السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هرمون الجوع وراء زيادة الوزن بعد الحمية !
ألقت
دراسة طبية، بالاتهام على "هرمون الجوع" حول دوره السلبي في دفع البدناء
الذين نجحوا في التخلص من الكيلوجرامات الزائدة، بفضل حمية غذائية متوازنة
في اكتساب الوزن مرة اخرى في غضون عام واحد.
وكشف
فريق من الباحثين في كندا، أنه عقب فقدان البدناء ومفرطي البدانة للكثير
من الدهون، والكيلوجرامات الزائدة من وزنهم، وأعقبوا ذلك بنظام غذائي
متوازن منخفض السعرات الحرارية لنحو عشرة أسابيع، حدث تغير في مستوى
شهيتهم، وهرمون الجوع لديهم.
وقد
استعان الباحثون بتحاليل عينة من الدم لقياس مستوى تسعة هرمونات مختلفة مع
بدء الدراسة، ومرة أخرى في الأسبوع العاشر مع انتهاء الحمية الغذائية، ومرة
ثالثة مع نهاية العام الأول من انتهاء الحمية الغذائية. وأوضحت المتابعة أن هرمون الجوع لم يصل إلى أدنى
مستوى له في غضون الاثني عشر شهرًا الأولى من إتباع حمية غذائية، حيث
أشارت المتابعة من خلال فحوصات الدم أن هرمون يطلق عليه "جريلين"، والمعروف
بهرمون الجوع الذي يعمل على إثارة الشهية، يتم إفرازه بواسطة الخلايا
المبطنة للمعدة، ويزداد بصورة ملحوظة في أعقاب أية عملية خفض للوزن، يأتي
ذلك في الوقت الذي يتراجع فيه مستوى هرمون الشبع في المقابل.
هرمون الجوع وراء زيادة الوزن بعد الحمية !
ألقت
دراسة طبية، بالاتهام على "هرمون الجوع" حول دوره السلبي في دفع البدناء
الذين نجحوا في التخلص من الكيلوجرامات الزائدة، بفضل حمية غذائية متوازنة
في اكتساب الوزن مرة اخرى في غضون عام واحد.
وكشف
فريق من الباحثين في كندا، أنه عقب فقدان البدناء ومفرطي البدانة للكثير
من الدهون، والكيلوجرامات الزائدة من وزنهم، وأعقبوا ذلك بنظام غذائي
متوازن منخفض السعرات الحرارية لنحو عشرة أسابيع، حدث تغير في مستوى
شهيتهم، وهرمون الجوع لديهم.
وقد
استعان الباحثون بتحاليل عينة من الدم لقياس مستوى تسعة هرمونات مختلفة مع
بدء الدراسة، ومرة أخرى في الأسبوع العاشر مع انتهاء الحمية الغذائية، ومرة
ثالثة مع نهاية العام الأول من انتهاء الحمية الغذائية. وأوضحت المتابعة أن هرمون الجوع لم يصل إلى أدنى
مستوى له في غضون الاثني عشر شهرًا الأولى من إتباع حمية غذائية، حيث
أشارت المتابعة من خلال فحوصات الدم أن هرمون يطلق عليه "جريلين"، والمعروف
بهرمون الجوع الذي يعمل على إثارة الشهية، يتم إفرازه بواسطة الخلايا
المبطنة للمعدة، ويزداد بصورة ملحوظة في أعقاب أية عملية خفض للوزن، يأتي
ذلك في الوقت الذي يتراجع فيه مستوى هرمون الشبع في المقابل.