صادر موظفو الجمارك في مطار هيثرو بالعاصمة البريطانية لندن عشرة آلاف علم مزور يحمل شعار الدورات الأولمبية.
روابط ذات صلة
أولمبياد لندن 2012
لندن 2012
لندن 2012: الشرطة تعتقل مراهقا حاول الاستيلاء على الشعلة الأولمبية
موضوعات ذات صلة
أولمبياد لندن 2012، رياضة
وقالت وكالة مراقبة الحدود البريطانية المسؤولة عن مراقبة المعابر الحدودية في بريطانيا إن الأعلام التي تحمل دوائر الأولمبياد وبها خلفية بيضاء كان يمكن بيعها بنحو مئة ألف جنيه إسترليني.
وأرسلت الأعلام المزيفة من الصين وكان المفروض تسليمها إلى جهة موردة في منطقة نوروود بجنوب لندن.
ويبدو أن الجهة الموردة لم تكن على علم بأن الأعلام مزيفة.
وذكرت وكالة مراقبة الحدود أن ضباطها صادروا الأعلام المزيفة الأسبوع الماضي، مضيفة أنها ستتخلص منها.
وقال مدير وكالة مراقبة الحدود في مطار هيثرو، مارك أوين " لا يقتصر ضرر التزوير على أنه جريمة تلحق الضرر بالمجتمع. إنه يمثل عملية ضخمة تكلف الاقتصاد البريطاني نحو 1.3 مليار جنيه سنويا".
وأضاف قائلا "هذه العملية لا تمثل مخاطر كبيرة بالنسبة إلى العصابات التي تقف ورائها لكنها تجلب لها منافع كبيرة."
وأردف قائلا "خلال التحضيرات للألعاب الأولمبية، ننسق مع اللجنة المنظمة للألعاب الأولمبية والألعاب الأولمبية الموازية المسؤولة عن الاستعداد لألعاب لندن 2012 بهدف التصدي للنشاطات الهادفة إلى التربح منها بطريقة غير قانونية وحماية المستهلكين البريطانيين من المزورين".
وقال مدير اللجنة المنظمة، كريس تاونساند "المنتجات المزورة ليس فقط تقوض قدرتنا على جمع العائدات المطلوبة لتنظيم ألعاب لندن 2012 ولكن المنتجات المزورة تكون في حد ذاتها من الصنف الردئ".
روابط ذات صلة
أولمبياد لندن 2012
لندن 2012
لندن 2012: الشرطة تعتقل مراهقا حاول الاستيلاء على الشعلة الأولمبية
موضوعات ذات صلة
أولمبياد لندن 2012، رياضة
وقالت وكالة مراقبة الحدود البريطانية المسؤولة عن مراقبة المعابر الحدودية في بريطانيا إن الأعلام التي تحمل دوائر الأولمبياد وبها خلفية بيضاء كان يمكن بيعها بنحو مئة ألف جنيه إسترليني.
وأرسلت الأعلام المزيفة من الصين وكان المفروض تسليمها إلى جهة موردة في منطقة نوروود بجنوب لندن.
ويبدو أن الجهة الموردة لم تكن على علم بأن الأعلام مزيفة.
وذكرت وكالة مراقبة الحدود أن ضباطها صادروا الأعلام المزيفة الأسبوع الماضي، مضيفة أنها ستتخلص منها.
وقال مدير وكالة مراقبة الحدود في مطار هيثرو، مارك أوين " لا يقتصر ضرر التزوير على أنه جريمة تلحق الضرر بالمجتمع. إنه يمثل عملية ضخمة تكلف الاقتصاد البريطاني نحو 1.3 مليار جنيه سنويا".
وأضاف قائلا "هذه العملية لا تمثل مخاطر كبيرة بالنسبة إلى العصابات التي تقف ورائها لكنها تجلب لها منافع كبيرة."
وأردف قائلا "خلال التحضيرات للألعاب الأولمبية، ننسق مع اللجنة المنظمة للألعاب الأولمبية والألعاب الأولمبية الموازية المسؤولة عن الاستعداد لألعاب لندن 2012 بهدف التصدي للنشاطات الهادفة إلى التربح منها بطريقة غير قانونية وحماية المستهلكين البريطانيين من المزورين".
وقال مدير اللجنة المنظمة، كريس تاونساند "المنتجات المزورة ليس فقط تقوض قدرتنا على جمع العائدات المطلوبة لتنظيم ألعاب لندن 2012 ولكن المنتجات المزورة تكون في حد ذاتها من الصنف الردئ".