في "الحاج متولي"، و"سمارة" في المسلسل الذي حمل نفس
الاسم، وغيرها من الأدوار، إذ أبعدها مسلسل "مع سبق الإصرار" عن تقليديَّة
اعتمدتها لسنوات، وأثبتت مقدرتها التَّمثيليَّة.
ونتيجة لذلك كثر
الثناء على دور غادة عبد الرازق على مواقع التَّواصل الاجتماعي التي حفلت
بالتعليقات الإيجابيَّة، حتَّى إنَّ البعض شبَّهها بالممثلة العالميَّة
ميريل ستريب، ولم يتعرَّض العمل للكثير من النقد الذي تواجهه المسلسلات
الأخرى، لا من جهة القصَّة ولا من حيث الإخراج الذي تولَّى مهمَّته محمد
سامي.
ويبدو أنَّ الممثلة المثيرة للجدل عدلت عن أدوارها
السَّابقة عبر قبولها بدور المحامية هذا العام، حيث يعوَّل عليها للبحث عن
أدوار جديدة مستقبلاً لا تقل مستوى عن دورها في "مع سبق الإصرار" المسلسل
الذي استحق التقدُّم إلى المراتب الأولى ضمن باقة رمضان الدراميَّة.
.
.
استطاع مسلسل "مع سبق الإصرار" الذي تقوم ببطولته الفنانة غادة عبد
الرازق، أن يتقدَّم على غيره من المسلسلات المصريَّة التي عرضت في الموسم
الرَّمضاني الحالي، مُخرِجاً الدراما المصريَّة للمرَّة الأولى من الحكايات
التقليديَّة، في واحدة من أهم القصص الاجتماعيَّة التي تحظى بجماهيريّة
واسعة.
وتجسِّد غادة في العمل دور المحامية فريدة الطوبجي، التي
تلتقي بزياد الذي يلعب دوره الممثل ماجد المصري، العائد بعد ثلاث سنوات
لينتقم منها على خلفيَّة فوزها عليه بقضيَّة طلاق من زوجته الأولى، فيوهمها
بحبه لها ورغبته في الزواج منها، ويعمل على توريط أولادها بداية بقضايا
متعلِّقة بالمخدِّرات، ويشارك في قتل طفلها الصَّغير المصاب بداء السكَّر،
لتكتشف فريدة لاحقاً الحقيقة وتعمل مع والدها المستشار القضائي السَّابق
المقعد للتخلص من زياد.
واللافت في المسلسل هو خروج عبد الرازق من
عباءة الأدوار النمطيَّة التي قدَّمتها في المواسم الرَّمضانيَّة
السَّابقة مثل "نحمده" في "الحاج متولي"، و"سمارة" في المسلسل الذي حمل نفس
الاسم، وغيرها من الأدوار، إذ أبعدها مسلسل "مع سبق الإصرار" عن تقليديَّة
اعتمدتها لسنوات، وأثبتت مقدرتها التَّمثيليَّة.
ونتيجة لذلك كثر
الثناء على دور غادة عبد الرازق على مواقع التَّواصل الاجتماعي التي حفلت
بالتعليقات الإيجابيَّة، حتَّى إنَّ البعض شبَّهها بالممثلة العالميَّة
ميريل ستريب، ولم يتعرَّض العمل للكثير من النقد الذي تواجهه المسلسلات
الأخرى، لا من جهة القصَّة ولا من حيث الإخراج الذي تولَّى مهمَّته محمد
سامي.
ويبدو أنَّ الممثلة المثيرة للجدل عدلت عن أدوارها
السَّابقة عبر قبولها بدور المحامية هذا العام، حيث يعوَّل عليها للبحث عن
أدوار جديدة مستقبلاً لا تقل مستوى عن دورها في "مع سبق الإصرار" المسلسل
الذي استحق التقدُّم إلى المراتب الأولى ضمن باقة رمضان الدراميَّة.